http://im14.gulfup.com/2012-03-24/1332600571971.jpg



قد يرى البعض انها منعت الماء عن الزهرة
....
♥♥ لكنها♥♥
منعت عنها الماء "لتحميها ..."
كذلك فى حياتنا أحيانا يمنع الله عنا ما نعتقد
انه سيسعدنا وينفعنا
" لكى يعطينا" ما هو اجمل
و اعلموا أن منــــع الله .... عطـــــــــــــــاء♥

التفائل يمنحك النجاح قبل اكتماله .. والتشاؤم يذيقك مرارة الفشل قبل حدوثه ! هي أمور نفسيه ، أنت من يحسمها ..!!

‏​‏​‏​‏​
‏​قآل تعالى :
[ وَلقد نعلَمُ آنك يَضيق
صدركَ بمآ يقولونَ *
فَسبح بِحمدِ ربڳ
وكن منَ آلساجِدِينَ ]

- سورة آلحجر 97 و 98

+ آيةة لۆ تمعّنت بها . .
لأخبرتڳ ڳيف تتفآهم
مع ضيقة صدرك ♡

يَومآ مآ ستكتشَف :-
آن حَزنك , حمآك من النآر
وَ صبرك آدخلك , الجَنه
فآ آدفع الاستغفآر
و آجلب بَ الششكر . . المزيد من النَعم
[ سبحآنه مآ اعظمه !

فيْ يوْمٍ منْ الأيَآمْ ..
سْ يمَرْ " شَرْيِطُ حَيْآتِكَ أمَآمْ عَيْنِيكَ "
.......... بْ سُرْ رْ رْ عِةٍ !
[ حَآوْل أنْ تَجعْلهُ مُسَتِحقاً لْ المُشآهِدةٍ ] ..~

رٻـۑّ ......!*
إنّي بعظمتِكَ أحتاجك دۈماً ..
فَ آبعدنـي عڻ مـٱ يتعبني ..!

أحيان : صدري من نظر عيني يضيق
و أحيان : لا و اللـہَ . من اللي" اسمعَـہَ"
مدري أنا اللي غـير و أحساسي رقيق
وألا ، صــدور الناسَ .. ما فيها [ سعَــَہَ]!

أحبْ الأشيَآء اللتيّ تَأتيّ دون مُقآبِل
مِثلْ الإبتِسَآمَـه
مَد يَد العَون
التشّجيّع
المُصآفحه الوديَه
الذِكريَآت اللتيّ تتعّلقْ فِيّ فصُول النَقآء
فيّ زَمن اصّبحَت المَشآعِر مُستهّلگِه.!!
مؤقتَـه وتقلّيديَـه
نحّنُ لانحّتآج إلىّ گِلمَة شُكر ورد ھًدآيآ
بِحجّم حَآجتنَاآ ان نَجِد للصّدق . . .
مَنآفِذ إلى القُلوب
وذِكريَآت
تبَقىَ
مَع الأيَام
لاتتغّير

= نحَتآج للذِكريَآت آلجَميّله ◦
اللتيّ تتّركُنآ نَبتسِم بِدوُن شُعوُر... • • • ̷̴

اذا أحببت ان تتعلم شيئاً فحذار أن تقول : إنه صعب ومعقد ! قل : ليس سهلا ولكنه مقدور عليه وأنا بالله أقوى منه ،
فإن أُذنك تسمع ماتقول ،
وعقلك يخزن ماتفكر فيه وما تعتقده ،
ويستجيب له ..
اجعل لغتك مساعدة لا معيقة !.

د. سلمان العوده .

يارب . . .
كلما فكرت بكتمان حزني
أرعبني قولك الكريم:
"وابيضّت عيناه من الحزن فهو كظيم"
وكلما فكرت بالبوح بصوت مرتفع
تذكرت قولك الكريم:
"وبشر الصابرين"
فيرعبني ان يضيع بوحي .. اجري وبشارتي
يارب .. إنت عالم وقادر
اللهم إني اسألك صبراً
اللهم إن كان لي عوض على صبري
فإجعل اللهم عوضي فيه . . !