![]() |
اقتباس:
اقتباس:
( وأنه هو أضحك وأبكى) ليس بين الكتابتين زمن طويل ! ... إنما هو تقلب الشعور ... لأن هذه هي طبيعتنا البشرية ... لابأس !... دوام الحال ياجودي من المحال! شرح الله صدركـ وأسعد قلبك ... وغسل أحزانك بماء اليقين... آمين ! |
اقتباس:
هل خطر في بالك يوما! أن تفكري كيف تشتاق قوس لرؤية من تحب؟ إنها مثلك تماما ! لا! ... بل أكثر ... غير أنها لاتستطيع أن تقول ! لأنه لايحق لها أن تقول! .......................... |
إذا سيطر عليكـ حزن ... أو ضيق ...
شوق ... وألم .... فتوضأ ... وأخل بلحظة شكوى لله القريب المجيب ... تلق السكينة والسرور .. (أستودعكن الله ... ليلة هآنئة وأحلام سعيدة.... لنا لقاء بإذن الله ) |
قصة تستحق القراءة
طالب نشأ في عائلة غنية وتعلّم في أفضل المدارس كان كابتن لفريق السباحة في الجامعة ، وبدأ الاستعداد ليمثل بلده في فريق السباحة للألعاب الأولمبية القادمة الكل كان يُثني عليه لكنه لم يكن يهتم بصلاته و أوراده اليوميه كان له صديق في الجامعة ملتزم ومتدين لا يتحرك خطوه إلا ويقول : " يا الله توكلت عليك " وكان دائماً يطلب منه الذهاب للمسجد لكنه لم يهتم و يُفضل الذهاب إلى مسبح الجامعة ليتدرب أكثر على السباحة .. حاول صديقه أن يُعلمه أهمية الصلاة و الأوراد لكنه لم يقتنع في ليلة ، ذهب حمد إلى مسبح الجامعة كالعادة ليُمضي بعض الوقت في التدريب على القفز كان القمر ساطعاً بنوره من خلال الشبابيك الكبيرة للمسبح ، والسكون يخيم على المكان احس بالراحه لعدم وجود أي شخص في المسبح ، فلم يهتم في إشعال الأنوار حيث نور القمر يتخلل مسبح الجامعه من خلال النوافذ صعد على السلم الأعلى في المسبح ، وتقدم إلى حافة منصة القفز ، ورفع يديه استعداداً للقفز مع شهيق ! ومن دون شعور ! قال : " يا الله " إستغرب من نفسه و كأن الكلمه خرجت من دون إرادته أخذ يتذكر ما كان يقول له صديقه عند كُل أمر " توكلت عليك يا رب " لم تأخذ كلماته إلا لحظات قليلة ، شعر بفرح عجيب يملأ كيانه ووقف مرة أخرى على حافة المنصة مستعداً للقفز ، وتذكر كلمات صديقه الذي يكررها عند بداية كل أمر " بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم " قبل القفز بثواني . . . و إذ بباب المسبح يُفتح ! و مسئول الصيانة يدخل ، ويُشعل الأنوار في المسبح نظر حمد إلى أسفل ماذا رأى ؟! المسبح فارغ من الماء !!!! إذ كان المسئول قد أفرغه لإصلاح شق في داخله لم يقف بين حمد والموت إلا لحظات قليلة نزل من المنصه ليسجد لربه وهو يبكي ليس علي نجاته إنما علي الوقت الذي مر به لم يذكر فيه اسم الله كم من مرة يحف بنا الخطر والموت ، لكن رحمة الله تعطينا فرصة أخرى ؟ إن الله يكلمنا من خلال هذه الأمور جميعها ، منتظراً منّا أن ننتبه قبل فوات الأوان بادروا قبل أن تغادروا (y) اللهم أجعل لساني بذكرك لٰهجا و قلبي بحبك متيما |
|
تجآآوزت الخطوط .. الحمراء .. معها
فـ كنت أتمنى انني مت قبل قول ذآلك ... .. كنت في قممممة الوقآحه .. كل ما قلته لها .. أسفه .. فـ هل تكفي هذه ؟؟! |
عندما ( أزعل ) من أحد ...
