![]() |
الدخول في محادثة معك يشبه الخروج في الصباح الباكر لرؤية الشروق!....
وفي لحظة مــــــا ... أتوقف عمدا عن الحديث ... لأنصت بإبتسامة راحة ...لخرير الماء العذب منبعثا من ضفتكـ!... أكملي ... أكملي ... يافرح عمري! |
آه لو تعلمين ...
أن العصفور الذي يقف كل صباح على شرفتك.. فقط ( ليلمحك ) ... أطلقه كل يوم من ' قفصي الصدري ' |
تعرفين؟!
وأشد الأشياء إيذاءً لإحساسي ... أن لاأتوقف عن ندآئك!.. وأنت خلف الزجاج ... تنظرين بجمود! ... |
وَأَخَآفُ مِنْ قَلْبٍ طَوآل أَوْقَآتِهِ بِـِ حَوْزَتِكْـ! أَخَآفُ أَنْ يَعْمِيِهِ يَوْمًا إنْتِمَآءُ حُبٍ؛ فَـ يَزِيِغْ..! ²♡ |
الاشياق حكايه لايمكن شرحهآ في سطور
|
خَيْبَة..!
اقتباس:
وَلَكنَّهَا مُتَأخِرَةٌ جِدًا بَمَا يَكْفِيِ لِـ تَكُوُنَ وَجَعًا جَدِيِدَا يَسْرِقُ زَهْوَ ابْتِسَآمَتِي..! مَذْهُوُلَةٌ أَنَا..!! جَبَرُوُتُ كِبْرِيَآئِكْـ مَاذَا جَرَى لَهْ..! هَلْ اسْتَقَرَّتْ قَدَمَهُ أَخِيِرًا عَلَى أَرْضِ الانْصِيَآعْ..؟!" غَآرَتْ نَظْرَتِيِ لِلا شَيْء..! أَشْوَآقٌ مَخْذُوُلَة ،، أَحْلَآمٌ هَرِمَتْ ،، كَوْمَآتُ وُعُوُدٍ ذَهَبَ بِرِيِقُهَا مَعَ أَدْرَآجِ اَلرِيِحْ ،، قَلَبٌ ضَآقَتْ بِهِ السُبُلْ .. يَئِسَ مِنْكِـ .. غَرَّبتِهِ وَهْوَ بَيْنَ يَدَيْكِـ..! فَـ كَيْفَ بِـِ الله عَلَيْكِـ أَعُوُدُ إِلِيكِـ..؟!!!'''' اِعْتِرِآفُكِـ المُتَأخِرْ كَآنَ اِنْتِصَآرٌ خَفِي لِـ ذَآتِيِ..بِـِ حُرْقَةِ الهَزِيِمَةِ اللَاذِعَة..!} ²♡ |
.
. . وشعرُتْ لإول مَره , أن تِلك المَدينه لا تألفنِي عامَلتني كالغُرباء ! |
مطعونون .. مطعونون في الأعماق .. والأحداق يسكنها الذهول والعيون تكرج بالدموع .. مطعونون بخنجر الشوق .. ورمح الحنين أنتِ .. ايا عطراً ساحراً سرق اللبّ والفؤاد ويا بدرا باسماً في الدجى هل تسمعين صوت أشواقي في صمتي المطرق ؟؟! |
لازلنا ننتظر باقي المشاركات في إكمال الخاطرة!
|
اقتباس:
صَدمة مِن آلممكن أن تجعلني آدخل في غيبوبة لآ آستيقظ منهآا ... آسئلة كثيرة دآرت في ذهني ... (كيف ـ لمآذا ـ متى ) ... كيف لن آرآهآ مجددآ ....! كيف ستمر آيآمي بدونهآ ...! كيف بكلمتين منهآا حدث لي كل هذآ ...! هل مآحَدث حقيقي آم آنه وهم من نسج خيالي ،، بدأت آسترجع ذكريآتي معهآا وآحدآث لم ينسى عقلي آدق تفآصيلهآ ... وآخذ آلسكون يملأ المكآن ...وآلحزن آلشديد يملأ قلبي ... ولكن سرعآن مآ تدآركتني رحمة ربي ...وبدأ آليقين يدخل آلى قلبي بأنه لاشي في هذه آلدنيا سوف يدوم ... وَ آنني سأراهآ في جنة آلخلود ....} |
اقتباس:
بدأ تدور في مخيلتي جميع آفعآلي التي فعلتها .. خشيت آني أخطأت بحقها لتفعل معي هكذآ... ولكن كل آلذي فعلته آحببتهآ بصدق ... وسلمت لهآ قلبي .. وَ مضيت ويدي ممسكة بيدهآ ولم آتوقع آن تفلتهآ يومآ .. مؤلم حقآا آنهآ تركتني في منتصف آلطريق في ليلة مظلمة دون ذنب ..؟ وضللت في حيرة من آمري ... ولكن تذكرت دعوة كنت آرددهآ دآئمآ. (وَ ابعد عني من يؤذيني يآالله ) من الممكن آن تكون مفسره لكل مآحدث ..) |
أنت العصافير التي كانت تغني لي الصباح!*...
(أفتقدك)! |
وأنتِ لها العش الدافئ...
الذي لا تقوى على الإبتعاد عنه... |
اقتباس:
......قلبي......الذي يحبها بصدق.. |
جمال القوس في ابقائه مفتوحاً..
وطناً خصباً.. لزارعي الأزهار.. بخالص دعوات القلوب.. |
تعقيب ورؤية لما وراء النص! في البداية ..يمكن للمار بالقرب من منتدانا أن يسمع التصفيق الحار للمشاركات التي فاقت التصور ... من إبداع الخيال وسلاسة التعبير ورهافة الحس ... هذا تعقيب بسيط وتعليق ... للتأمل وليس للنقد! اقتباس:
هؤلاء هم عشـاق الوجع! ... وإغلاقكـ كان هو الختم الأحمر على نهاية العلاقة ... لم تفكري لما يستقبل ... أنت قلت ببساطة : لقد انتهى كل شيء! اقتباس:
ذهول مؤقت عن كل شيء عاد سريعا إلى أرض العقل الصلبة ... علقتي الفكرة لأمر مستقبل ..ولم تتوقفي طويلا عند حرقة الفقد! ... أنت تطمحين إلى غاية الرفقة ...وهو الـ (خلود) .. في النعيم المقيم ... ودليل ذلك أنك لم تبحثي عن أسباب الرحيل ... لم تنسبي الصمود لتحاملك أو تصبركـ ..أنت موقنة بقوة من تتلقفه رحمة الله ... تفكير راق .... راق لي كثيرا ... اقتباس:
أنت بتعريف صغير : صديقة متفآنية عطآءة! ... تتحملين الكثير ... وتضحين! ... ليس ضعفا! ... بقدر ماهو مثالية ... وربما حنان! .... تحاولين أن تكوني أكثر قسوة لكنك تتراجعين كثيرا ... قلبك يسامح! .. رغم أن نهاية الخاطرة فيها شيء من محاولة إراحة النفس الغاضبة التي ربما لامتكـ أنت ... في الخاتمة .. هذا هو حقا العذر الحقيقي الذي نستطيع أن نطيب به خواطر قلوبنا! ... فكل مانفقده .. هو بالتأكيد لم يكن خيرا لنا! ... شكرا كبيرة لهذا الكم من الإبداع والإمتاع ... لافضت أفواه أقلامكم وأمطرتنا قرآئحكم .. |
اقتباس:
عند سمع صوتها .. قلبي الذي لاينبض الا عندما اكحل عيني برؤيتها .. قلبي للذي حبها بصدق فكنت لك دعوة صادقه .. ولكن قلبي اهديته لك يا من ملكت كل القلوب ... وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب .... فكن صبورا .. فقلبي لا يقوى الحروب .. وكن بي حنونا فحبي لك .شمس تأبى الغروب " أحبك فأنتي لي كقمر يضئ طريقي.. وكنجم يدلني في سيري .. وكقطرة مطر جائت في منتصف شتاء.. وكنسمة هواء بارده في صيف تداعب خدي .. وكفرج جاء بعد طول صبر . ارجوك ارويني الابتسامه من ثناياك فأنا شفقان متلهف |
تُرافقني تخِيُلات صوتك أينما حللت ومع أي شخص يتحدث حتى أكادُ أجزم بـ أنّ للأصوات أيضاً أربعوُن شبيهاً ..
|
مَن وَثِق بِ المحبّة ، ٺَمَادى بِ الغِيَاب
|
:
من مراتب البر العالية أن لا تُخبر والديک بھمُومک وأحزانک إلا عند الضرورة لأنھما سيحزنان ويتألمان أضعاف ما تحزنہ وتتألمُہ أنت *! |
كل الأشياء تتحقق إذا كان مكونها الأساسي نية صادقه
|
ويبقى فِي الذّاكرةِ ملامِحُ أصدِقاء
، عناقُ أيادِيّ ، وحزْنٌ خالِد، وكتاباتٌ ركيكةٌ وذكرياتٌ بيضاء ؛ وخفقاتٌ أُولَى وأُمنِياتٌ لا تَبُور! وحبا لا ينتهي ..! |
المزآج السيء ,,, يجعلك تعتقد أن الجميع يتعمد إيذآئگ
|
صبآحي أمنيه تتطاير كَل صباح ، لعلها تتحقق اليوم أو غد ، أو بعد غد ، صباحي تفائل بِ أن الذي ذهب جميلاً والآتي أجمل صبـآإح آلخير ‘ياحبيبة الفؤاد ( ♪
|
هناك روح تعني لي الكثير أحبها صمتا وادعو لها سرا♩♡"
|
الخاطرة المشاركة (2)
أغلقي الخاطرة.... بذكـــــــــــــــــــآء ...
{ ...... أخبريني عن طريق سري تسافر نظراتي منه إليكـ ... دون أن تعترضهــا نظرتكـ ... لتحرفها بسرعة جنونية إلى منحدر جانبي! .... |
هنا فقط. . .
دون حواجز او قيود .. سابوح بما يجول بخاطري .. هنا فقط .. ساكون انا وحروفي .. ونبض قلبي .. في حديت مغلق بيننا .. هنا فقط .. ستزورني مشاعر كلها .. الم ..حيرة ..غيرة .. شوق .. حب.. خوف .. هنا مساحتي الخاصة .. ساتواجد هنا دوما .. ساشتاق اليها عند غيابي |
اقتباس:
ولكن سـ أشاركـ إمممممم .. هو ذلك الطريق .. طريق الحب و الاهتمام .. الكبرياء يجعلها تنحرف و تنحدر بشده عند البعض ... أغلق القوس بـ كبرياء الحب .......} |
اقتباس:
آريد آن آتأملك طويلآ دون إرتبآك... حتى لآ آنسى ملامحكِ حينما يسرقنآ آلغيآب. ... اريد هذا آلطريق لأني آخشى آن تري بريق آلاشواق في عيني فَ تصابي بغرور يبعدك عني آريد طريقآ لايعبره غيري آستطيع آن آصل به آلى كل مآ اريد ... ) |
اقتباس:
آنتِ لآ تعرفي مآهو شعوري لحظة تأملك وَ إلا لمآ قطعتيها علي بنظرتك ... آشعر بأن في الافق شيء مختبىء لا آعرفه ولكنه يغرقني سعآدة ...) |
اقتباس:
اخبرني كم مرة وقعت في فخاخك التي تنصبينها دوماً ؟؟! تحاولين دوماً الإيقاع بي .. تحاولين كشفي دوما وانا احترف الإصغاء .. لكل حركة في بؤبؤة عي***ِ .. ولكنك وبسرعة السيف تنتبهين انتبهت لبالي السارح في عي***ِ .. علميني ولو لمرة كيف استبق نظرك ؟؟! كيف استبق خفقان القلب عند رؤيتك ؟؟ دعني ولو لمرة أرى نفسي في عي*** المغلقتين علميني كيف أتحمل برودك الشتوي الأجواء .. برغم البرود الذي يعتريك إلا ان هنالك ثمة سر خفي .، يتجلى بوضوح في عي*** .. أحاول كشفه لكنك لم تدعي لي سبيلا ولكني أقولها لك بحرارة ونزق .. عي*** والله لجميلة .. فقط دعني أفسر المتاهة التي تحتويها مقلتيك .. ودعيك من مقاطعتي في كل حين وحين اتراني اطلب ما ليس يطلب ؟؟! |
الألغاز البسيطة التي أطرحها عليك بين حين وحين! ...
و أختمها ب(حزري!)..... من قال لك أني أريد الإجابة التي أعرفها أنا!؟.... أنا أريد أن أستمتع بمعرفة الأشياء التي تملأ تفكيرك!..... |
اقتباس:
اداعب شعراتي واتلفت ورائي احكي قصة وانا في غاية الحماس ..! ولكن اود ان اقولها تضايقني نظراتك المتكلمه ..! |
سمعت صوت جرس المنزل ..
فُتح الباب .. ذهبت لـ أرى من بـ الباب .. بدأ التعجب بشكل أبتسامه .. أنها توأم الروح .. لم أراها منذ فتره .. أستقبتها بـ ملابس المنزل ( البجامه ) وجلست معاها و بعد ذلك أنتبهت !.. كنت محرجه بعض الشئ .. لآن الملابس ليست مناسبه ولكن بعيداً عن تلك التفاصيل ..كنت سعيده ومن سعادتي كدت أطير ^.* ) |
اقتباس:
قَد يَكُون إسْتـِعدَاداً لِغِيَــابـِهـم..لأنَنا علــَى يَقِين بَأَنهُ سَيَأتِــي ذَلگ اليَومْ لآ مَحَالَة.. الَعقَبَة الوَِحيدَة التـِي لاَتَجَعَلنَا نُطِيلْ النَظَرْ..هِي عنْدمَا تَلْتَقِي الأَعْيُن..نَخَافُ خَجَلاً..أو نَبْكِِي وَجَعاً... امْم أعْتَقِد أنِي سَأصْنَع تماثِيلْ تُشْبِه مَـن أُحُبُهم لأطِيل نَظَرِي بِهمْ..لكِن فـِي خيــالِي........ انتِ أخبريني عن سر إبتسامتي عند لقائك..؟ |
آلحنين ،
هو آن تدعي تحت آلمطر وحدك , بعد آن كآن يشآركك آلدعوآت ويقول ب شقآوة ( آنآ بدعي وآنتي قولي آمين ) |
نظن بأنهم نائمون!!!..يوهموننا بذلك
لكن الكل يفكر!...يتذكر...يستغفر..يبتسم..! يبكي ماقبل النوم هو عالم آخر...لكل شخص منا عالمه.. |
متأكده أنهم عند حسن ظني ..
سأنتظر .. و أنتظر .. و أنتظر .. حتى إن لم يفعلوا سأظل أنتظر .. لأن هناك سبب كافي و هو أني أحبهم ..! |
اقتباس:
برغم بحثي في كل الطرق إلى ناظريكـِ إلا أني لا أجيد الحركة بثبات في تلك الجنة الناطقة..مدينة القصور المضيئة.. التي في صورة غيمات تسبح في متاهات لها أبواب ذات مفاتيح قد ألبسها أصحابها طواقي الإخفاء.. لينعموا فيها سراً..حباً..وشوقاً.. أرغب أن أصل إلى...نورها...سرها...عمقها.. ولكن هيهات...هيهات ...هيهات.. وأفسر الثبات فيها ضرباً من الجنون.. لأعود إلى المنحدر الجانبي وأبحث عنكــِ من جديد... |
يا من يناديها القلب حباً
بـــ وديعة الرحمن... ورفيقة الجنان... ليحفظك الحفيظ المنان... من أعين الإنس والجان... |
الساعة الآن 01:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو