![]() |
*
عندمآ أتإلَم ،‘ ﻵشي آجيِدھه سۅى ( آلگكتمإن ) ھذي هي عآدتي آلتي ستقَتلنيِ ف يۅم ممآإ |
http://im22.gulfup.com/2012-03-29/1333025304541.jpg
[align=center] من أعجب الأشياء ... أنا نحس بمشاعرهم ... ونعرف مشاعرنا .. إنهم قريبون ... ونحن كذلكــ ... لايخشون البوح ... ولانخشاه نحن ... ومع كل هذا ... نبقى صامتين! رغم أنه لاشيء يكبلنا ... لاشيء يمنعنا ... كأن كل واحد ينتظر الآخر ليبدأ ... حسنا ! ... هاقد تطوعت بالبداية .... فهل ... ستكملون؟... أم تعدونها هزيمة! ... وتبتسمون؟؟ وتصمتون ! [/align] |
[align=center]
تعرضت لظلم كثير ... ذاقت فيه ألوانا من الألم النفسي... ثم دارت الأيام ... فإذا هي تعلو على ظالمها ... وتسنح لها فرص كثيرة للثأر! وكلما اقتربت ... أحجمت!! قيل لها : مالذي يمنعك؟؟... هو حقك! ... قالت : أنا أفقد في هذه الحالة ... الفرصة الوحيدة التي تدعى بالعفو! لأنه لايكون إلا عند المقدرة! [/align] |
نسمع بالأخلاق الحسنة!
ونجيد تعريفها ... ونحفظ مواقفها ... لكننا حين نكون في لحظة التجربة .. لاننجح في الإختبار دآئما ! ونجد الأعذار التي تريح ضميرنا إن لم نطبقها ...فهذا لايستحق ... وربما يتمادى ...و...,,,,, وكأنما الأخلاق نص مثالي ..مكتوب على صفحات الخيال .... لايمكن تطبيقه على أرض الواقع! حكى الشيخ علي الطنطاوي: عن تاجر بسيط من العامة... ساومه مشتر على بضاعة ما ... فلم يرض بإنقاص الثمن! لكنه تعجب أشد العجب من التاجر الذي قال : اشترها من جاري فإنه يبيعها لك بأرخص! |
#
آلعٓعٓفوُ عِندٓ آلمقدرھُۂ آسلۆبَ : ) ' لٲ يسَتطيعھٓۂ آلبعُضٓ ! ۆلٲ يسَتحقھٓۂ آلبعِضٓ آلٲخرْ . . . . . . . ||~ |
سياسۃ رد المجاملہ ب\مجاملہ
هي سياسہ متعبہ مرهقہ ترغمنا على الكذِب بشكل يومي , وتُفقدنا حقيقۃ الاشياء الجميلہ لِمَ لا نكتفي : ب[شكرًا لك ] |
استعادة الذكرى*!
هِي أشبه بوضع قلبك على المنضدة و إعادة سرد الذكريات كما كانت |
بحاجة لأن أخبرك أني لست بخير .. وأنكِ إن سألتني عن حالي فلن أقول لكِ سوى أني بخير
بحاجة لأن تشعري بي .. تكفي عن غيابكِ ..*تمسكي بيدي .. وتشعريني بقربك |
قراءة الذكريات تبدو كمحاولة للنظر للأمس مرة أخرى .
. دون القدرة على تغيير شيء مما كان .. هو شيء نقوم بهِ إما وفاء للذكرى وحنين لاينطفئ أو ربما محاولة لإعادة الأمس .. ربما لأن الأمس أجمل من اليوم وساكنوه كصفحة النهاية .. بيضاء فقط*! |
وأرحل
ويبقى السؤال مفتوحاً ،، لم كنّا ؟ ولم آن أن أرحل ؟ |
الساعة الآن 07:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو