![]() |
الدمع.. وش قصته .. يمـّـه ..؟؟
من يوم .. أنا ..طفله ... " ناشب لي" ....!! |
لـــو الغـيـاب يقلل من [المحبة]
ما شفت لك انســان [يبكي على ميت ] |
الصديق الحقيقي .. إن لم يستطع رفعك .. لا يسمح لك بالسقوط d: !
|
بيني وبينك موعد المشتاق!..
إني هرعت مهرولا لتعانق الأحداق..! (ولما مضى مامضى... قنعت أن أرضى .. من بوح بكتماني.. ولو سعى بك إلى نسياني... فلقد علمت مما زعمت... أني فوق إستيعابك... و لما تفتح لي بعد جرابك!.. فليكن لكل حده.. ولو مد الشوق مده...وصار كل منا يرسم الحب وحده...) |
لما هززتي نياط قلبي....
كان علي أن أتشبث بدعوة... تمنعك أن تقطعيه... حين مضيت ولم تدركي أنه علق بك!!.. |
في نفس اليوم!... [تعالي]..
لأريك أماكن ..الطلقات... التي اخترقت أماكن الذكرى!.. حين رحلت... لازالت عالقة بها [رآئحة البارود في يوم الورود] يوم طوقتني العقد... وكلها كانت في مقتل... كانت في مقتل!.. |
وعٌود , !
[align=right]
, أنا أُنثى تكره الوعود ، تُصيبني بالحزن ، بفقد الثقة ، و تجعلني أرى الخذلان قبل أن يقع لست سوداوية لكن الوعود .. كاذذبة ' - و أثق بذلك =) [/align] |
دائما نشتـگـيّ
ممآ يفعله الأخرون بنآ ولآ نبآليّ بمآ فعلنآه ( نحنُ ) . . بالأخرين ! | يَا رب | ! . . إجعلنيّ سبب فيّ سعآدة غيريّ ولا تجعلني نقمه عليهم |
أحتَرمَ الشخصّ الذي لمَ ﯾقطع صلتھہ بيُ ,
رَغمُ تقصيريَ معھَہ ~ |
عندمآ تكون آلكتآبه .. وليده آلحظه !
فَ آعلم آن من يكتب ليس آلشخص نفسه بل آلجرح ينزف حبراً عندمآ تعرف شخصاً ، وتهديه آغلب آوقآتك فـ آعلم آنك وآثق بخطوآته .. آوستكون متأكد آنه لن يتخلى عنك آبدا ! هكذآ هي آنآ ، يحدث معي مآلم آتوقع حدوثه .. يتﻶشى جسدي بـ آلم على مآحدث وعلى مآسيحدث .. |
قالوا : أين تلك التي ترافقك!؟..
فلم أستطع أن أرد... لأني لم أستطع أن أجيب نفسي... |
كانت لحظة لقآءك مستدعية لكل أوجاع رحيلك...
كانت مفآجئة...حين أرادوها لي مفآجئة... وحين توقعوا إنهياري... صمدت!..وصمت! بدا الموقف باردا... ولم أمتلك أي شئ أقوله.. كانت الأسئلة الروتينية: كيف حالك!؟..وماذا فعلتي!؟ إن شيئا ما في... يأنف من [الضعف]... فقط حين يترقبه الآخرين...! لما غادرتي... و وجه ...مضيت إلى مكان آخر.. حيث لمح غيرهم : دموعي المنهمرة تسقي ملابسي! |
تجهمت في وجهي... حين أعطيتها رأيي في تصرفها الخآطئ...
ورفضت أبسط أنواع الإقناع.... بل وصفت رأيي بالقصور!.. بعد أيام... كان يكفي لإنتصاري... أن سمعت مرة أخرى نفس الرأي في تصرفها! ممن لاتستطيع هذه المرة إلا أن تقبل رأيه!.. [ليتنا نقبل الآرآء الصآئبة..بغض النظر عن قآئلها ..فالحكمة ضالة المؤمن...أنى وجدها فهو أولى بها] |
حتى خيباتي مع الآخرين أحملك إياها...
لقد كنت أعيش معك في عالم وردي... هادئ ... صادق!.. حتى ظننت أن الدنيا.. كل الدنيا ..بصدقك وعفويتك ووفآئك.. حين تحدثت معهم..تخيلت أني أتحدث إليك..! ظننت أني سأسبح في نهر عذب!!.. حين لاح لي... شفافا!.. فما كان إلا[خلا لاذعا]..أحرق لسان البرآءة.. وزادني عطشا... ......هل ترين!؟؟....حتى خيباتي... وجدت مأواها عندك! |
لم أترقب كاللحظة ...كي تكونوا هنا!..
كنت أنتظر هذه اللحظة منذ أسابيع.. كي أحتفل بقربكم.. لكن... وقبل الرحيل : [أحبكم] |
?
حين يصادف آحدُكم صديقَتيّ آلحمقآاء فَ ليشتمهآا نيآبةة عنيّ فقد آضآاعتني فيّ زحمةة معآارفهآ |
الكثير يفهم [ الحريه ] ,
تمرد و خروج عن دائرة اﻶدب . . . بينما هي : مساحة [ ثقه ] تُعطى للذات . |
سُئل أحد آلفﻼسفة
ما هو آلشيء الذي ﻻا يُستحسن أن يقال ولو كان حقًا ، ` فأجاب : مدح اﻺنسان لنفسه ~o)! |
•✽̤̥̈̊[(y)™...
لكْي تكسَب معآركَ آلنقـآشْ إجعل أعصِآبكْ فيَ إنِآءٍ مِنْ صقيعَ .. فإنِك تَحرقُ وﻶ تَحتِرقْ . . |
صَعبهٍ أقوٌلٍ مشتِـآقٍ ويجيٍ منكِ (صدوٌد)
. . . . وصَعبهِ أسكِتٍ وتِحسٍب أنيٍ نسيٍتكِ , |
يجَيني / ليش زعلاْن ! ويحضْن وجهي بـ كفيّن
وآتمتمِْ حيييلْ مآحبكّ / ويضحكِ حيييل كذآب ! |
البُكـاء
هو لغة القلب الأكثر صدقـاً .. فهو ألم يفيضُ مِلحـاً .. لذلكَ ! لا نستطيع الكلام و نحنُ نبكي بصدق .. لأننا ببساطة .. لا نستطيع التحدُث " بلسانين مختلفتين " في الوقت نفسه . . ! |
. . إذآ سَــألتِ الله الجـــّنة }
فـَـ ضُـــمي إسمـِـي إلى إسمِكـ !. فَـإنيٍ أحِبٌ مجـآوَرتكِ حتى فيــْـهـآ.,! |
>~ليـه انت بـْ الذَات ليّ مِن غبْت " تشغلني "
وغيِرك ليّا غَااب قلت: يسهل اللـه !؟ |
غريبه ..!كيف يفهمني..؟ ويقراني..؟وآنا عيني!..
آغمضهأ آذآ شفته..? |
تِدّرِيً وَشْ أحّلى شَي فِي آلدِنّيُآ ؟
"إنّسَآإنْ" لآ شَدكْ ولمّك بـ حضّنُه . ، تَدّمع عيُونكَ مِنْ قُوِهً /حَنآإنـّه |
بعضهُم يخلقُون من حَولنا ذراتْ من جمآل
نتنفسها حَتى بغيابهُم ❤ |
كثيرون يتساقطون من أعيننا عندما نتعمق بـ تفاصيلهم**
!*لـ ذلك / لاتقترب من شخص يعجبك تفكيره / كتاباته / مواضيعه , دعه كما هو واستمر إعجابا بـ خارجه , لـ كي لاتنصدَم بـه |
*لقد قررت ذات يوم، أن أحتفظ بصناديق أعماقي سرّاً ..
*صناديق لا تبوح بحقيقتها لمخلوق… وها أنا أبرُّ بقسمي حتى أقصاه.. ولم تعد أعماقي تبوح بسرّها حتى… لي! |
لو فكرت كل مرة أن جلستهم مع الاخرين قد لا تتكرر
وأنهم يودعونهم مع كل لقاء , لو فكر الناس هكذا لأحب بعضهم بعضا بطريقة أجمل ” |
بهجة الأصدقاء سبب كافٍ لأن نصبح سعداء جدًا ، بخير جدًا () *
|
في بلـآد آلغيآب التـي أخترتها ..
هل يوجدُ من يهتم بتفآصيلكك الصغيرهَ .. كمآ كنت أفعل*! أم أنتِ .. من يقوم بهآ بنفسكك*! |
فعلمني كيف أحبك بلا ألم .. وكيف لا أحبك بلا ندم ..*!
|
بعض*الذكريآت، ** رغم الألم المصآحب لها .. * * ******** * * * *****************************
الا أنني*أستمتع بها، فلقد جمعتني بأشخاص .. لن أحلم بلقآء مثيلٍ لهم |
أحدهم يَ’ أمي*!*
يهم بَ زرعي من جديد ،/ ۅَ آخرين ː يهموآ بَ نزعي في كل مرههَ*! - ٳغتآلوآ بتلآتي يَ’ أمي ؛( |
الذين يتركون رائحتهم في كفوفنا
ويزرعون ملامحهم في أعماقنا يُعرفون جيداً بأنهم لن يعودوا أبداً*!! |
( كآنتَ , كنتَ , كَنآ )*
# وحدهآ هذهه الكلمآت ˇ عند المرور بههآ تختنق آلعبرآت . . ونتركَ آلمجآلَ للدموع ب آكمآل مَ بدئنآههْ ‘* نشعر حينهآ بَ مرآرة آلفقد ححقِآ*”(* |
-
و إن غبت عنيَ طويلاَ . . لا تعاتبنيَ على برودُ اللقـآء س أحبك ~ لكننـآ لن نعود . . كمـآ كنـآ : |
غريب امر قلبي...كم توعدتهم بإنتقام الإهمال..وكان يهزأ بي!
كنت فيما يبدو أناقض نفسي... وحين اقتنعت بعدم جدوى المكابرة...[أخرجهم] غريب حقا..هذا الشريك [المخالف]!... |
كنت في إجتماع تربوي .. لمناقشة الألعاب الإلكترونية التعليمية..
وحين سألت المحاضرة الحضور: مامعايير إبتكار لعبة!؟ كان لدى الجميع آرآئهم المتباينة.. ومن الحضور قالت إحداهم : [ لاتحتوي على موسيقى ولاصور خادشة للحياء] وهنا أكبرتها في نظري.. ففي بعض الحشود ...من تظن أن الحديث عن القيم الدينية ..رجعية!.. وتخجل من ذلك!!... |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو