![]() |
لا تزال صورتي الرمزية.. هي اخر صورة لك قبل ان تنتهي خدمتك..انتظرك...
|
صبراً يَ نفسي ... حتى ترحلي !!'
|
تُعلق سعّادتك بإنسَان ! فتُصبح لِسّعادتك عُمر ومزاجَ ونهَايّہ أوليسَ كُل حبّ لِغير اللہُ وجّع *'
|
من بينهم مرق خيالك!'.. تلك التي تشبهك..
ومكانك بجوار الإدارة...ولست فيه... مشيتك المتهادية.. وكتفيك المرتفعتين... الضفيرة... والحزام... وقلب يتألم!'... يتخيل عودتك ... الألم يسري في كل عروقي مرا.. ساخنا.. ولاشيء يهم!.... فقط رسالة منك عجلى : ((أنا انتهيت من اختباري... وغلطت في فقرة!...)) هل تعرف أستاذتك كم أحبك؟؟؟''... |
آلأم هي إلآنسآنه آلوحيده آلتي قد تنسى آن تدعي لنفسها في صلاتهآ لأنهآ تكون مشغوله بآلدعاء لأبنائها♫
|
مسآئكككم يوم ذآ سعآدةة آستثنآئيةةة *
|
مساؤكم حلاوة .... كحلو اخلاقكم !!'
|
مسااءك السعاده الدائمه ي اكتمي
|
وبعينين براقتين كالألماس... وروح متوضئة... وفؤاد محلق!'..
قالت : أعرف (نبض)!.. قلت : من !؟ قالت : لا أعرف اسمها!... لكني أعرف هيئتها!... قلت : أخبريني وسأقول لك إن كان صوابا!'.. قالت : تلك!..التي حضرت ذلك اليوم ...بمفردها!.. ابتسم قلبي بإعجاب للفراسة التي لن يخدعها أي شيء!... لأنها صادقة!... |
مسآئي مسافر غريب!'...
يحمل أثقالا من الحنين... على عظام هشة!'.. رأى خطك في ورقة قديمة فكانت هي القشة!... |
(كيفك أستاذة؟)
قالتها وهي تبدو أكثر نضج وهدوء ..وجمال!'... ربما بسبب مساحيق التجميل .. وملابسها الملونة بلون هادئ ! ثم جلست بجوارها على الأريكة أمام مدخل المبنى... وقلت : اليوم حصل معي موقف مشابه لموقفك العام الماضي! .،، لكني أقر يا ابنتي أنك كنت أكثر عقل وأدب ... حتى في ماعددته أنا جرأة في ذلك الوقت!'... ولايقارن بموقف اليوم!'.. الشيء الذي أريد قوله في نهاية الحديث !.. أني أفتقدكن أكثر وأكثر!... كلما اصطدمت بمواقف الطيش هذه الأيام!'... ........ كانت أيامنا يا(ود) أجمل أيام العمر!'... وأكثرها فخرا واحتراما ... أليس كذلك يا(كادي)!؟؟؟.... |
شدة الشوق اليوم... تعزلني عن العالم!...
أهرب إلى الوحدة... طيفك فقط !.. مسموح له أن يجلس معي!... |
[قالت بكل حنان : (أبلا...أوعديني ماتزعلي نفسك!)
قلت في نفسي : ( يعني أوعدك أموت!)... لا أستطيع طالما أنا بشر أن لا أحزن...هذه من لوازم الحياة... ] تمضي الأيام ..ويكاد ينتهي العام...وصورتك ماثلة أمامي .. ويتكرر المشهد مئات المرات... قامتك القصيرة..ووجهك الحنطي المجهد ..صوتك المبحوح.. وابتسامة تجري منها أنها الشفقة!'.. ياا ا ا ا ا هدى!... ومن ينسى مثلك!؟؟؟؟ |
لا أنسى تقطيبة جبينك في مرة لم تفهمي ماشرحته!..
كان الجميع يكتب الملخص!'.. وكنت أختلس بإبتسامة النظر إلى حيرتك!.. هل تعودين !؟..ربما تفهمينها الآن!'.. |
كان يومي شاقاً مختلف عن بقية الايام ..
لم أتوقع حضورك جلسنا سوياً .. بالمكان الذي أفضله .. و مآ إن رحلتِ .. أحسست بـ أن كل مآ حدث خيال ليس حقيقه ... أتعلمين لماذا!؟؟؟ لاني أحن لـ تلك الأيام .. أيام لآ تنسى .. أحن لهمساتكـ بمكان أضائته خافته .. أحن لقصصكـ التي لا تمل .. |
أنا لا أنسى ..
قلتِ لي ذات يوم (يا سوسه ) و أيضاً قلتِ لي (يا جود!) و اليوم! اليوم! (عجوزه) :) تلك المسميات أحببتها .. |
دُمْتمْ بِخَيرْ هَذّا المسَاء وَكلّ مسَاء ♥♥ *
|
أحب الفجر ..
لأنه يذكرني بك ، لأنه يشبه إبتسامتك المشرقة التي تشع نورا وأمل، أحبه لأنه يهاجم الظلام ويضيء الدنيا كما أضأت النور في حياتي .. الفجر بجماله يحرك قلمي وتثيرين بداخلي مشاعر الإنسانية الصادقة، فأتمنى ان أكون مثلك تماما؛لأنك والفجر قصيدة رائعة أتغنى بها ولوحة جميلة أرسمها بقلمي وعطاؤك كل وردة نقية لا يمكن ان تبذل في نفس من تلقاه " قوس المطر2" احبك بحجم روعتك وتبقى روعتك لا حجم لها |
بالرغم من اني لم ارك في حياتي ولكن احببتك في الله واتمنى ان تكوني معلمتي يوما وساكون سعيدة بذالك
" حروف الصمت" |
جزاك الله خير الجزاء وبارك لك ..
وهداك سبيل السلام .. وأسأل الله لك الثبات على دروب الخير والفلاح .. ولكي مني جزيل الشكر والإمتنان "حروف الصمت" |
ذكره لن تنسى
|
*“عندَمآ تَفرَح
تَذهَب آلى آگِثر شخص تُحِبُ وَ عِندَمآ تَحزَن تَلجْأ آلى آگِثر شخص يُحِبُگِ وَمآ آروع آن يگِون هوَ نفس آلشخص فيْ آلحآلتين” |
كلن يقول ان الوفا صعبنلقاه .... وانا اقول ان الوفا فيكِ مخلوق
|
الحياة مثل
السوبرماركت تتجول فيه ، وتأخذ مايطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته |
في كل مرة أسكب الشاي
في الكوب ، أملؤه لنهايته ، وما أن أرتشفه يتساقط بعضه على جسدي و يُـؤلِـمُني فأصبحت أملؤه للنصف فقط ، بعض البشر .. تمـامًا كالشاي عندما نملأهم بحياتـنا ، ونعطيهم إهتمامًا زائدًا يؤذوننا لنهتم بهم ، ولكنِ بحدود المعقول فقط تجنبًا لِ لسعات نحن في غِنى عنها |
الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز سيجعلك تـتحرّك دائمًا ، لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان . |
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ،
فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟ |
عن عمر جاوز (الغرام) ... وجدتك تمسكين سبابتي بكف!!...
وبكفك الأخرى تحفرين مجرى لشوقك بين عروقي!... يضنيني حنيني ... حين أتذكر أيام سهادكـ المحموم وأنا أكمده أدمع خفت بها عليكـ ... اليوم رأيتكـ كبرتي كثيرا ... كثيرا... |
' كنت أمضي في طريقي
ذات سهو.. فابتسمت... وهي نادت من بعيد: أنت ياأنت أفيقي... فالتفت... وتشبثت حبالا من خيال قد رسمت... لكن بعد ماذا يارفيقي..؟؟ كنت في الحب صدمت!.. |
يعجبني تصنع إحداهن بأنها تكرهني!...
كيف تريديني أن أصدق ...؟؟.. انظري إلى الزجاجـ الذي يلاصقك لتري ماذا أخبرتني عينيكـ في خفاء عنكـ!.. [سميها ثقة!... أنا أسميها تخصص] ... |
أتسآئل كم مرة وأنت لاتشعرين تغادرني ألوان قوسي .... وتعيدينها "نضرة ".. لأشرق من جديد! :")
|
لاتمدي لي قلبكـ .. وتصعري خدكـ ...
في الحب عندي [عزة] عنيــــــدة! بينما لازلت تفكرين في خطتكـ ! تكون قد نَحَرَتْ مشاعري! ... وتولت منذ زمن !.. |
قلبك وأنا متفقان جدا ...
لاتحاولي ... لانسمح بالوشاية !... لاشأن لكـ .. |
نفضل البقاء هادئين...برفقة أفكارنا فقط...
|
هناك مايحتاج البوح،،،ولكن يُكتم بــ (إبتسامة)
|
جلبة مرة في الساحة .... وأكوام من الناس!..
الرمح مغروز في عنقي.. خطافاته غصات ... كلما استدرت أبحث عنك بينهن انغرس أكثر!.. انتهى الحفل!.. وأنا لا أزال على مقعدي أردد : [كان قلتي لي من أول أي بكرة تقصدين!] |
إنَّ أُولَئِكَـ اَلذِيِنَ يُجَسِدُوُنَ اَلحُبَ حَرْفَاً نَازِفَاً وأنآتُ وجَعِ وَصَدٍ .. وَكَفَى!
أَمَا ذَاقُوا شيْئَاً مِمَا يَجِدُ قَلْبِيِ اَلْيَوم.. وَقَبْلُه..!؟ = ' ) شُعُورٌعَجِيِبٌ // لَذِيِذ يَأخُذُ اَلعُرُوُقَ مَجْرَى! لَكِن..! لَاَ أَظُنُهُم يَفْقَهُوُنَ شيئاً..!' فَقَطْ اَلحَمْدُلله عَلَى نعْمَآهُ اَلتِيِ لَا تُحْصَى' وَكَانَ أَجَلُّهَا // حُبَاً سَكَنَ اَلُفؤَآدَ وَكَآنَ خَآلِصاً فِيِه..²♡ |
أحدى الترجمات لكلمة (أحبك) : أهتم بما تكتبين!
|
اقتباس:
|
هديتك البيضــــــــــــــــاء اليوم .... أصابتني بـ(بصيرة) ألوااااااان !! ...
|
الساعة الآن 07:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو