![]() |
قالوا : أين تلك التي ترافقك!؟..
فلم أستطع أن أرد... لأني لم أستطع أن أجيب نفسي... |
كانت لحظة لقآءك مستدعية لكل أوجاع رحيلك...
كانت مفآجئة...حين أرادوها لي مفآجئة... وحين توقعوا إنهياري... صمدت!..وصمت! بدا الموقف باردا... ولم أمتلك أي شئ أقوله.. كانت الأسئلة الروتينية: كيف حالك!؟..وماذا فعلتي!؟ إن شيئا ما في... يأنف من [الضعف]... فقط حين يترقبه الآخرين...! لما غادرتي... و وجه ...مضيت إلى مكان آخر.. حيث لمح غيرهم : دموعي المنهمرة تسقي ملابسي! |
تجهمت في وجهي... حين أعطيتها رأيي في تصرفها الخآطئ...
ورفضت أبسط أنواع الإقناع.... بل وصفت رأيي بالقصور!.. بعد أيام... كان يكفي لإنتصاري... أن سمعت مرة أخرى نفس الرأي في تصرفها! ممن لاتستطيع هذه المرة إلا أن تقبل رأيه!.. [ليتنا نقبل الآرآء الصآئبة..بغض النظر عن قآئلها ..فالحكمة ضالة المؤمن...أنى وجدها فهو أولى بها] |
حتى خيباتي مع الآخرين أحملك إياها...
لقد كنت أعيش معك في عالم وردي... هادئ ... صادق!.. حتى ظننت أن الدنيا.. كل الدنيا ..بصدقك وعفويتك ووفآئك.. حين تحدثت معهم..تخيلت أني أتحدث إليك..! ظننت أني سأسبح في نهر عذب!!.. حين لاح لي... شفافا!.. فما كان إلا[خلا لاذعا]..أحرق لسان البرآءة.. وزادني عطشا... ......هل ترين!؟؟....حتى خيباتي... وجدت مأواها عندك! |
لم أترقب كاللحظة ...كي تكونوا هنا!..
كنت أنتظر هذه اللحظة منذ أسابيع.. كي أحتفل بقربكم.. لكن... وقبل الرحيل : [أحبكم] |
?
حين يصادف آحدُكم صديقَتيّ آلحمقآاء فَ ليشتمهآا نيآبةة عنيّ فقد آضآاعتني فيّ زحمةة معآارفهآ |
الكثير يفهم [ الحريه ] ,
تمرد و خروج عن دائرة اﻶدب . . . بينما هي : مساحة [ ثقه ] تُعطى للذات . |
سُئل أحد آلفﻼسفة
ما هو آلشيء الذي ﻻا يُستحسن أن يقال ولو كان حقًا ، ` فأجاب : مدح اﻺنسان لنفسه ~o)! |
•✽̤̥̈̊[(y)™...
لكْي تكسَب معآركَ آلنقـآشْ إجعل أعصِآبكْ فيَ إنِآءٍ مِنْ صقيعَ .. فإنِك تَحرقُ وﻶ تَحتِرقْ . . |
صَعبهٍ أقوٌلٍ مشتِـآقٍ ويجيٍ منكِ (صدوٌد)
. . . . وصَعبهِ أسكِتٍ وتِحسٍب أنيٍ نسيٍتكِ , |
الساعة الآن 09:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو