![]() |
الھٓدوء فن . فإذا كنت فنانًا في هدوئك أصبحت مُبدعًا في كلامك . |
http://www.htoof.com/vb/images/smilies/23.gif أريد ان اكتب شيء ما شيء يملئ صدري ولكنه ابآ ان يترجم بالحروف فقط كلمات متناثره لا تصل الى جمل هي التي استطاعت النفاذ أقفز وأركض وأدور حول نفسي والنسيم البارد يداعب وجهي شعور من السعاده والانتعاش يملئني http://www.htoof.com/vb/images/smilies/14.gif بمجرد ان تخيلت ذلك فكيف اذا اصبح حقيقه !!! سأفعلها أن شاء الله .. قريبآ http://www.htoof.com/vb/images/smilies/21.gif اشياء بسيطه تجعلنا سعدآء http://www.htoof.com/vb/images/smilies/22.gif |
اأأأميــــــــــــــــــــــن
|
"" اليوم ""
بين ضجيج ابتدائتي السادسة والابعون وهدوء ثانويتي السادسة والاربعون هناك مشاعــر مختلطة بين فرح بلقاء من احب وحنيني لمن احب |
كلما كنت صادقا ..كنت قويا!..
[ الصدق طمأنينة..والكذب ريبة]... حديث شريف |
كنت أقرأ خواطرك فتلتصق حروفك بأهدابي!...لاتنفك عن محيط النظر والتكرار... حتى كأنها قطعة من كتاب الأدب ..ملزمة أنا بحفظها!
كنت أمكث وقتا طويلا..أعصف بكل خلايا تفكيري بحثا عن كل المعاني المستخدمة للكلمات ..كانت كلماتك قادرة على إغراقي في محيط من الحنين!.. قادرة أن ترجف بأوصالي من الخوف... وأظل أتتبع الكلمة تلو الكلمة... رغم أنها هي نفس الكلمات التي استخدمها البشر منذ آلاف السنين!... مابالي اليوم ..بها لا أبالي!... |
لاتعود للأشياء نفس القيمة...حين نكف عن انتظارها!..
|
ورأيتك حين كدت أقطع الأمل...
رأيتك بوضوح!..حد التلامس!!. |
الجفآء غير المسبب..ربما يكون أحد مخلفات ذنوب منسية*...
|
أردت أن أكتشف أين تقع لجنتها!...،،
وكان بإمكاني ذلك ببساطة!.. ،،، لكني لم أردها ببساطة... أردت أن أفاجئ نفسي حين غفلة!...فليس ألذ من الخدر الذي يأتي عقب الدهشة!... |
توقفت عن مصادرة أفكاري كلها لأجل إسعادك!...،،
ورجعت بها لأقسمها على الآخرين!... ولن تصدقي كم كان العدد الهآئل الذين سعدوا..'' حقا!...،، لقد كنت أبذل جهدا خارقا لإسعادك... |
كم أتنمنى أن يمر في حياتي... صف من الطالبات... يشبهونك!...
وكل ما انتهى الصف... ابتدأ مرة أخرى... |
أريد أن أعود من جديد معك!.. منذ [ القهوة المالحة ]
أريد أن نعود [ بلاشروط للحضور والغياب ] أريد أن أظل أراقب أين تنتهي بك المسير الحاث الخطى ...[خارج فصلك] أريد أن أعطيك [وردة]!..وأمضي!.. أريد شيئا من الوفآء..والهدوء..والصمت...وحسن الظن... ولابأس به!...،،، حين نتألم ويؤلمنا أن نبرر سبب آلامنا!..يؤلمنا بشدة.. |
شئ مؤلم أن يصبح القريب غريبا!..
أن يكتسي الحديث معه لباس الرسمية..وأن تتحدث بتكلف.. مؤلم حقا أن تكون بسيطا ..ولاتستطيع إلا أن ترضخ للأمر!'... |
يارب
قلب يتعثر في الأنين ... يارب قلب ضاق عن العالمين... يارب يشكو الذي تعلم ويخشى الذي تعلم ويجد الذي تعلم ... فارحمه ياعلام الغيوب ... يا أرحم الراحمين... |
أما آن للغياب ان يغيب قليلاً .. ونلتقي !!
|
جل ما اريده منك هو فقط( عتابك’’نصحك’’وصالك’’عناقك’’رؤيتك دوما بخير’’ابتسامتك’’ابعدي عنك الهم وكل ما يوجع قلبك’’وحتى غضبك اريده’’وابغى قرصة على قدر حبك لي )
|
علىْ تِلك الرفوفَ العتِيقہ كِتابُ مهَمل بعنوَان :
وهَل بعدِ الحنينّ لقاءَ |
احححببببكككككمم
|
و كلمآ مررت بجانب المدرسه ينبض قلبي حباً و شوقاً و حنيناً ?..
|
للفهم العميق والإحساس الزائد...
وجه آخر...قبيح جدا!.. إنه مؤذ ويسلبك الراحة..! |
ومضى أسبوع بكل مافيه.. ونفذ قضآء الله لما كتب ..
فالحمدلله على ماكان... |
ولأنه آخر الإسبوع!..حرصت أن أبحث كثيرا .. وبأوضح صورة..
فلدي يومين من الغياب!..أحتاج أن أدخر لأجلهما [ملامحك].. |
أجمل مافي مراقبة اللجان!.. أنك تستطيع أن تتأمل دون أن يتعجب أحد!!...
فالكل مشغول في ورقة ... وأنا مشغولة في المشغول!''.. |
من لا يرى في يومه ما يستحق الإبتسامة
فليغلق عينيه عشرة دقائق....ليعلم أن رؤية النور وحدها تستحق الإبتسامة!.. |
عَلى ناافذةِ الصباآآح ، نٌنصِت لِ نغَم الهوَاء و فِي قُلوبنَاا دَعواتٌ لعلّهَا تتحقَق
|
نتوبُ من الذنوبِ إِذا مرضنا، ونرجعُ للذنوبِ إِذا برئنا" إِذا ما الضرُ مسَّكَ أنت باكٍ، وأخبثُ ما يكون إِذا قوينا ..... يالله اغفر لنا ! ?.
|
مســــــــاء النفـــــــوس الصــــــــافيـــــــة والـــقــــلـــــــوب الطيبــــــــة?
مســـــــاء الآمـــــــال الـــواعــــــدة و الأحــــــلام المتـــــــــحققــــــــــة? مســـــــاء الخــــــــــير الـعميـــــــــــم و الــــفــــــرح المـــــــقيــــــــــــم? مســــــــاء مــــختـــــوم بـــرضــــــى الـــــرحمــــــــن الـــــــــرحيـــــــم?. اللَّـٍہمْ ?مَّـِـيْنَ يـ?رَبَ ?لعَالـّ?يِن .. |
في كل شرخ في جدار القلب ..دسست حبة بنادول!..
وتمر أعاصير الغبار!..فتقلعها!.. وأعود لأغمض عيني!..وأحاول أن أكفها بكفي...لأعيش!'.. |
الذين فتحو أعينهم ... بتكاسل وتثآؤب ... ببقايا النعاس!'
تعالو ... اشتقنا لكم... أنا منذ كنت في انتظار.. فمتى عسى يأتي القطار!؟ |
.
. . وَ يحدث أنِي أمّلك صَديقههَ ب نوآيا طِفله ! طٌهر لم أرى مِثله عِندما أتحدث إليها , يهدأ ما يضُج بي ب وَهله ! فَقط تمنيت . . . . . . . . أنها الأقرب * |
ثلاث أمنيات أتمناها لكم آحبتي في الله.
... ... ... ... ... الأمنية الأولى : رؤية الحبيب المصطفى في المنام ... ... الأمنية الثانية : الموت ساجدا ... ... الأمنية الثالثة : أن يجمعنا الله على حوض نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم . ... ... من يتمنى هذه الأمنيات .. يرد اللَّـٍہمْ ?مَّـِـيْنَ يـ?رَبَ ?لعَالـّ?يِن .. |
ءً
كان لباسها فن وقمة في الذوق ، ومن هيئتها ومشيتها تبدو كأنها مغرورة لكني صدمت حينما رأيتها توقفت في منتصف طريقها : ! ' ' إنحنت وخفضت رأسها ظننتها ستعدل حذائها لتتبختر في مشيتها لكنها بدأت تجمع فتات الخبز الواقع على الطريق ومن ثم رفعته على مكان مرتفع وقالت ضاحكة : لعل الطيور تكون سبباً لنا في الأجور .! ففي كل كبد رطبة أجر .. أيقنت أن المظهر ليس أهلاً للحكم على الشخص بل جوهره ومافي صدره .. أدركت تماماً أن ليس بينها وبين الله أي حسب أو نسب وكما رزقها وأعطاها كل هذه النعم متى شاء سيأخذها أو يقلبها إلى نقم .!احمدوا الله ولاتبذروا فبالشكر تدوم النعم .. |
ارضيْ باختيار الله لكِ..........
ولا تظْنُنْ بربّك ظنَّ سوءٍ فإن الله أولى بالجميلِ .................. ما أروع ما قالته السيدة هاجر رضي الله عنها زوج إبراهيم وأم إسماعيل عليهما السلام حين تبعت زوجها بعد أن وضعها وابنها في وادٍ غير ذي زرع ومضى ، تكرر على مسامعه : يا إبراهيم ، أين تذهب وتتركنا في هذا الوادي الذي ليس فيه أنيس ولا شيء ؟ وجعل لا يلتفت إليها فقالت له : آلله أمرك بهذا ؟ قال : نعم قالت : إذاً لا يضيعنا !......." قمة اليقين والتسليم لأمر الله " . نعم ، إن الله لا يضيع عباده الصالحين ....... ألم يعوض الله سبحانه وتعالى الرجل وزوجته في سورة الكهف ؟ : { وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً }. ............................... ألم يحفظ الله تعالى صاحب الكنز – الرجل الصالح – في ولديه حين امر صاحب موسى أن يبني الجدار من جديد ، فيثبته حتى يكبر ولداه فيأخذا كنز والدهما ؟: { وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ }. ثقوا بالله وتؤكلوا عليه |
الهي قد تحاببنا ومنك الحب والعهد****فنرجو فوقنا ظلا حين الحر يشتد
لنا ولأهلنا عفو ومنك العفو يمتد********ومغفرة ومنزلة جنان مالها حدٌ |
?ويرتدي الصباح لون النقاء بعد عتمتہ ،
فيبث انفاسه ب نسمات خفيفہ تنفُث في الروح أملاً بأن __ القادم أجمل ??' |
ويحدث أن أعطيك مهلة!
كي أسمعها بوضوح منك فهي سهله...! أن تقولي:.....! فأقول : أهلا وسهلا!... |
وبين كر وفر! نتجرع من الإشتياق والحنين صنوفا وألوانا! ²♥
|
كنا هنا .. يرونه مشرفتين!.. تؤديان الدور!..
بشيء من الصرامة..وبعض ملامح الجمود بشيء من الألغاز المضحكة... والمعاني الموراة خلف النقط وعلامات التعجب! وعلى الخاص... بوح لذيذ يسري بالنشوة حتى أقصى عرق وعصب!... ،،،، لايضر اللحظة...أن أترك الخشية!...وبعض ارتباكات الخجل.. فأخبرهم : أحبك!... ' أحبك مشرفة...!...وطالبة!... وابنة!...وحبيبة..!.. سواء أكنت معي.. أم انفصلتي عن عالمي.. أم كبرتي... أم حل تخرجك.. أم انطوى منك الوصال.. الحقيقة : أحبك!.. |
ولا أعجب كيف لسمائي أن تمتليء بكـ
دفئا ونورا ،،جذلا وسرورا ،، شدوا وحبورا منذ المرة الأولى! وقبل أن أتصور عمق المدى والمنتظر..! كان الوداد مرتبطا بكـ والنبض يلونه حبكـ²♥ |
الساعة الآن 09:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو