♡
يضل ٱلإنسآن في
ھذھہ ٱلحيآھہ
مثل قلم ٱلرصآص
ٺبريھہ ٱلعثرآٺ
ليگٺب بخط ٱجمل !!
وھگذآ حتى يفنى آلقلم
فلٱ يبقى لھہ .. !
إلآ جمال مآگٺب .. ♥♥

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​مَنْ رَطّب قَلبِهہْ [ بذِكَر اللہّ ] . . <3
لنْ [ يَتعْب(y)] من جفْآفَ الحياَة . .
` ـﭑستَغفِر ﺂللّہ ﺂلذَيِے لآ ﺈلّہ ﺈلآ هُو
ﺂلحَي ﺂلقيّوم ۆ ﭑتوب اليہ , ‏​

‏​لآ يصل ﺂلناسُ ﺂلى ﺂلنجاح ، !
دون ﺂن يمروا بِ محطات ،
، ﺂلتعب ، ﺂلفشل ، ﺂليأس /
- و صاحبُ ، ؛ / ﺂلآرادةة ﺂلقويہ # : )
لآ يطيل ﺂلوقوف في هذه ﺂلمحطات

‏?‏?أحببت أن تشاركوني قراءة هذا الشيئ الرائع تحديدا في هذه الفترة وأتمنى لكم التوفيق <3

يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله في كتابه مع الناس ،
في مقالة عنونها بقوله : إلى الطلاب .

زرت من أيام صديقاً لي قبيل المغرب فجاء ولده يسلم علي وهو مصفر اللون باديَ الضّعف ,
فقلت خيراً إن شاء الله ؟
قال أبوه :مابه من شيء ولكنه كان نائماً
قلت: وماله ينام غير وقت المنام ؟
قال :ليسهر في الليل,إنه يبقى ساهراً كل ليلة إلى الساعة الثانية.
قلت : ولم ؟ قال :يستعد للامتحان .
قلت أعوذ بالله !
هذا أقصر طرق الوصول إلى السقوط في الامتحان .
لقد دخلت خلال دراستي امتحانات لا أحصي عددها فما سقطت في واحد منها
بل كنت فيها كلها من المجلين السابقين
وما سهرت من أجلها ساعة بل كنت أنام أيام الامتحان أكثر مما أنام في غيرها .
فعجب الولد وقال :تنام أكثر؟
قلت نعم , وهل إلا هذا .
أفرأيت رياضياً , ملاكماً أو مصارعاً يهد جسده ليالي المباراة بالسهر ,
أم تراه ينام ويأكل ويستريح ليدخل المباراة قوياً نشيطاً ؟
قال:والوقت؟
قلت : إن الوقت متسع ,
وإن ساعة واحدة تقرأ فيها وأنت مستريح
تنفعك أكثر من أربع ساعات تقرأ وأنت تعبان نعسان تظن أنك حفظت الدرس وأنت لم تحفظه.
قال:إن كانت هذه النصيحة الأولى فما الثانية ؟
قلت أن تعرف نفسك أولاً , ثم تعرف كيف تقرأ ؟؟
فإن من الطلاب من هو بصري؛
يكاد يذكر في الامتحان صفحة الكتاب و مكان المسألة منها ,
ومنهم من هو سمعي
يذكر رنة صوت الأستاذ .
فإن كنت من أهل البصر فادرس وحدك ,
وإن كنت من أهل السمع فادرس مع رفيق لك مثلك واجعله يقرأ عليك .
قال : وكيف أعرف نفسي؟
قلت : أنا أكتب عشر كلمات لا رابطة فيها (مثل : كتاب مئذنة , سبعة عشر, هارون الرشيد ... )
وأقرؤها عليك مرة واحدة ثم تكتب أنت ما حفظته منها.
وأكتب مثلها وأطلعك عليها لحظة وتكتب ما حفظته منها .
فإن حفظت بالسمع أكثر فأنت سمعي وإلا فأنت بصري.
قال والنصيحة الثالثة؟
قلت أن تجعل للدراسة برنامجاً تراعي فيه تنوع الدروس

* قيمه جداً لآ تفوتونهآ O:)<3(y)

مسااَئيٌ :
ﺈشتيياق ﻟ̲ ﺂللّذين يحآدثۆني دۆماً
‏​‏​‏​‏​‏​ ولگن ﻋ̝ينآي ﻟ̲آ ترآهم
:$<3
[ مسَسًائكَمْ آبَتٌسًامْةّ ‏​لٱ تَفْارَقّكَمْ ({}) ]

آححيآناً آلآنشغآل آﻟڳثيرَ
يكۆنَ ː مُريحَ جّداً ﻟعقلڳ ،
ﺑحيثَ يبعُدڳ عَنْ ː
آشيآءءِ ٺملأ ​قلبڳ ۆ عِقلڳ
ﺑ ː [ آﻟٺفڳيرُ آﻟمُٺۆآصَل ]
آلآنشغآل يُبعدّ عَنڳ ː
آﻟضيقُ آﻟغضبّ ۆ آلآﻟمَ ♥


‏​‏​‏​‏​‏​،،|┃♈̷̴
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​عندمآ تقنع نفسك بأنك أعمى ..
و تحبس نظرك في الظلآم ..
ستصبح أعمى فعلآ و لن ترى ..
حتى لو كنت مبصرا ..!
عندمآ تردد في كل لحظة ..
" أنا حزين، لم أعد أحتمل، تعبت " ..
سيزداد حزنك في كل مرة ..
و لن تشعر بالسعآدة ..
حتى لو كانت قريبة منك كـ ظلٌك ..!
لذلك حآول أن تطرد مشآعرك السلبية ..
حتى تستطيع الإحسآس بمشآعرك الإيجابية
ابتسم للحيآة ..

http://im19.gulfup.com/2012-05-20/1337506742871.png


أعود كل مرة.. إلى ضفاف الحزن!... كلما أخذتك أمواج طموحاتك إلى سفر بعيد!..
تنسين فيه أني أنتظر رسآئلك كل غروب لينهض بها حنيني الجاثي!...
استعداداتك للإختبارات...تقصيك عن الإلتفات إلى أرضي كلما هب النسيم!...
لاتكادين ترفعين رأسك عن الكتاب...فتلمحين السحب التي تخيلتها تبعث بأشواقي محملة إليك!..
تتبدد كل مرة ...وأنت لاتشعرين بها!...
وأظل هكذا... حتى يخيم الظلام!...
فأروح إلى المنزل.. لأحلم أنك تعدينها لي مفآجئة...في الصباح!...

فقط لو أملك... أن لاتغيبي عن ناظري!...
حين استأذن إخوة يوسف أباهم يعقوب عليه السلام ليأخذو يوسف فيرتع معهم ويلعب.... أجابهم بحديث قلبه من الحب له قبل الخوف عليه!
[إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون]
قالوا: كان لايطيق أن يغيب عنه من شدة حبه له!...

طلبت قلما...وهي تنظر إلى قلم [إختباراتك العام الماضي حين تعمتدي تركه على طاولتي... قبل تخرجك]...
وأشارت حيث أخبئه في محفظتي!...
فلم أجبها!...
قالت : جاف!...لايكتب!؟!..
قلت : سآئل!.. فقط بالدموع!....