.. لآ أعاتبه .. واقول له لمآ تفعل هكذا .. فقط أصمت .. وأعآآتب نفسي .. وألومها .. وبعض الاحيان لآ أكل .. أمآ هي تعآتبني وتجعلني أكره تصرفآتي .. في البدايه تقبلت الامر . أمآ بأن تعآآتبني على كل صغيره وكبيره .. فـ هذا لآ يحق لها .. لآني لست معصوومه من الخطأ شتان بيني وبينها .!! |
اقتباس:
أجمعين يآآرب .. |
اقتباس:
أبسمت عندما شاهدت هذه المشاركه .. كيف وصلتي لها ؟!!!!! لمآذا لآ يحق لكـِ أن تقوولي ؟؟؟ |
الحَيَاةُ دَائِمَاً مَا تَكُونُ ~ مُؤْلِمَة لِهَذَا إذَا صَادَفْتَ { شَخْصَاً ♥ } جَعَلَ حَيَاتَكَ ~ أقَلّ ألَمَاً [ لَا تَتَخَلّى عَنْهُ أبَدَاً ] وهذا هو حآآلي اليووم قابلتها .. فجعلتني أبتسم رغماً عني بـ رغم أنها لم تقل شىء ليجعلني أبتسم أسعد الله روحها كما أسعدتني .. ♥ |
سلآمت قلبكـِ يآ أمي ... - إن شاء الله - فيه ولآ فيكـِ ..
|
اقتباس:
ما أحسنتي الدعاء...لا لنفسك ولا لوالدتك!... شفاها الله وعافاها. الدعاء لايعلق بالمشيئة بل يجب أن يجزم الداعي ..فلا تقولي يارب إن شاء الله أنجح! بل ادع وأنت موقنة بالإجابة. ثانيا: دعيتي بشر على نفسك..وعلى أمك في نفس الوقت ..جهلا... والدعاء بالشر لايحبه الله.. فكأنك تقولين أريد المرض ولا يكون فيك... وإذا تعبتي يا ابنتي... تعبت والدتك معك...من خوفها عليك ثالثا: ضيقتي واسع!... وهو كرم الله ولطفه... وسعة فضله... وكأنك تقولين أن المرض لايرتفع إلا بذهابه لشخص آخر فدآء..وهذا سوء ظن بالله وكرمه ولطفه.. فكان الأولى أن يقال : اللهم ارزقنا العفو والعافية والمعافاة الدآئمة في الدين والدنيا والآخرة.. اللهم آمين.. |
الشيء الذي لايعرفونه!..
ويظنونه إهمالا متعمد!... هو في الواقع ذهول عن من حولي ... من صدمة لم استطع تفسيرها حتى الآن!... ولازلت أنتظر هدوء العاصفة.... وصفآء الأعماق ! |
(شر الناس من اتقاه الناس خشية من شره) حديث شريف
************************ بعض المرضى! .. يظنون أن القوة هي أن يتجنبك الآخرين خشية منك! نسأل الله العافية! |
قالت : أحبها وأعلم أنها كذلك... لكنها لاتبادلني الاهتمام بالقدر الذي أهتم بها!
قلت : كيف؟؟ قالت : في الإجتماعات ..بالكاد تنتبه إلي...أو حتى تحدثني ! قلت : فإذا هي (إجتماعية) قالت : يوووووووه...كثيرا!!! قلت : فإذا قبلتك على طبيعتك رغم أنك لست إجتماعية مثلها...فتقبليها كما هي إجتماعية كثيرا. قالت : ماذا يعني !؟ أتقبلها!؟؟ أنا أحبها! قلت : قصدت أن تقتنعي ببعض الإهتمام!... وتتوقفي عن الإحساس بأنها لاتقدرك!... لأنها تقدرك كثيرا... فقد نجحت في جعلك تحسين أنها (تحبك)! طأطأت رأسها ..وقتلت آخر كلمة كانت ستقولها !.. فقلتها أنا : أنت تغارين! وهذا لن ينفع! |
من ابتلي بإحساس (الغيرة)... أو داء (الحسد).... أو عقدة ( النقص ).....
فلا أعلم علاجا أنجع له من ( الدعاء )! لقد قالت أم سلمة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما أراد أن يخطبها : أنا امرأة غيور! فقال لها صلى الله عليه وسلم : أسأل الله أن يذهبها عنك ! أقول هذا لمدعي العلاج النفسي ... الذين يبهرجون الكلام !... فلم يقل لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تحاول ..وأن تتجاهل ... بل علم أنها مما لايستطيع الانسان أن يتحكم به ..بل عده من الشيطان.. ودعا لها صلى الله عليه وسلم. |
كنت تختارين الغياب طوعاآ...وغدى اليوم قسرا ....
لاتلوميني ...( يداك أوكتا وفوك نفخ ) ! |
ذكر الله جلاء القلوب !
إنه يصقلها... ويصلحها ... ويزكيها .. سئل الحسن البصري عن قسوة القلب ؛ فقال : ( أذبها بالذكر) |
معرفها في المنتدى باسم رقيق !.... كتاباتها تنم عن عاطفية وعذوبة... و(تشتكي أقرب صديقاتها من سوء خلقها ) !
تناقض عجيب!... جمال الطبع ... وشاعرية القلب ... وحسن الأدب ليست إدعآء! إن التصديق الوحيد لها هو في حسن الخلق مع أقرب الناس! (خيركم خيركم لأهله ) حديث شريف. |
قبل أن تصنعي معروفا لأحد ؛؛؛؛
احكمي ربط نيتك بابتغاء الأجر من الله!... فلربما : جحده ! فنسيتي مقصدك!... وفرت منك النية!... فعلقتي في داء ( المن ) |
في ذلك اليوم حضر الجميع وتغيبت هي!
فسألتها : تنازلتي عن فرصة اللقاء !؟ يا لخسارتك !...أضعتي لحظة من لحظات الوصال! فضحكت باستحياء وتدلل : (ماترجع ؟) رفعت حاجبي وهززت رأسي وأنا أطقطق بشفتي ردا على تدلهها بمكانتها .. ( أبدا) فضحكت وقالت بفلسفتها المعهودة : القادم أحلى ... والغد أجمل ! فقلت : ياحمقاآء!... (المحب الطموح يتحسر حتى على فوات لحظات الوصال التي مضت قبل أن يعرف محبوبه ...فكيف وقد وجده وتهيأت أمامه ..فأضاعها طواعية! |
سيأتي اليوم الذي أسمع فيه وقع خطواتك عآئدة إلي...
استنشق أنفآسك تسبقك إلي أسمع الخفقات العنيفة عن بعد... سيأتي اليوم بإذن الله... أكاد أجزم!... إنه يراودني خيالا حتى في الأحلام ...بل وأرى فيه لحظة الموقف ...محددة الساعة (الثامنة)! لا.. ليست من هذيان ما أعاني من البعد!... عندما يأتي ستسردين قصصا كثيرة.. سأسمع منك أحداثها...كانت عناوينها مواقف صامتة مرت أمامي ..كانت تحبس خلفها آلاف الشعور ! مئات النبضات ! ..( المتوقفة أحيانا) سأسمع كثيرا ( أتذكرين ذلك اليوم ).. وسترددين أكثر ( كلها لأجلك !) سأنتظر... لكن ! لاتتأخري.. فقد صارت اللهفة شوقا... وغدى وجدا ... وهاهي تجر رحالها إلى الملل... وأخشى أن تطرحها هناك ! (وماصبابة مشتاق على أمل من اللقاء كمشتاق بلا أمل ) |
ابتسمت !... لرؤية عدد الزوار الذين يقرؤون هذا الموضوع الآن !... ( 5 ) !
بينما من أقصدها !.. ( مسافرة ).. |
هنآك آشخآص ..
آذھَلونِي بطيَبة قلوبھَمً ! آشعر بآلرآحہَ معہم وَكل مًآ ٺحدثٺ آليہم .. آشعر بآنِي آحبھَمً بﻶ سبب .. فَـ يآرب ﻵ ٺحرمني منہـم <3 |
اقتباس:
لم أكن أعلم ذالكـِ .. شكراً لتنبيهكـِ لي .. ...جعله الله في ميزان حسنآآتكـِ ... |
وصلت المشآآركآت 700 مبروووك يآآ أستآآذه
|
اقتباس:
من وقت كتآآبتكـِ لهذه المشآآركه و أنا أفكر .. كيف تكآآفئيها ؟!! فـ لم أجد شىء .. سوى بـ أن تكافئيها بـ مآآآ تحبه .. وذأألك بـ أن تسألي إحد صديقآآتها ... |
اقتباس:
شكرا لاهتمامك بكلماتي.... |
توجعنيٌ فكرةٌ فقدكْ ,
توجعنيٌ حدّ آن آبكيٌ بلِآ صوتٌ , بلِآ دموعٌ وٌ أبتسمٌ بِ مرآرهٌ ...! |
هناك فرق شاسع بين الاقتناع بالرأي والإصرار على خطأ ..لكن ضعاف الشخصية يصرون على تسمية أفكارهم الخاطئة بحرية تعبير!..
|
الحديث معها بلسم للروح... وتثبيت لفؤادي ... وتقوية للعزم ... ومناصرة للرأي ... ونصيحة متأدب .. وإنصات محترم ... وصدق ووفآء... وعاطفة ومشاعر ...!
كلما تأملت في حسن عشرتها ...قلت أصفها : هذه قطعة من الجنة وهبها الله لي أحياها في الدنيا .. |
لن تـستطِـيع أن تـبدأ فـصلاً جديد في ڪِتاب حياتك . . ،
وأنت لآزلـت تـقرأ الَفـصل الَذِي قبَلهہ |
هـــنــــاك قـــلــــوب لا تـــعــــرف أن تـــكــــره.........مـهـمـــا ظـلـمـتـهـا ♥
وقــــلـــوب لا تـــعـــــرف أن تـــــــــحـــــــــــب.........مـهــمـا أكــرمـــتــهــا |
أي راحة تلك التي تمسح إرهاق القلب... حين نسمع كلمة : ( مطر )
اللهم اسقنا الغيث ولاتجعلنا من القانطين .. |
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآممين
|
احب نفسي
عندما أضحك بصوتٍ عآلي وتـليّ ضحكتي شهقات سعاده ولكن ب دآخلي شهقات بكآء ! اُحب نفسي عندمآ أقول : خٌذھ لگ ف̉ آنآ لاأحبه .. ودآخلي يعشق هذا الشيء ؛'/ ! اُحِب نفسي عندمآ أقنعهم آنني بخير ؛') ! ودآخلي شيء ينبض بألم ='''') </3 اُحِب نفسي عندمآ آكتب ضحكه طويلھ ! وخلف شاشتي دموع تجعلني لآ ارئ جهازي بوضوح |
ما أجمل لحظات العمر ممزوجة
بحبات المطر.. مطر يطرق النوافذ كغائب طال انتظاره.. فيغسل وجه الأرض شوقا للقاء.. فيارب اغسل أرواحنا بالماء والثلج والبرد.. واكسنا ثوب تقواك.. ويارب زين ثوب صبرنا بعطائك.. فيارب قد اشتاقت نفوسنا لغيث عفوك غيث مبارك..ويوم كله بركة.. |
النسمات الباردة تذكرني بمواعيد لقآء الأحبة ... هاقد غدت اليوم ذكريات صامتة... كلوحة على جدار العمر!
أي خريف أستدعيتموه... قبل أن يزهر لقآؤنا! وبراعمه لم تر إلا بصيص من ضوء حتى قطعتم ساق الوصال"! بماذا كانوا يفكرون!؟... حين تعجلوا الفراق قبل أن ينتهي تصافح اللقآء ؟!... |
الحياة لاتتوقف لتنتظر أحدا ليلحق بها....
إياك والتوقف في محطات اليأس!.. بل توقف في محطات الوقود.. لتنطلق بعدها بأقصى سرعة ...فتلحق اللحظات الجميلة قبل أن تفر بلا عودة... وتطول المسافة بينكما.... فلا تستطيع اللحاق مهما ضاعفت سرعتك ! |
تعلمت من مهنتي :
أن الإبتسامة وسط الحزن ليست قصة ( مبدأ )... بل هي قصة ( أم ) أن التضحية بما أملك ليست بدافع قتل ( الأنانية ) ... بل هي ( فطرة بلا دوافع )! أن العطاء لحتى آخر قطرات دماء ليس ( إختيارا ) ... بل ( فرض عين ) أن إحسان الظن ليس ( لإراحة الضمير ) ..... بل من صفات ( القلب الكبير ) أن الحب ليس ( للإرتواء ) .... بل ( حاجة في نفس يعقوب ..يارب يقضيها ) تعلمت منكم حقا... أكثر مما علمتكم ! شكرا لكم ! |
الساعة الآن 07:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو