![]() |
الدنيا محطات للدموع
أجمل مافيها اللقاء وأصعب مافيها الفراق لكن الذكرى هي الرباط... |
تشير بحاجبها إلى زميلتها تعليقا على العجوز المسكينة الممسكة بالجوال بطريقة عكسية...
ثم تغرقان في ضحك هستيري!... غفلت عن سببه من حفرت الشيخوخة أخاديدا على وجهها... وقفت تحدث زميلتها على الهاتف تنتقد بوحشية ملابس الحفلة : (...والله شوه!...كأنها "كرتة أمي")... في وسط إجتماع الأسرة تتهامس مع قريبتها ثم تنادي... أمي ..أمي...!... إش اسمه هذاك الفنان الأمريكي إللي تحبه (....) .. لتضحك بصوت مجلجل حين تنطق أمها اسمه بطريقة خآطئة!... وأخرى: (أمي ماتفهم... ذوقها على أيام الفقر..!) نطفة حقيرة... يرفع عنها الأذى حين ولدت... تحولت إلى: أدب متهاوي... وأخلاق ساقطة... وجيل مغرور... وغباء مفرط... وتطاول سخيف.. وعقل فارغ.. وعقوق جآئر... ولاحول ولاقوة إلا بالله.. |
لا يجب أن تقول كل ما تعرف .. ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول ..
|
وفي كل يوم يزداد شوقي لأحبتي
ولا أملك لهم إلا الدعاء |
|
مآ أجمّل أن تصمتْ ..
فيْ ؤجه من ينتظرْ منِك الخِصَـآم .. ! |
كانت سوالفنا نظر .. كان الحكي من دون صوت |
تدري متى العيد يجيك مثل إلغَصّه ..؟ لـ" تذكرت لك : شخص ( كآن ) يسسعدك في العيد ‘ و رَحَـل .. |
أحياناً فيينيّ صمَت يصعب علي آلبووِوِح ‘ وِآحياناً فينيّ بوِحَ يڪَسر سڪّوتيِ .. ! ياشينها { يمہّ } لآصصارِت م‘ـجموعہّ ج ر و ح .. و أول أحاسّيسي , تباشَير موتيّ .. ! |
أتْمنىّ ..* لوْ تكُنْ الحياةً ! حكايّه ! .................... مْكّتُوبهْ بقلْمّ [الرَّصاصْ] لّنمسسسحْ كٌلْ ~ماّضّيْ~ لا يّسسستُحق الذكر |
الساعة الآن 02:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو