|
في انتظار خاطرتك يا......!
|
اقتباس:
أنْ أُصْلِحَ مَابَيْنِيِ وَبَيْنَ نَفْسِيِ بِـِ تَخْلِيِصهَا مِنْ شَوَآئِبِ الغِيِرَة ،، وَأُبْعِدَ مِنْظَارَ التَرْكِيِزِ عَنْهَا بِـِ الإكْتِفَآءِ بِـِ جَمَالِ الصُوُرَةِ كَمَا هِيَ.. لَا اقْتِرَابٌ زَآئِدْ وَلَا كَسْرِ حَوَآجِزٍ ؛ لِلِوُصُوُلِ إلَى مِيِدَانِ المُقَرَّبِيِنْ! وَبِلَا تَذْكِرَةِ ضَمَانْ!! ²♡ }... |
اقتباس:
رايتها لأول مرة اشعر برجفة قلبي...استاذنت من الطالبات ومنها لتاتي معي لأخبرها بمشاعري كنا نمشي وافكر كيف سأبدا بالكلام واصبحت شاردةً للذهن.. كانت تردد اسمي..وديان..وديان..م الذي تردين اخباري به..؟ انا...()...الم اخبرك من قبل ان مدرستنا جميلة.... |
سعيدة جدا جدا جدا ... بهذا الكم من التفاعل ... والابداع والجمال ... لهذه الحياة التي عادت للمنتدى .. وأعادت معها الكثير ... سعيدة أكثر لاستيعاب الخاطرة ومشاركتكم لي فيها ... لدرجة التعايش والتقمص ! .. والذي انتج نصوصا واقعية بعيدة عن التصنع والمثالية! ... شكرا مرات عديدة لكل من خط حرفا .. ورسم فكرة .. وباح بشعور ... شكرا لوجودكم هنا .... وهاهنا بعض تعليقات ابحاري معكن! .... ولندع القارب يتمايل طربا ونشوة .... اقتباس:
قررتِ يا جود أن تتعاملي مع عاطفتك بشيء من الرضوخ ... لأن طبيعتك تبحث دائما عن السلام الداخلي ... بابراز التضحية في المقدمة دائما ! .. أجل .. سأمنحها اهتمامي .. ولكن بهدوء .. كي لاتلاحظ هي ... فربما آذتني بشيء من الغرور... فأنا أقر أني سأتقبل شخصيتها بعيوبها ..و أحاول أن اتحمل بعض الألم .. مع بعض المحاولات النادرة للابتعاد قليلا .. لذا عبرت بقولك (أفكر)! ..لن تكون محاولة الابتعاد جدية مالم تبدأ معاناة التعلق .. والتي تعرفين بصدق أنه أمر يجب أن نخافه لتبقى العلاقة سليمة .. سطور قليلة تدل على استيعابك التام بكل بساطة لابعاد العلاقات بين الصديقات وتعقلك .. ولاتعني أبدا أي ضعف في شخصيتكـ ..هي مسألة حكمة وحصافة وبعد نظر! ... اصفق لك بحرارة :kkk: |
اقتباس:
هذه ربما المرة الأولى التي وقفت فيها إلى صف عقلك!... فهل سبقتها مرات عديدة كان الانتصار حليفا لمشاعرك ... أنت تقرين بعاطفيتك وتحاولين توجيهها لا محاربتها.. ،، تعترفين بأن طبيعة شخصيتك هو ترجيح جانب المشاعر في غالب تصرفاتك.. ... لكن لايمنعك هذا أن تدور جلسة مناظرة بين عقلك وعاطفتك... أنت تسترشدين في هذا السجال بهدى الله!.. هنيئا لك أنت على الدرب الصحيح ... في ختام خاطرتك.. وضحتي أنك سريعا اتخذتي قرارك ..رغم التفكير الطويل! ... فقد استطعت تمييز أن البوح ليس الطريق الآمن! ..لذا ستكملين المشوار ... بكتمان المشاعرالمزعجة .. لعل الايام تمحوها ... فتبقى حبيبة كما يحبها الجميع . أنا فقط ضحكت من استلهامك مقصودي من الخاطرة.. كأنك فهمتي أن الخاتمة التي أردتها أنا يجب أن تكون البوح ... لذا أخذتيه كفكرة منذ بداية تعليقك وبدأتي بالبحث عن عواقبه! .... والواقع!... أنك فهمتي مرادي بالضبط!!! ... وقرأتيني قبل أن أقرأك :m0406: ... |
اقتباس:
لابد وأن أخبرك أني تمنيت أني أملك القدرة على تحويل الرد على سطورك الحافلة بالصراع إلى موضوع منفرد! أقف قليلا لاتعجب من فهمك لحقيقة الصدامات بين رغباتك المختلفة!.. ورغم تحديدك للحل في اتجاهين ..لكنه عاد مرة أخرى ليتشعب ويتشابك!... وكأن كل فكرة لها جانبين تعجزين عن ترجيح كفة كل منهما!... لديك (جلد لذاتك) ..واسمحي لي بهذه العبارة! مالذي فهمتيه من إحساسك حتى تتهميه بالتخبط؟؟.وكيف فسرتيه بالترهات؟؟؟... اهدئي!... لاتعنفي مشاعرك... بل تفاهمي معها ... واصطلحا على حل وسط... اطلبي العون من الله ... لكن لاتكرري تقريعها مرة أخرى!... فربما تمردت عليك... وانتظرت لحظة ضعف منك..فثارت ثورة وخيمة النتائج.. لديك اعتراف بعيب الغيرة التي ربما ينكره الجميع ... لكنك راضية بالتعايش معه .. ومحاولة التقرب لكي لاتفوتي على نفسك فرصة ستبدو ثمينة!... ورغم كثرة الامتيازات التي عرضتيها لاختيار التقرب منها والتوافق معها و تبادل مالديك أنت أيضا من مميزات .. لكن الخاطرة انتهت ... ولم أعرف أي طريق ستسلكين!..ولعل ذلك لأنك أنت شخصيا حتى الآن لاتعرفين!... |
اقتباس:
الذي اكتشفته من هذا السطر ..أنك لم تجدي هناك مشكلة أصلا تتطلب هذه المعاناة الطويلة التي عبرت أنا عنها باسهاب لأدل أنها نوع من النزاعات النفسية الطبيعية التي تمر بها مرحلة المراهقة..لكن ليس من الضروري أن يمر بها الجميع ... سأخبرك بسر!... أنت في الواقع لم تمري بتجربة خيبة في احدى صداقاتك .. أو ربما تسلمين أن الصداقة لايرافقها حب التملك الذي تميل إليه نفس كل منا ..حتى ولو لم يتحقق! ... ليس لديك مشكلة خاصة في أمور الصداقة!... أنا معجبة حقا بروحك.. أغبطك على مشاعر قلبك...:fdf: |
اقتباس:
يبدو أنك حاليا داخل حالة خاصة استأثرت بكل تفكيرك .. لذا كان حكمك على الخاطرة من نفس زاويتك التي تقبعين فيها!... فالخاطرة لاتتكلم عن موقف مؤقت وليد لحظة ..هي تتحدث عن فترة حياة محتشدة بالمشاعر المختلطة ... لكن حديثك الآن لايعتبر حكما دقيقا .. فلننتظر خروجك من الحالة الحزينة التي تحاصرك... مع أملنا بأن يشفى قلبكـ وقلب من فارقتي! كوني بخير :) |
اقتباس:
الحكاية الحقيقية هي حكايتك مع الذات ،،، فالأمر برمته لم يعجبكـ ..ليست قضية امتلاك صديقة..هيقضية معالجة لوعكة مشاعر!. كان تركيزك منصبا على الغيرة..كعيب يجب التخلص منه...للعودة إلى نقاء الروح!... وتؤكدين أنها ليست القضية الأصلية ...سأحاول تجاهل كل مايمكن أن يفرض علي واقع الانجذاب والتعلق!... لستِ جبانة! لكنك حذرة بطريقة مبالغ فيها! ..لدرجة الريبة والشك! ..ولاأظن أن لك تجربة سابقة تستدعي كل هذا التوجس .أنت لاتريدين مجازفة في المشاعر..دون ضمانات معتمدة!.. فهل تقصدين بالضمانات تنازلات مبدئية مثلا من الطرف الآخر؟؟؟ كنت تقولين: أن أكون متفرجة في كراسي الآمنين ..أفضل من الدخول في مضمار المقربين!... لك نفس تأنف من تعريض عزة قلبك لشيء مجهول! بقي أن أخبرك ياعزيزتي... أن الحب نفسه نوع من المخاطرة والتهور ....لكننا لانشعر بذلك إلا بعد أن نقع!!!.. ليس هناك ضمانات في الحب على الاطلاق! ... |
اقتباس:
أيتها النادرة! .. المشاعر عندك مشاريع ضخمة.. تصرف لأجلها ميزانيات من الاهتمام والتفكير ..تطغى على يومك وليلك؟؟؟ وتعطلك عن أي مهام أخرى!أليس كذلك.. كانت خاطرتك ..هي الوحيدة التي جسدت لي النزاع الداخلي بأدق تفاصيله وأعمقها .. نقلتني معها إلى ليلتك الساهرة وتوترك حين رؤيتها وترددك.. بل لقد عشت الدور تماما لدرجة تصبب العرق مني أثناء تخيل موقفك وأنت تمشين بجوارها في حديث خاص.... لكن شيئا واحدا مميزا انتبهت أنك حذفتيه دون تفكير من الدخول في معمعة صراعك ... وقد كان يعني لي الكثير!... ((((الغيرة!... )))) أجل! ... (((الغيرة))) وقد جآءت الآن خاطرتك ردا على ظني سابقا حين أخبرتك في رسالة الخاص أن هذه الخاطرة ستكون "صعبة عليك!" ... فقلبك الرقيق لايشغله التنافس بقوة! ..لذا لم أظن أن باستطاعتك تقمص دور فتاة تغار من صديقتها!. وهاهو قلبك يقول ذلك أيضا ... فقد ركز فقط على خفقات الحب تجاهها !... وتم*** أن تبادلك الشعور... متجاهلا في براءة نادرة التفكير في تنافسك معها ..فلايشغلك اطلاقا حتى لو لم تكوني الأقرب لها أو أن تظفري بامتيازات خاصة! الخاتمة التي أغلقت فيها حكايتك المحبوكة.. كسرت التوقعات! ...وإن كانت من ضمن الاحتمالات!.. فطبيعتك الخجولة التي لم يسبق لك أن تخطيت أسوارها كانت ستمنعك هذه المرة أيضا من البوح! ... يالهذا الخجل العجيب! ... كيف يصبغ تصرفاتنا ... ويحرمنا من أمنيات ليس لها إلا البقاء طي الكتمان ! ... |
يالله يالله
يالحبيبة... كم انت مبدعة وكم انت رائعة...تعليقاتك ادخلتني لعالم اخر جلست اقر تعليقك على خواطر الحبيبات وانا اردد متى يحين دوري ...متشوقة لردك... وعندما قراتها اعدت قراتها لمرات عديدة ودون ملل بل وبابتسامة شكراً لك وبحجم السماء وبانتظار الخاطرة القادمة... |
ياحبي لك ياود!....
أنا التي يجب أن أشعر بكل الامتنان لهذا الجمال الذي غرقت في تأمله... محاولة للغوص لاعمق نقطة في غياهب كل تفكير! وأنا على احر انتظار لخاطرة اخرى تتشابك فيها أكف الفكر لدى الجميع!. |
اغلقي القوس
{ أشعر بخدر في جسدي ..يمنعني حتى من النهوض من الكرسي!.. الجرح هذه المرة موغر!...كان مزاحا متعاليا...والضحكات التي رافقته أوقعتني في حرج اهتزت له وجنتي واحرق جوفي..لم استطع أن أغلبك بمثله كعادتي معك!..ولاحتى أن أبدو طبيعيه! وهذا قتلني أكثر..حتى البسيطة (فرح) لاحظت اضطراب ملامحي وسألتني: زعلك التعليق!؟.. عدت إلى المنزل وأنا أعد المواقف السابقة المتكررة ونحن بمسمى صديقتين عندهم.. صحيح أني في مرات أغضبتك ببعض تصرفاتي لكني لم أتعمد جرحك أبدا وإن اخطئت..كما أنها لم تصل إلى حد تحويل الضحك على امامهم.. لم اغير حالتي الرمزية هذه المرة لألمح بما حصل!.. انتظر الغد لأقابلك و...................... |
و اخبرك بمدى تأثير ذلك الموقف علي .. و اعتذر لك عن ما بدر مني في اﻻيام السابقة ..
و اسالك لماذا فعلتي هكذا ؟؟ هل انا اغضبتك و تريدين اﻻنتقام ..ام كانت من غير قصد ؟؟ في كلا الحالتين انا عفوت عنك .. و لكن سادعوا الله ان انسى ذلك الموقف ..} |
اقتباس:
و احاول*معاتبتك على الاكثر وﻻكن عندما أتى الغد و رايتك اتيه نحوي تركضين و تقولين (كنت بغيب و بسحب عليك ) ابتسمت لك وقلت في عقلي لعلها لم تقصد فانتي في النهاية صديقتي *:fdf: |
اقتباس:
لَنْ أُبَرِّئ نَفْسِي أَمَامِكـ ،، أوْ حَتَى أَعَاتِبَكِـ وَأُلْقِيَ بِـِ اللّوْمِ عَليْكِـ أَنَا فَقَطْ سَـ أُعِيِدُ حَاجِزًا تَخَطّيتِه إلَى مَكَانِهِ الصَحِيِحْ.. بِـِ صَمْتٍ وَابتِسَامَة! فـ لَا زَالَ قَلْبِي عَلَى عَادَتِهْ..لَا يُمْكِنهُ نُكْرَانَ العِشْرَةِ وَتَكْفِيِرَهَا! وإنْ نَفّرِكْـ .. الخيَارُ مُتَآحٌ لَكِـ ،، لَنْ تَعُوُد المُلَايَنَة وَلَا المُدَارَاةُ لِـ جَذْبِكْـ! فَـ لَا طَاقَةِ لِي بَعْدَ الآنْ لِـ مُسَايَرةِ تَمْثِيِلِية فِيِ أَعْيُنِ مُشَاهِدِيِهَا زَاهِيَة ،، وَفِي أَعْيُنِ أَبْطَالِهَا صُوَرٌ بَاهِتَة ضَاعَ الزَمَنُ وَأهْدِرَتِ المَشَاعِرْ عَلَى أمَلِ أنْ تُبَثّ الرُوُح فِيِهَا! ²♡ }.. |
اقتباس:
أيضاً لو أن المزاح كان بيننا فقط لم أحمل شيئاً من العتب إتجاهك قد تكون الضحكات المتعالية هي التي أحرجتني..ويا فرح لي من إسمك نصيب لذا الزعل لا يليق بي..الجميل أنها عندما رأتني أتت لي مسرعة وحضنتني وقالت:زعلتِ مني؟؟! |
ونعود لنتهادى فوق قاربنا ... عما قليل.. بإذن الله
|
اقتباس:
تَعرضين ياجود عن التفكير بعمق في الاختلافات ، لكي لاتسيطر عليك ولأن لديك قضايا ضخمة تشغلك عن اعطاء التوافه_في نظرك _قدرا من طاقة تفكيرك،، تفهمين أبعاد الموقف بدقة!.. وتحددين نقاطه بتنظيم في إدراكك ... حتى في معالجته ..بدا حازما!... رغم أن القارئ للوهلة الأولى يتوهم الضعف ..لاستهلالك الخاطرة بالشكاية للطرف الآخر والاعتذارعن أشياء لاينفع ذكرها الآن!..لعلك أردت تذكيرها بأن الخلافات لم تكن وليدة اللحظة.. وهذا كان توطئة لما تلاه ..فأنت تسألينها وتقدمين اقتراحاتك للتعليل في نفس الوقت!..بتركيز اجابتها لك بين خيارين محددين تماما..إما الثأر!أو ،،، حديث لامسؤول!.. وحتى لو اختارت أي طريقيها للتبرير ،، فقد جهزتِ أنت خاتمة للموقف ببساطة،، (( أنا عفوت عنك!)) هذه الجملة البسيطة حملت من القوة الكثيييير!.. توقفت عندها طويلا! ... حقا!.. فلفظ العفو يدل على أنك كنت قادرة على الرد!..ولكنك تركتيه لسبب لم توضحيه!..ولم استطع أن استشفه!..هل هو إبقاء للصداقة ،،أو الامهال!!! ... خاتمة الخاطرة عادت بي مرة أخرى إلى الشخصية الباحثة عن السلام الداخلي ،،، بإزاحة رواسب الضغينة التي تخلفها مواقف الاحتكاك ،، ولتكشف بكل بساطة حساسيتك المرهفة! |
اقتباس:
ابتسامتي أعرض من أن أرسمها .. وقد ؤافقتني طوال قرآءة سطورك اللطيفة! ياروان! فمعاتبة صديقتكـ كانت أقصى ماهداك إليه تفكيرك في الموقف ،،وهو يعني سطحية الوخزة في نظرك! كما أني استطعت أن اكتشف السبب من خلال منظر الصديقة صباح الغد! ..التي يبدو أنها لاتشعر لأي أحد بالانتماء كما تشعر تجاهكـ ... هاهي تركض فرحا برؤيتك وكأنك أهم شخص في المجموعة! ,, جيد جدا ،،في رأيي أن الحجر حتى لم يلامس سطح الصداقة! فلذا لن نتكلم عن تعكير الجو! ... وفي النهاية! هي صديقتكـ .. ! وهي الصورة الأكثر ظهورا في الموقف لذا لاتلتفتين لسواها!.. أدام الله رفقتكما على الخير!.. |
اقتباس:
نصك الغاضب أحرق آخر الاوراق المدخرة!! ....كان مكتوبا بلهجة عنيفة! ..اتخذت الصد بمنتهى البرود كأشد أنواع العقوبة ...! هذه ليست إلا إبتسامة غيظ فيما يبدو! ..بل بركان خامد!عاد للاشتعال داخليا ..وسيظهر قريبا جدا.. لن ينقطع التعامل معها بالتأكيد احتراما لمبدء العشرة! ،،لكنك تعرفين أنه لن يرضي الطرف الآخر حتما!.كما لن يؤثر فيك أعتراضها!,, يكفي!!!يكفيها ماحصلت عليه من لين مقصود!!! ابتعدت عن التعليق على خاطرتك حين الوهلة الاولى لقرآئتها! ..لموقف ما.. ..خشيت أن يصطبغ الحكم عليها بصبغة المكلوم المماثل!.. وهأنذا اعرض عن الدوران معك في الزوبعة المدمرة واعتذر منك عن عدم اكمال التحليل! هي رسالة أيضا أخبرك فيها بكل صدق وإشفاق _كما تعاهدنا_ ..أن الحكمة تقتضي التريث في أمور العلاقات الطويلة المدى قبل اتخاذ قرار حاسم،، كما لايعني اتخاذه أيضا محوها تماما من القلب!حتى وإن قضى بذلك العقل.. لندع الايام لتطيّب الخواطر ،، وتصلح الثقوب ،، وتحفظ للزمن ذكرى جميلة لابد أنها لديها مدخرات لمواقف صداقة حقيقة شهد لها الجميع بما فيها قلبيكما !ولم تكن زيفا مقنعا!! أو وفاء مزعوما..إنه الاجتماع يوما ما في لحظة صدق على شيء كان خالصا لله جل وعلا! .. لذا لن تمسه يد الطبيعة البشرية فتلوثه!..مهما حصل!!! |
اقتباس:
طالت لحظة تفكيرك في الموقف بما يظهر أنه لم يكن سهلا ...فقد أخذ إقناع عقلك شوطا بتقديم العديد من الاحتمالات لمواجهة ماحصل! ... سأبتسم،وسأتناسى ..هذه خطوات علاجية متدرجة!...ابتداء من تكلّف النسيان ،،لأنك أوكلت الضمير في فعله إلى نفسك!..وكذلك محوه!...فكلها واجبات عليك ستفعلينها .. ثم البحث عن أعذار لصديقتك ،، فربما كانت مزحة سامجة!،، من صديقة بقلب طيب ،،حتى ولإن كانت تخطئ كثيرا!..كما عبرت عن ذلك بكون لسانها لايعي مايقول ،،لذا هي ليست مسؤولة عما يصدر منه!... وكأنك تلزمين نفسك بتحمل تصرفاتها ،، تحاولين ارضاء نفسك كثيرا كأنك تتوقعين منها اللوم!.. الخاتمة كانت خاطفة... لكنها حقا جميلة!..جيد أن صديقتك عادت لتحاسب نفسها ،،وسبقتك قبل أن تبادريها!..هذا لو كان في نيتك أصلا!.. صديقتك تعرف أيضا أنه لايجب أن تتعمق الخلافات!..ولابأس من الاعتذار!..لكن لماذا استغرق منها يوما كاملا!؟؟.. هذا لم أفهمه!.. هل كانت تنتظر تأكدها من تأثرك؟؟؟؟.هل انتظرت أن يزول ببساطة؟؟...لاأدري!! |
همسة ختامية :
*لم أستطع تحديد اسباب البعض في الاحجام عن الركوب في قارب خيال الخاطرة؟؟.. هل هي انشغالات الاختبارات ، أو العجز عن التقمص ، أو الخوف من تحليلات النقد! .. أريد أن أجيب عن الاحتمالين الاخيرين!..وأطمئن الجميع ..أنه من المعلوم أن الكاتب البارع يستطيع الكتابة بلسان كل الشخصيات ،بل وتصويرها بأدق سماتها والغوص في أعمق انفعالاتها،ولايعني بالضرورة أن بكون قد مارس نفس الأمر!..أو أنه يحكي عن واقع عايشه!.. وكذلك نقدي أو بالاصح!..قرآئتي للخاطرة!... وتعليقي عليها ..إنما هو تشخيص للحالة الكتابية ، لا، الشخص نفسه!.. صحيح أن كل منا يكتب بقلم طبيعته ...لكن لايمنع هذا من الانفصال ،وتجسيد دور تمثيلي..تحت مسمى ،، ((لو كنت مكانه!...)) ختاما : الشعور الذي بعثه سطوركم لاأنساه لكم ،، كما لن أوفيكم حقه! ... لكم الحب والوفآء من قلب معلمتكم التي تفتخر بكم .. |
عن نفسي
انا اشارك في قارب الخيال لثلاث اسباب.... الاول ..اني استمتع كثيراً عنما اكتب الثاني...انا انتظر وبشوق حتى ارى تحليلك لما كتبت انا وللبقية ايضا الثالث..احب ان اشاركك بمواضيعك.. ولك مني كل الحب والاحترام وبانتظار الخاطرة المقبلة... |
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
|
متى يعود القارب للابحار و الربان للساريه !!
اشتقت !!♡♡ #^____________________________^ |
؛
|
| الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو