![]() |
اليوم بالذات....
كانت المرة الأولى التي أصادفك منفردة... أعجبني انفرادك!.. فقط لا أدري أهو خضوع للواقع...أم رغبة ذاتية!؟ وفي كلا الحالتين : [كنت جذابة!] |
من رغبات القلب ...
أن أحتفظ في هذا المكان بشيء يبقى بيننا ... حين تغادريني وتكبرين!.. لست أعرف ماهو...لكني أبحث عنه محتارة!.. لأخرج من زوبعة التفكير في رحيلك المترقب ... |
وعلى الشرفات حنين منسدل....وذكرى مستمرة لا تنسى!!
|
تظل الذكريات قصصاً صامتة،،،تركت فينا أثراً لا يزول،،،
|
وَ كل شيء حولنآا لا يخلو من آلجمآل: لكنهآ اروآححنآ احياناا تصاب بَ آلعمى *
|
.
. . وَترى أن الحِكاية تُشبهكَ , وكأنكَ أنت من أخبرت الرآوي بِها ! وتَصمت قائلاً لنفسِك , رُبما خُلق من الحَكايا أربَعين .. |
.
. . وأملكُ قَلب : يَنسى الجَميع , ويَذكُركِ . |
مسائكك آححَآديث : مُكلله بِ ورود السعاده *
|
أعـَـامِــلـكـِ.. كـَـالـبَــقِــيــة
مـِـنْ أيـْــنَ أتـَــيـتِ بــ فـِكــرة أنـِـي أمـَـيـــزكـ... |
مسآئك أحجية للشوق..تحتاج إلى حل... وبوابتها نظرة!...
وخارطة متاهات تختتم ببوح!'... |
اقتباس:
خاطرة مؤذية للمحب .... ولها ترتفع الحاجبان!`وتستدير الشفتان¡ |
ابــتــســمـ...
مــن أجــل قــلــوب تــهــوى أن تــرآكـ... فــرحـاً |
كـم تـمـنـيــنــاآ , كـم حـلـمــنـاآ , كـم ِشــئـنــاآ , و شـــااء الله فَ رضــيــنــاآ
|
ربّــي مـاا لــم تكــتـبه لـِي خــذه مِـن قَــلـبـِي وَ عــَوضـْـني بـِ أجـْـمـلَ مِـــنــه ,,
|
لاداعي أن تثبتي أنك متورطة هنا !..... بالمزيد من تصنع البعد!
|
قالت: أمضيت ساعتين أقرأ في المدونة!....أخبريني كيف أصبح رومانسية!..
فأجبت في نفسي : ' ماقرأته كان أرواحا غير منسية ... سكنت منذ عآمين! |
أنا ازددت بعدا ونفورا... لأنها ازدادت تفاهة!'....
لا أحب أن أمضي في علاقة مع شخص لايعرف أين يتجه!' |
علمتني أمي أن لا أفتح الباب حتى أعرف الطارق جيدا...
اليوم قالت : إن لم يكن الضيف لصيقا... فالضيافة تنتهي بعد ثلاث ! |
الــغــيـوم ....
حــكـــاآيـة الـجــمــاآل , و طُــهـر الـحـُـضــور , و طــمــأنــيـــه ل/ أرواآح مــشــبـعــة بالانْــتــظــاآر () |
أريد أن أوصل فكرة!'.. لكني أتهرب أحيانا من جو الحصة'...
لذا لن أهتم بأن على الجميع أن يفهم... اممم... افترضي أنك هذا الصباح كان عليك أن تنهي خمسة مواضيع مختلفة مع خمسة أشخاص؛.. ويكون عليك في كل موقف أن تتسمي بالتفهم والعقلانية ورحابة القلب والحيادية وحسن الانصات.... السؤال الموجه : كيف تتوقعين أن تكوني في خاتمة اليوم!؟... وأصلا: هل تعتقدين أنك ستكونين بنفس الكفآءة في التصرف.. سؤال مفتوح.. أرجو أن يفتح القلوب المتذمرة التي لاترى أبعد من أرنبة أنفها!... |
معك في الحب أمشي في الدرب الرحب ... نهايته إن لمست الأفق!'....
في الغضب ... تنفردين عني.... في مسار دآئري... نهآيته إلي ....![ آخ بس]` ^ ^ |
ذِكْرَيَآتُنَا اَلقَدِيِمَة لَا تَهْتَرِيءُ وَ إنْ مَضَى اَلزَمَآن..!
وَ إنْ أُسْدِلَتْ عَلَيهَا سَتَآئِرُ اَلغَفْلَةِ وَالنِسْيَآن..!' سَـ تَبْقَى نُجُومَاً بَرآقَة فِي سَمَآءِ قَلْبِيِ ،، لَاتُطْفِئُ لَمَعَآنَهَا رِيَآحُ اَلخَيْبَةِ وَ اَلآلَام..! ²♡ |
وَإِنِي وَالله حَتَى اَليَوم أَنْتَظِرُ أَنْ تَطْرُقِيِ اَلبَآب كَـ عَآدَتِكـ //
مُشْتَآقَة' وَحُجَتِكـ : ( مُمكِنْ آخُذ أَغْرَآضِيِ مِن .......')!'' ²♡ |
لَا تُرِيِدُ أَحَدَاً مِثْلَهَا إِلَّا فِيِ شَيْءٍ وَاَحِد!
وَهُوَ : [كَيفَ تُحِبُكِـ]!' ²♡ |
في مكان لم يطلع علينا فيه إلا الله'..
عقدت معك ميثاقا!'... أن أتوقف عن الشوق... شرط أن تتوقفي عن الغياب!'.. على هذا اتفقنا ... وبصم قلبي وقلبك بصمة واحدة!' أنت وقعتي ب [ ربي مايحرمني منك]... وأنا ب [ ربي يخليك لي]... بعد ساعة!'... مررت بجوار مكتبي وقلت : نشوفكم على خير :''( |
يَآسَعْدَهَا = ' )
وَمَاَ اَلفَرَحُ إلّا ثَمَرَةٌ تَتَدَلَّى مِنْ غُصُوُنِ اَلحُبْ! لِذَا // كُلَّمَا أَيْنَعَتْ فِي قَلْبِيِ وَحَآنَ قِطَآفُهَا! سَـ أُقَدِمُهَآ لَكِـ عَلَىَ طَبَقٍ مِنْ غَيْم ! ²♡ |
أحبها والله ... أحبها ...
لأن لها نفس هدوءك وابتسامتك!'... أخشى يوما ما... أن أناديها باسمك.... |
أن تحب اثنين وأكثر بنفس القدر ...
ليس إلا ( الأم ) تتقنها.... |
(خروجك) السريع...تسارعت له النبضات في قلبي!'...
كنت بقول : [أعجبني مابحتي] بس إنت ياعمري بسرعة روحتي'!... ماكان لو قبلها بس... بالضحكة لوحتي'.... تخيلت سوا نطير... لكن: قصيتي أجنحتي.... |
.... و أنتظر أمراً يحققه الله
ليس لي بل لأجلهم .. |
لا تتعجبي!!!!!
كل ما في الامر ... أُحبهم و أُحب إسعادهم و أُحب الخير لهم ... :) |
اقتباس:
|
مزاجها متعكر اليوم!... وجوها الغآئم.... كتم!'... ثم هطل!'... وعساه غيث يغسل القلب....
|
.
. . مّنذ سِنين , وأنَا أجَمع بتِلك الذَكرياتْ مُنذ سنين وأنَا أدّخرها .. لحِين الحَنين ! |
ورأيت إسراعك في الخطى... لما عرفت بتعبي!'..
لا أنسى لك هذه العفوية!'...وكانت صادقة... |
وفي آخر الحصة و بلغ الإرهاق نهايته ...
أردت أن أرتاح بحيلة ()... لذا سألتك أنت!.... لأشرع لقلبي بستان الحديث معك.... |
ومسآئي لقيا أحبابي...
جود ... نشو ... ! وخيال (ود!')... لمحته من الطابق العلوي ... وهبطت السلالم ليس على أقدامي... أتحسس جنبي هل نبت لي جناحي فرح!'.. فطرت لألقاها!'... [راقني أني فاجئتك... قبل أن تفآجئيني...] أردت فقط ... سبورة وأقلاما تحضرها (هديل)..! وتكتمل اللوحة الأسطورية!'... وتذكرت يا أحبتي حين جلسنا تذكرت قوله تعالى : [إخوانا على سرر متقابلين ...]... |
سيأتي اليوم يا(ود) الذي يكون معطفنا واحد....!
وإن كنتم تتلحفون أهداب عيني... فلا أرى مثلكم!'... |
أن ترى ممن تحب شيئا لم يخطر لك على بال!'...
لهو قمة المتعة في الحب.... من كان يصدق أن (ود)!... التي لم أستطع أن أحفظ صوتها طوال سنوات اللقاء.... تسكب علي خواطرها هذا المساآء!'... |
وكل أحداث اليوم تريني نفحات ألطاف الرب!'...
اليوم كنت بذاك القرب .. حتى كان بالإمكان أن أقبض عليك... لكني أتروى ... ندبات الصدمات ماتزالت آثارها واضحة...تخوفني من إطلاق الزمام... لمجرد بعض التشابه... |
الساعة الآن 01:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو