![]() |
اصبر قلبي في يومي وليلته ..
فوا اسفي على شخص أحببته وعلم بمهجتي .. ولم يبالي بنار الشوق التي تشتعل بداخلي فلولا حرارة قلبي من تذكركم .. ما سال دمعي ولا اندفقا !! أفهذا جزاء من جعل في حنايا الروح سكناكم ؟؟؟!! |
اقتباس:
في الواقع لا ادري اهو أسف ام حنق لعدم اهتمام ام ……… في الواقع حتى أنني اجهل حقيقة ماهية شعوري ؟؟! ماهو يا ترى !؟ |
اقتباس:
أبلا....يا أبلا....ياأبلتي الحبيبة { ليش معصبة } لا تزعلي من طالبتك المزعجة... فقد جأءت تركض فرحاً ...تحمل لك حل الواجب.. وقلبها يدعو لك ... الله يسعدك... ونسيت أن تطرق الباب ... كلما تذكره.... أنها أخذت الإذن عندما كنت تشرحين ضرورة عدم الغياب في الفصل الثاني لزيادة درجات المشاركة للمادة.. المباركة بإذن الله وأسعدها أن الواحد منك بعد الألفية .. خصتها وحملت إسمها... |
والإبتسامة ...منها ...
فقط... تسعدني.... فكيف بما يسعدها... أسال الله تعالي أن يسعدها ويسعدني بسعادتها... |
وَاقترِب لأخبِرك بِأن غيابك انهك قلبِي اقترب لأخُبِرك بِأن عيناي تدمع شوُقاً , وأن الحنِين يقتلنِي ليلاً .
|
فقط اريدك انت لاستعيد مزاجي المفقود
|
في قلبي "اميره "فاضت بها الروح عشقااً
|
يزداد شوقي إذا هب النسيم عسى
تأتي بهم دونما ميعاد أقدار |
أيذكُـرُونِــي صحابي أمْ أصَــابَـهُـم
بعــد الــتّـفــرقِ نــسْيـَـانٌ وإنْــكَــارُ |
مساءكم جميل بقدر جمال جمعتكم ..
|
مســائـنـآا أروع بــ روعة حضـــوركـ...
|
ابشع الأشياء التي نرتكبها في حقّ أنفسنا ، هي التأجيلات التي لا تَنتهي لكل شيء ! نُؤجّل الشُكر والعِناق وبكُاء الفرَاق والاعتراف نُؤجّل كُل شيء وكأننا ضامنون أن نعيش لغداً ~
|
هل هذه دعوة لنعترف بكل شيء!؟.....
مارأيك!؟... |
نعم ... دعوة لـِ فتح آلقلوب وَ الاعتراف بكل شيء ...
|
اقتباس:
يوجد فينا جميعنا... و اتوقع آنك عرفته ... هذا هو الذي منعني من تحقيق آمنيتي مع ان امنيتي كان سهل تحقيقها ... ولكن مع هذه التاجيلات حققتها .. وان لم افعلها كمأ تمنيتها .. ولكن قبلت ان تكون بهذه المسافه .. ولكن هل تعلمون لماذا لم تكن كما تمنينها ..؟ شيء منعني اتعرفون ماهو ..؟ هو نفسه الذي منعني من تحقيقها سابقا..♡ |
اقتباس:
ما ينساك قلبي أبد .. والرب انك لم تغيبي عن بالي ولا احد ممن احبه غاب عن بالي فابتهجي ولا تأخذي بخاطرك أحبكم كثيراً يا أُصيحابي |
جميلههَ قبضههَ آليد ! تُخبرنآآ ممآ يعجزَ آللسآننَ عننّ قولههّ : آننآ معك ” آننآ ههُنآ ” وآننآ آحبكّ *~
|
بعضّ آلعلاقآتت لهآ تآريخخَ ~ قصير ججدآ ~ لكنهآ مُزدحمههَ بالكثير مننَ الحببّ والذكرىَ ~
|
وحَآلِيِ فِيِ فَقْدِكْـ
كَـ طِفْلٍ يَرْكُضُ خَلْفَ ظِلِّه ،، يُحَآوِلُ إِمْسَآكُه // جَذْبُهُ إليْهِ أوْ حَتَى طَرَفٌ مِنْه..!" ²♡ |
وبتتّ آنهشُ آللقيآ على آطيآفف من رححلوُا وبآت صبآحي ممُّرآ وصعبَ $$$
|
آصلحوآ دّوآخلكم بآ?ستغفآر فلا شيَ ينهكُ آلروححُ وينخر القلوببُ كمآ تفعل آلذنوبُ ~ آستعفر الله كثيرآ ~^
|
ججميلههَ قبضههَ آليد ! تخبرنآ مآ يعجز آللسآن عنن قولههَ : آننآ معك ” آننآ ههُنآ ” وآننآ آححبكّ ”¥¥
|
ههنآكككّ ذكريآتتَ ججميلههَ تخطر فيِ بآلككَ فجآءههَ وتُجبرك علىَ آلابتسآممهَ مهمآ كآن مزآجك سيئآآآآ }=~
|
لا شيء يذكر .. لا شيء يسمع سوى
أصوات الحنين المزعجة و وخزات الذكريات المؤلمة لتحي في روح مسائي .. فجوات ان**ار .. و غصات الم .. وبكاء مكبوت يا ( .....) اعياني الحنين .. فمتى تحنين يا أسباب حنيني !؟؟ |
رُؤْيَةْ الْغَائِبِينْ بِالَأحْلَامْ وَجَعٌ لَا يَشْعُرُ بِهِ إِلّا الْفَاقِدْ
|
... ثمَة شيَء هُنا يُؤلمُنيَ حدّ الوجّع وَكأنْ اوجاعَ البشرّ كلهُم اتخذتَ مِن تجاويفْ صدِريَ منزَلآا ...
|
›̵ ›̵ ›̵ قلوبّ الإصدِقاءُ وأن قسّت فهيَ جمِيلہُ ♡~
|
وكان علينا أن نضع روادع العقوبات!
على المنسحبين من السباق!'... . . الحقيقة أن لامنافس لك في الهروب! |
حين ينطفىء اهتمامي ويختفي سؤالي حين أقرؤك دون تمعُن حين يقل حديثنا و تختبىء ضحِكاتُنا : تأكدّ انك تسبّبت بوخز في العمق من الصعب ان يُبرى "
|
کُل شّي آسْتطيعَ آنْ آكتفيّ منه آلآ نّظرتيْ لكَ
|
كل احاديث البشر عابره ..
الآ احاديثكـِ ..ياحبيبة الفؤاد.. فانها بـَ وتين القلب عالقهـ ه .. |
احتاج لقريه تتنفس الهدوء وبيت خشبي وزهور البنفسج تحيط المكان وجاره عجوز تشاركني قهوتي باحديث شيقه جدًا
|
صلُوا علَى من علمنااَ اَلحُبَّ
واَخى اَلقلب ب اَلقلب وفتح للخيراَتَ كل درب إللہم صَل وسّلم على خير البَشر ?? |
آلسعآدههَ قلببّ يرىُ آلججنههَ في مكآنن آلسجود ُ &&&
|
اخبرهم عنكِ .. واخاف ان تسبق كلمات ... "كانت"...*
|
وآذآ آشتقنآآ !منَ يلممّلممُ مدآممعنآ ويطمنآ ^^
|
وُ اِنَ كنت س اتحدث عن نعمً الحياة س ابداء بك - انٺ}
|
وسميتك فؤادي لانك الوحيده التى سكنت بهِـ
|
يَٱربْ فآجئني بِفَرحه ﻟم آحسب لها حسَاب . .كرؤيتها ..او سماع صوتها .. او...او.... المهم شيء منها
|
الفَجر حنُون كَ أصَابع الأمهَات يُجيد رَبط جَدائِل الأمنيَاتْ يَتساقط مِن ظلة الأمل لِ يزُف الفَرح علَى هيئَة ضِياءْ
|
الساعة الآن 01:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو