![]() |
اقتباس:
|
إن لم أكن بجانبك!،،فأنا خلفك أدعو لك..بما يسعدك!!!
|
كل مكان وله ذكرى،،،وكل ذكرى ولها حكاية،،،
|
بين ما نشعر به وما نود أن نقوله...(جزء مفقود)!..
|
الكَرَآسِي الفَآرِغَةُ أَوْ اَلمُحْتَلّة!'
تَسْلِبُ اَلدِفْءَ مِنْ بَينِ اَلحَنَآيَاْ ،، تُبَدِلهُ بـِ جَلِيِدٍ لَآ يُذِيِبُهُ إلَّا حُضُوُرٌ طَوِيِلٌ يُمْحِيِ هَلَعَ اَلغِيَآبْ..!' ²♡ |
كَلِمَةٌ عَآدِيةٌ تَنْبَعُ مِنْ شُعُوُرٍ صَآدِق!
خَيرٌ مِنْ عَشْرٍ مُنَمَقَةٍ كَاذِبَة!! *اَلجَمَآلُ يَكْمُنُ فِيِ صِدْقِ اَلشُعُوُرِ! لَآ فِيِ بَرَآعَةِ اَلْحَرْف! ²♡ |
اقتباس:
ولكي مثلها من قلبي |
كنت قلق عليك حينما لم اريك اليوم ولم أرى رفيقتكِ وخطر لي ببالي أشياء كثره لم تكن بصالحكِ ولكن حينما رايتك متواجدةً هنا ارتح قلبي (*صدقتي* لا تفعلي بي هكذا ارجوكي ) |
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :
- كم تعد ؟ فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف . فقال الشاب : لا أقصد هذا ! فقال الشيخ :وماذا قصدت ؟ فقال الشاب :كم تعد من السن ؟ فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل . فقال الشاب :لم أرد هذا ! فقال الشيخ :فما أردت ؟ فقال الشاب :ماسنك ؟ فقال الشيخ :من العظم . فقال الشاب :كم لك من السنين ؟ فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل . فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟ فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟ فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟ فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!! |
أحب تلك التخيلات العشوائيه ..
التي تصنع الابتسامۃ ♡" مساااكم سعااادة |
قدْ تكوُن اماِنينا اقربّ للخياِل ، لكنْ تذكروُا لايطوُي ألطير جناحَيہ طالما انْ هناک قمہّ يريدها ..♡'
|
قــمـة الجــنــووون ....
أن تتخـــلى عن جــميــع أحْـــلآمــكـ .. لأن واحــداً منـــهَـ ــا لـــ ــم يـَـ ـتـَـــ ـحـَـ ـقـَـ ــقَ....!!!!! |
بدأت تفكرين أن انشغالاتي أسكتت نبضات الحب الذي يفيض لك!...
أليس كذلك!؟... ألا أبدو لك أني بعيدة !؟... هل أبدو أن لاشيء عاد مهما...؟؟؟ هل أبدو أني لا أبالي؟؟؟!.... ياحبيبة!'... هي نفسها !'... لم تتغير !!... حتى الانتظارات والأماني ...! هي نفسها!'... وإن أشاحت بوجهها !....،،، الذي لاتريد أن تكشفه لك!!... خوف وضيق ... من شيء يقترب!!'.. لاتريد أن تعترف به!... وتخشى أن تصطدم به!'...وليتها تملك الحق أن تخفي ملفك!... أو تحتال لترتدي الوردي!.... كم يمكنك أن تعدي من المرات التي تحاول أن تشتت أسراب التفكير في هذا الأمر!.. وتعود في كل مرة ... طلقة حارقة تشق جدران الفؤاد!.. لتذكرها بقرب الفراق.... والإعداد للرحيل!!...... أيام قليلة....وستسألكم المرشدة عن شيء ما!'.... وتتكرر اللحظات ... ولايعتاد قلبي على الألم!'... لايعتاد أبدا ...!.. يتلقاها بغتة تخطف النبض!... وتستدر الدموع!... الحمدلله.....الحمدلله... |
أأخبِركم بـ شئ ..؟
عندما يأتي الخجل لزيارتي .. يجبرني على الرجوع للخلف رغماً عني .. |
لستُ في حاله سيئه ابداً...
ولكنني! في حاله ترقب لـ الاشياء!أترقب السعاده التامة .. أترقب تحقيق الامنيات :) ياربّ بشرني بما يسر خاطري و خواطر من أُحب .. |
إن رأيتك مجددا على الدرج!... ربما لاتتمالكـ الشوق فتنقطع رباطة الجأش!..
فضلا اجلسي في مكان آخر!'... |
لدى صديقتك طريقة مصافحة أعشقها!.... إنها تبدو كأنها تلحم العروق!:''..وأكاد أسمع النبض!'؛...
|
مسااااااااء الرضا ..... من رب العالمين !'
|
مساء الاماني الكثيرة التي ستتحق يوما باذن الله... كاللقاء مثلا
|
مساء البوح ...نطلق سراحه ..ونأمل أن لايحن للزنزانة... فيعود صباحا!..
|
يَ قلبي قد كثر انينك ... فكفاگ انيناً
فهو بخير بدووونگ !! |
أجزم بأن لمست الام بمكان الالم تنسيك الالم .. وتسعدكـ ..
|
هم يتغيرون كالفصول ، ونحن علينا أن نرتدي ما يناسب كل فصل !
|
سـ أَعقدُ صُلحاً مع آلحزن، و أَكف عن الإختبآء و آلبكآء!
|
هُناك قلوب نائمه! ..لا تستيقظ إلا عندما تفقدكـ ..!
وهُناك قلوب مستيقظه! .. لا تنام خوفاً من فقدانك ❤ أستآذتي ❤ |
هُم الأصدقآء الصآلحون..
من يُلونون حيآتك بأجمل الألوآن وأروعهآ... فأكثر من صحبة الصآلحين لتَسعد! |
و كم من روح دُثرت بـ وعود البقاء ثم تركت .! :(
|
تصبحون على سعاده تغمر قلوبكم ...!
|
[align=left].
. . كُنت أنتظركِ . واضِعه أمامَي كٌوبين من القَهوه , قلم وَ ورقة أكتُب فِيها ريثما تأتين , تأخرتِ جَف القلم وتمزقت الوَرقه , أدرتُ ظَهري معلِنةً أنني كففتُ عن ذلكِ حيِنها أتيتي ! لم اتفُوه بِشيء سٍوى إني أشَرت إلى القهُوه قائلةً أرتشفي القَليل , رُبما أخبركِ طعمها بما أشعُر به الآن *[/align] |
نُرَدِدُ دَومَاً: (هَذَآ شَيءُ أَوْ هَذَآ طَبْعٌ فِيَّ مُحَآلٌ تَغَيُّرُهْ)! أَشْيَآءٌ كَثِيِرَةٌ ظَنَنآهَآ هَكَذَآ! وَوَقعْنَآ فِيِ اَلوَهْم! وَلَكِنَنَآ أَبْصَرنَآ مَعَ اَلأيّآمِ تَحَوُلُهَآ اَلمُفَآجِئْ..! دُوُنَ أيّ ادْرَآكٍـ لِـ نُقْطَةِ اَلبِدَآيَة! وَنغْرَقُ فِيِ بَحْرِ [اَلـتَسَآؤُلَآتْ].. (كَيْفَ حَدَثَ هَذَاا!؟) ،، (مَتَى حَدَثْ!؟) ،،(وَكَيْفَ لَهُ أَنْ يَحْدُثْ!؟) واَلعَجِيبُ فِيِ تَبَدُّلِ بَعْضُهَآ حِيِنَ يُقَآلُ لَنَآ تَذْكُرُوُن حِينَمَا كُنْتُم كَذَا...... وَكَذَا..... وَنُجِيِبُ بِـِ ذُهُوُلٍ [نـَــــحْــــن]!!! ،، نَسِينَآهَآ!.. وَكَأنَنَآ لَمْ نَتَشبَثُ بِهَآ يَوْماً! *وَحِيِنَ نَعُوُد نَجِدُ أسَآسَ اَلتَحَوُّل // اَللِيُوُنَةُ وَاَلهُدُوُءْ وَبَعْضُ اَلتَقَبُل..! بِـِ كَلِمَةٍ أَوْ نَصِيِحَةٍ طَيِّبَة.. بِـِ مَقَآلةٍ ذَآتُ آثَرْ .. أَوْ بِـِ مُجَردِ شُعُوُرٍ بِـِ اَلخَجل أَوْ اَلوِدِ تِجَآهَ اَلنَآصِحْ! ²♡ |
وجودكِ بجانبي .. وقربكِ مني .... يلبس حياتي أجمل الألوان !!
'فقط لو كنتِ قريبه ... فقط' |
عندما ترهقك الحياة وجعاً،،،أرهقها صبراً
|
شيئاً من الحنين...أصابني لأيام مضت..(ليتها تعود)
|
مَ ٱروَع ٱلٱسٺغفآر ;
٭ يفٺح ا̄لٱقفآل . . ٭ يشرحَ ا̄لبآل . . ٭ يگگثر ا̄لمآل . . ٭ يصلحَ ا̄لحآل . . [ ٱسٺغفڕ ٱللہُ ٱللھ ٱلعظِيم ۈ ٱٺۆبَ ٱليہُ |
لم أكن أبكي
لكنَّ الأصحابَ كانوا يختفونَ في عينيّ كأضواءِ الشُمُو؏ .تحتَ المطر |
. واَقعنــاَ , ٲحلاَم ‼
منزووعةةِ , الحاءَ () ‼ . . . . . . | ❀ |
بٲيّ اتجَاه يُسافر الٲمانُ يَا أمي , فَقد مللتُ ٳيقاظَ الصُبح بِصوتِ بُكائي , ‼
|
كن على حذر من •••••
الكريم إذا أهنته، ومن العاقل إذا أحرجته، ومن اللئيم إذا أكرمته، ومن الأحمق إذا مازحته، ومن الفاجر إذا عاشرته” |
آكّثر ـألـآماكنْ دفئ‘ـآ أحيآنا هيٍ
(وجوههُ المسنينْ) تخبرنـآ إلكثير عن خبايـآإ إلحياة وتتركّ لنـآ بعض العِبر ••” |
*“العاصفـــة :تستطيــــع أن تدمــــر مدينــــة لكنهــــا لا تستطيـع أن تحل عقـــدة خيـــط !!!
هكذا الغضب: يدمـر لكنـه لا يقدم الحـل!” |
الساعة الآن 09:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو