[الماضي فعل يحضر الذكرى بمضارع أحن وأشتاق ...]
لكنه لايستجيب لأبسط أمر! (عودوا)...

أليس من العجيب حقا .. أن الذاكرة ...تحتفظ بكل الأحداث! ... لكنها تعجز أن تحفظ حتى شخص واحد! .. عشنا حدثا برفقتهـ ...؟؟؟

والغياب مؤلم! ... يا ابنتي ..
ورغم مماطلته وبرودهـ ...
هو [مصيبة حارة]...
فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا ..

تعرفون كيف أحسن الظن بالكريم!؟..
أغلقت عيني ..وتخيلت عطآءات من جوده في الدنيا!...
رأيتكم حولي... وضحكاتنا أسمعها...
تحيطنا هالة حب!..وبسمات مودة ..وأكتاف متلاصقة..
وقلوب ترفرف...
رأيتكم حولي... وكأن هذا أقصى أماني!..
لا أبتغي بعده لذة في الدنيا... إلا لذة القرب منه..
لو تعلمون فقط... كيف أحبكم!؟..

كل شيء يبدو أجمل لو أعطيناه حقه من غمسة الرضا
كل ممر ضيق في نهايته متسع...كل عسر ينتهي بيسرين
وكلنا لله دائما وأبدا..!

لو علمنا
كم نغرق في الأجر..بعد المحن
لما تمنينا..سرعة
الفرج..!!

الدموع أغلى من الإبتسامة
ﻷن الإبتسامة تستطيع أن تهديها ﻷي شخص
أما الدموع فإنها لا تسيل إلا ﻷغلى شخص

ليس كل ماتعرفه يريح قلبك....فبعض الأشياء أجمل لو بقيت مجهولة..!!

من يعتاآآآد العفوية يعيش في رآآآحة
تاركا للناس اثم الظنون....

من السهل أن تجد مئة صديق في سنة...
لكن من الصعب أن تجد صديقاً واحداً لمئة سنة..)