وربي إنا نحبك.... يارب يوفقك...

أعرف هذا القرط تماما...قلتها فيما لم أعد أسمع تعليقها..
إنه لك..ليس لأحد آخر...
أعرف أن لا أحد لايمتلك مثله...
لأنه هو نفسه الذي كسرت جزئه العلوي لما دسته غير متعمدة حين انفلت قفله فجأة...
وبتعليقي المازح : حتى أذانك نحفت!؟؟... وماصرتي تسمعي كلامي الكثير!؟
حينها... طلبت أن آخذه وأعوضك عنه!
لكنك رفضتي وعلقتي بضحكتك: بل سأرتديه!(وأقول موضة)!!!
رأيتك مرارا... وأنت ترتدينه مختلفا عن الآخر!..
اليوم ياابنتي ... كانت عاملة النظافة ستلقيه!...
وفزعت مني حين جذبته من يدها بعنف!...
وبحزن ضممته إلى صدري..
هو الآن مع ورقة الحلوى التي أكلتيها حينها..
.ولم تعلمي أن كل تفاصيلك...ترافقني في حياتي!...

وشيء ما في الحوار معك... يذكرني بالجو البارد في ليلة شتاء مقمرة... تحت إنارة مصباح الجامعة!
الكلمات قليلة... والإحساس يصنع من حولنا هالة... رءآها الجميع!

http://im12.gulfup.com/2012-06-02/1338663974162.jpeg

للناس ضحكاتي... وللروح همي!....
[هكذا أنشد...اليوم]...

http://im15.gulfup.com/2012-06-02/1338664357471.jpeg


يقول لك الليلة : هو مشبع بالحزن...والأشواق ...
غير أن الإرهاق جعله لايريد... إلا أن يترك وشأنه الآن!

كيف صرتي مرءآتي!؟...
بت أرى نفسي في حروفك... بعدسة مقربة..
تتلون رسآئلك بتلون مشاعري!
...كيف تنعكسين عني... ؟
رغم أني حتى لا أستطيع أن تلتقي مقلتينا!...

وليتك تعودين.... فلست أنا هنا....!
عودي ليعود السنا....
نجمع كفينا.. ونبعثر في الكلام كل المنى...

‏​‏​‏​‏​لآيعْلمُون أنَهُم مثْل مَا يَقسَونْ
لَدينا ايضاً نحن قلوب ” تَملّ "
تَشتَهيْ الرَحيلْ وتَبعِدْ ‎ ~
ﻻ‌ يَعلمُون آنہـمْ عِندماَ يَستمِرُونْ
بَ أقبَحْ تصَرفاتهم وَ وقاَحةْ أسأليَبهمْ !
سَ يأتي يوماً لنَ نَرى ان هُنالگ حَاجہ
لـ مُراعاةْ مَايشعُرونَ بہ ،

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ ‏​ﭠع جبني نفسيتي جِداً ..
حيًن أگمِل حدﯾثي معـہم
وَ گأنـہُ لمّ يًحدُث شيًء
رُغمَ ﯾقﯾني ب أنـہُم;
[ گسروٍني ‏​‏​ۆمازلتّ آرآقبّ
تصڒفاتھم بِصّمْممّت</3