![]() |
|
:: :: اللهم لا تأخذنا على غفلة وأنر قلوبنا بنور الإيمان وأجعل أحب ايامنا إلينا يوم لقائك اللهم آمين |
الآ بذكرِ اللهِ تطمئِنٌ القُلُوبْ
|
|
|
تخيّلوآ معي لـ " لحظةة" !
آنكُم حُرمتم آلجنّه لأجِل : فِلم هآبِط ! أو أغآنيِ مآجِنه ! أو لِبآس غيرَ سآتِر ! أو أيَ ذنبِ كآن ! هَل يستَحِق "ذنْب" أن يحرمُنآ آلجنّه !! فَل نُعلِن آلتوبه , لأجلِ جنّة نسعىَ للوصوَل لهآ , |
|
|
|
http://www.dm33.com/up/uploads/image...128e24f4cf.gif
( شوقي لطييبة ) أنشوودهـ من كلمات الشاعر عبدالناصر منذر رسلان يَصِفُ في أبياته شوقه لـمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلَّم إنشاد/مهند العنزي [أبو طلال] *** زادَ وجدي وحنـاني .،. واعتراني ما اعتراني طيبـة ٌلا تسألينـي .،. عن هيامي كم شجـاني حبُّها يا صحبُ يسري .،. بـوحَ عطرٍ في كِياني كلَّمـا هبَّ نسـيمٌ .،. مــنْ شذاها وغشاني أشـعلَ القلبَ حنينـاً .،. فانتشـى منـهُ بناني إنْ تراءت في خيالي .،. أزهرتْ فيَّ الأماني أُغمـضُ العينَ لعلّي .،. أرتقـي نحوَ المعاني كلَّمـا حنَّ فـؤادي .،. ذُبـتُ شوقاً في مكاني طارتِ الروحُ إليها .،. مثـلَ برق ٍ في ثـوان ِ وارتمتْ قـربَ الحبيبِ .،. تشتكي مِمّا تـُعاني طارَ قلبي من ضـلوعي .،. وبكـى لمّا رآني آهِ منْ شوقي إليـها .،. يا إلـهي كمْ أُعـاني |
http://www.dohaup.com/up/2009-06-04/...1323976259.jpg
قم بالصلاة وتنقضي كل حاجه .... ماتنقضي حاجه لمن لا...يصلي |
عن معاذ (رضي الله عنه ) ,ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) ,اخذ بيده وقال ( يامعاذ والله اني لاحبك ,ثم اوصيك يامعاذ : لاتدعن في دبر كل صلاة تقول : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) |
http://www.iraqup.com/up/20120408/7m...4_68520128.png
بعض الناس يشتكي ضيق العيش والبعض الآخر يعاني حرمان التوفيق والكثير منهم يشتكي كدر الحياة !! ولكن يبقى السؤال الذي لم يوجهه أحد هؤلاء لنفسه !! لماذا لم تقلع عن المعاصي والآثام ؟؟ فتحظى برغد العيش وتحصل على التوفيق . . وتنعم بحلو الحياة !! ؟؟ نعم . . فالأمر كله بيد الله وحده فمن أراد الدنيا فعليه بطلب الآخرة برضوان الله ومن أراد رضوان الله فعليه السعي للحصول عليه بطاعة الله ومن أطاع الله سما بطاعته . . فهانت عليه دنياه ومن هانت عليه دنياه . . سخرها الله له وجعلها موضع قدميه !! ولكن . . يأبى الشيطان أن يوصل العبد لذلك دون عناء أو مشقة !! وهذا العناء وتلك المشقة يتمثلان في الحيلولة بينك وبين الطاعة من جهة وإيقاعك على حين غفلة في المعاصي من جهة اخرى !! لتصبح المحصلة هي معاناتك من عاقبة ذلك كله متمثلاً في ضيق العيش وكدر الحياة والحرمان من التوفيق !! فتظن أن البوح بذلك سوف يُسليك ويهون عليك !! فتتوجه للناس بالشكوى مما تعانيه . . في حين أن الداء والعلاج كلاهما بين يديك !! ليبقى السؤال : هل جال بخاطرك يوماً وانت تشكو للناس ضيق عيشك وكدر حياتك، وحرمانك التوفيق أن تذكر لهم أيضاً ذنوبك ومعاصيك ؟! أعلم أنه لا يجوز المجاهرة بالمعصية ولكن فقط أحببت التذكير بأن تقصيرنا في حق ربنا ووقوعنا في المعاصي هو السبب الرئيس لكل معاناتنا على ظهر هذه الحياة !! وأن مجرد إرجاع العبد ما يعانيه من ( ضنك العيش ) لتقصيره في حق ربه كفيل بأن يضع يديه على الداء لتبقى مسألة البحث عن الدواء سهلة متمثلة في التوبة والاستغفار !! كما أن يقين العبد بأن ما أصابه من شظف العيش إنما هو بسبب تقصيره في حق ربه يعتبر من أهم الأسباب الجالبة لرضوان الله عليه وبالتالي يكون قد جمع بين خيري التوبة والتقرب إلى الله !! إن طريق السعادة في الدنيا يتلخص في البعد عن المعاصي، وفعل الخيرات، وكثرة الاستغفار وهذه مفاتيح ثلاث لسعادة العبد ومن ذاق عرف فاحرص على لزومها . . كي تحظى بجميل عاقبتها ولا تكثر الشكاية للخلق . . فأمامك الثلث الأخير من الليل فابسط يديك في ساحاته . . واسكب دموعك على عتباته واحترف ذل السؤال كي تعرف المعني الحقيقي لاستصغار هموم الدنيا على ثقلها !! ومن ذاق عرف ... !! |
لاااتفعل الذنب وان اذنبت فأستغفر ..
|
|
|
|
لا أدري لماذا لا يطير العباد إلى ربِّهم على أجنحةٍ من الشوق بدل أن يُساقوا إليه بسياط من الرهبة ؟! إنَّ الجهل بالله وبدينه هو عِلَّةُ هذا الشعور البارد ، أو هذا الشعور النافر بالتعبير الصحيح - ؛ مع أنَّ البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا أحنَى عليهم من الله عز وجل ..* "محمد الغزالي " |
لاتجعل الله اهوون النااظرين اليك
وان لم تشغل نفسك بشيئ يقربك للجنه فلااا تشغلهااا بمااايهوي بهاا في النااار المباااحااات افضل من المحرماات والواجباات خير عظيم لمن له قلب |
لآإ ضُآق صَدرك مدّ لْلـه : يدينك ’
......... و آلليْ قسمه " الله " لْك | آقنع به و أرضُ و آضمُن لْك آن الآإرض تصَغر بـ - عينُك " ..................... و تشَوف ضيُقة صدرَك [ آوسَع مُن الآإَرضُ |
قلبِكـ اذِآ عطِــش)= فلآ تســٍقهـ إلآ بالقرآنِ
واذا استوحـــٍش فلا تشغلْهـ إلا بالرحُمنِ , اللهٍِم اشغلني ـٍ بما خلقتــٍِنيٍ لـــٍه ولا تشٌغلني؛، بمٍا خلقتِه لـــُي |
|
في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد أخلف، وإذا خاصم فجر)، هل تتفضلون بتوضيح هذا الحديث وخصوصاً إذا خاصم فجر، فهل يعني الرسول - صلى الله عليه وسلم- سرعة الغضب، أم ماذا يعني؟
الرسول - صلى الله عليه وسلم - أخبر عن المنافقين بخصال لحذرنا منها حتى نبتعد منها يقول - صلى الله عليه وسلم -: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان) يحذرنا من إخلاف الوعد، ومن الكذب في الحديث والأخبار، ومن الخيانة في الأمانة وأنها من خصال النفاق نعوذ بالله، فيجب الحذر منها، ويقول - صلى الله عليه وسلم -: (أربعٌ من كنَّ فيه كان منافقاً خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها، إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر وإذا عاهد غدر) رواه الشيخان من حديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -. فهذا يدل على أن المنافق من خصاله إخلاف الوعد والكذب في الحديث والخيانة في الأمانة وأنه إذا خاصم فجر، ومن الفجور التوسع في المعصية والكذب، وإذا عاهد غدر إذا عاهد إخوانه أو عاهد الكفار غدر بهم فلم يوف بالعهد لضعف إيمانه أو عدم إيمانه، وإذا خاصم كذب في خصومته، وتوسع في الكذب والفجور وظلم لعدم إيمانه أو لضعف إيمانه، فالفجور هو التوسع في المعصية وإظهارها ــ فالحاصل أنه يتوسع في الكذب والعدوان على الخصم واللدد في الخصومة، لضعف إيمانه أو عدم إيمانه نعوذ بالله، هكذا شأن المنافقين لعدم إيمانهم ولهم صفات بينها الله في القرآن غير هذه الصفات قال تعالى: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لاَ إِلَى هَؤُلاء وَلاَ إِلَى هَؤُلاء) هذه من صفاتهم، الخداع والمكر والعدوان على الناس، ومن خصالهم التكاسل عن الصلاة والتثاقل عنها، وقلة الذكر، يعني يغلب عليهم الغفلة، ومن خصالهم الرياء في أعمالهم يصلون رياءً يتصدقون رياءً يدعون الله رياءً، ومن خصالهم الخبيثة أنهم مالهم ثبات عندهم تردد تارةً مع المؤمنين وتارةً مع الكافرين، قد ترددوا في دينهم وتذبذبوا ولهذا قال: (مذبذبين) يعني ليس لهم ثبات، لا مع أهل الحق ولا مع أهل الباطل، هم مع من رأوا المصلحة أن يكونوا معه في دنياهم، فإن نصر الكفار صاروا معهم، وإن نصر المؤمنون صاروا معهم لطلب الدنيا والأمان ونحو ذلك نسأل الله العافية هذه حالهم عدم الثبات. |
http://www.ar-tr.com/vb/uploaded/6409_01215476829.gif
سلوا القبور عن سكانها ، و استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و ليراجع . |
قيل للحسن :
ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود , ثم يستغفر ثم يعود , فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه , فلا تملوا من الاستغفار . . |
- الإكثار من ذكر الله يعين على سداد الرأي ، وقليل الذكر قلما يصيب وإن أصاب قلت بركة إصابته ( ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه ) .. * عبدالعزيز الطريفي .. |
يقول ابن عباس :
لو أطبقت السماء على الأرض لـ جعل الله للمتقين فتحات يخرجون منها ألا ترون قوله .. “ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ” |
# سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ |
#
" مَا يَلْفِظ مِن قَوْل إِلَّا لَدَيْه رَقِيْب عَتِيْد " .. |
#
[ وَإذا سألكَ عِبادي عنّي فإنّي قَريبٌ أُجيبُ دَعوةَ الدّاعِ إذا دعانِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلّهم يرشدُون ] |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يحثنا على بر الوالدين فيقول:
(( إن الله يوصيكم بأ مهاتكم . إن الله يوصيكم بأمهاتكم . إن الله يوصيكم بأمهاتكم .إن الله يوصيكم بآبائكم . إن الله يوصيكم بالأقرب فالأقرب)). |
اللہُم سَخر لي جنود الأرض و ملائكةِ السماء
و كل من وليتہ امري و ارزقني حظ الدُنيا و نعيم الآخره و يسر لي كُل امر عسير يا رَب |
الصلاهہَ على الرسول : هيَ تااج الأذكاار تشفي المرض وتصلح الحَال وتجلب المال وتشرح الصدور ..
اللهمّ صل وسلم على نبينا محمد ♡* |
لاتغركم أمور الدنيا فإنها حتما فآنيهً ، مُنجليه
فلآ تسعوا لـ جني رزقكم فيها وتنسوا نصيب الاخرهـ فإننا لم نوجد على أرضها سوى لـ جمع زادٍ يمكننا من الوصول لـ دار السعادهـ دار الهناء دار الجنان حيث لاشقاء : (ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب) |
˚ آثَر الصَلآة ♥ : - طمأنينھہٌ بالقلبَ , ۉرآحھہٌ بالنفَـس - سبَب ڵڵنجَـآة يومَ القيْامَـہ ,
|
اليوم نفقد وغدا نُفقد ، اليوم ندفن وغدا نُدفن ، اليوم نحزن وغدا يُحزن علينا
ولايبقى غير وجهه سبحآنه ، اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ! |
ﻵ تُرهق نفسك بالبكاء عَلى مخـدتگ ْفَلن تُغَيرَ من
اﻷمر شيئا ً قُمْ وابكِي عَلى سجآدتـِكْ وسيرزقك الله بعد العسر يسراً " |
يآرب آنآ مآ آبي [ آمنيآت بحيآتي ] ۆمآ آبي من آلنآس لآحآجھ ولآمنھ
... آنآ آمنيآتي بس [ بآلشطر آلآتي ] تغفر ذنوبي يآربي / ۆآدخل آلجنھ ... |
彡
بعيداً عنّ ما يشُوب العالم مِن الحُزن و الأرق والضَجيج بعيداً جداً عنّ هذِه الأرضْ المُحملة بالوجَع *هُناك جنہ |
لَنْ يخَذلُك الحبّ أبدا ..إنّ كانْ للَّہ ..
|
الساعة الآن 12:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو