|
? أن تكبر بالعمر هو شيء إجباري.. أما أن تكبر بالعقل فهو شيء إختياري
|
? الأم هي الإنسانة الوحيدة التي قد تنسى أن تدعو لنفسها في صلاتها لأنها تكون مشغولة بالدعاء لأبنائها. ????
|
? لا تفوح رائحة الكعك الزكية إلا حين تمسها حرارة الفرن.?? كذلك أحلامنا لن تنضج مالم تمسها قسوة التجارب
|
البعض رغم صغر سنه يفاجئك بنضجه وأسلوبه ، و البعض الآخر رغم كبر سنه يناقشك فيصدمك بصغر عقله
|
في سكرات الموت لا يتحدث الإنسان
إلا بما امتلأ به قلبه اللهم املأ قلوبنا بك وبذكرك |
اللہ يوفقكم و يسهل عليكم ..
|
لكل من لديهہ إمتحان آليوم : فَ ليبعث لكم
اللہ توفيقاً وبعدهہ فرحاً ﻻيُفنى ♡♡' |
والقلب حين تناله الاشواق يحرقه الحنين
|
وكان على ثلاثة أشخاص أن يطمئنوا قلبي... على ما حصل اليوم!...
الأولى: كانت ترى أنها تصنع معروفا!.. ورغم أني أحتاجه فعلا.. لكن العطاء كان باهتا!..مرهقا!.. الثانية: كانت تجعله سببا لكي لا أفلت حبل حديثي معها!..وكلما هممت بالسكوت!..كلما خجلت من لهفتها!!.. الثالثة: كنت أصغي لخرير الماء في قلبي.. وهي تحكي تفاصيله!..كانت أنشودة عذبة..بلحن ينثر السكينة... ...... ولعل هذا في الختام... يفسر !.. تفاوت النبض الذي يجيب كل واحدة... |
الآثار المدمرة لإعصار الاستذكار في الساحة تثير الإشمئزاز ..والإحباط للمسؤولة عن التنظيف!!!...
كيف ترجين رحمة الله وتوفيقه... ولم ترحمي من ستتولى التنظيف بعدك!؟؟... كلكم مسؤول أمام الله!... |
تمنيت لو رأيتك اليوم...!.
لكني لم أجد أي فرصة.. كما أني أنزف حنينا!.. وسأفقد الكثير من الدمآء إن مضيت لأبحث عنك!... |
هي نفس لجنتك !.. قبل عامين ونصف..
أنظر إلى نفس الطاولة والكرسي!!..كأني أرى اطراقك على ورقة الحل!.. أتذكر اختبار الفيزياء.. حين كان لدى الجميع آله حسابية!..عداك! ..' واقتربت لأجعله سببا لأقترب أكثر !..وأسألك بإبتسامة حنين: [تحتاجين آلة؟] فأجبتي بخوفك المتعجب : لا!... ....خيال طاف بخاطري.... وانصرفت أدفع الباقي عني.. |
في نفس المكان..من العام الماضي!..كان الجاكيت الأزرق..
يتناوب على ثلاثة أكتاف!... وشيء من الترقب والحذر!..داخل اللجنة..التي كانت كل يوم تبدأ باردة وتنتهي بالدفء.. اليوم.. نفس الرآئحة!..والنوافذ!..والجو الذي يصبغ الجدران بالملل والإرهاق .. والأرواح لازالت تحوم هناك !..وأنا أهذي .. لا أرى إلا وجوها مطموسة الملامح..أحاول أن لا أحفظ شيئا من متعلقاتها... لكي لاتتشوه الذكريات... رأيتك من بينهم.. ورأيت مشاعل..ونجوى!.. طالبة دكتوراة تخصص فقد!... مع مرتبة الحزن الأولى!... ولازالت بصمات كفك تكتب بدماء الجرح: وفمان الله يا أشياء كثيرة مالها رجعة = ( |
- اخبروا تِلك الجميلهّ بِأني اتمنىّ رؤيتها كل صبَاح♡.
|
البعض...مرافقتهم..تزيدك وسامة!...
|
أهذا أنت حقا!؟؟؟... قولي أي شيء!؟... تنفسي حتى... أو تنهدي الحزن!.. اسمعيني الغصة ذاتها وأنت تبتلعين الفقد!!...
لكن أرجوك ..لاتسكتي!! |
تعرفين أي شيء افتقدت حين كنتم هنا!؟...
كنا نعد سويا نبضات قلوبنا... نضعها على جهاز التخطيط!..ونتركه يرسم كل المشاعر.. لانخشى من الطبيب!...لانريده حتى... كنا نواسي بعضنا دون أن نشعر!...مجرد تواجدكم في نفس الحجرة كان يكفي لننسى الوجع!... اليوم ..أنا وحدي..وجهاز التخطيط...عبث به الصغار!!.. فأعطى قرآءة زائفة لتدريج المؤشر!.. وأخطاء مضحكة في التحليل....!!¡¡¡ |
هل هو من توارد الخواطر الآن...؟؟..
نتحدث عن الوفآء... وذي وفآء حاضرة!؟ |
شوق أضناها!!... ولابأس أن تنظرو لبعضكم... ولا أسمع إلا صمتكم!
|
الفرق في خواطري سابقا والآن...هي كالفرق بين قارئين وقآرئين في الاستيعاب!..وبياض النوايا!!
|
وحين تحل اللحظة التي أعرف أنك لم تفهمي فيها نص الرسالة على الخاص!... أعود لأكتبها هنا!...
فقد كنت تقرئينها بتركيز أكثر حين كنت تقفين في مستوى الأخريات!.. ولابأس بالتنويع!..كي لايصيب (اهتمامنا) ملل!! |
قالت : أخاف من فهمك العميق لأدق تصرفاتي!... ستغلبين حتما!
قلت : لاتخافي!..كل مرة يطفو الشوق على وجهي!.. يهزمني!... كم مرة رأيتيه في إطراقتي؟؟؟ |
ما أكثر ما يستغربون كيف تجمعين بين الجفآء واللطف!؟..
والعصا..والدمعة!!.. فأجبتها : أنا أم ...! |
لاتصدقو أن هناك من لايبكي !..
من لايشعر بالوهن!... لاتصدقو هذه الجمل الحمقاء في سطور المدعين!!.. لا أحد لديه قوة مطلقة لاتنسفها لحظة ضعف!.. ليس جبل لن ينهار!... لاتقولو لم تسقط أبدا... إنها تجيد فقط أن تخفيها!... امممم..هذه بالمناسبة قوة!..ولكن نسبية.. |
أرضكم بيضآء... وأقلامكم متوهجة!..وحضوركم شرف!..
وقعوا هنا رجآء... لأختم الكلمة...وانصرف بهدوء... ليذاكر الآخرين !'... أراكم غدا...على خير أقصد من تبقى منكن في نفس الدرب! |
في داخلي أتمنى كثيراً و أحلم كثيراً و أعيش قصصاً و أروي أحاديثاً .. |
رَبيْ أرح ، ثُم هونْ ، ثُم أشف ِ
كُل نَفسٍ لا يَعلمُ بِوجعها إلا أنت ♥ |
قمة البراءة .. أم قالت لولدها الصغير اقرأ سورة الإخلاص 10 مرات وربي يبني لك بيت في الجنة. بدأ الطفل يقرأ وأمه تردد معه. قال: يمه لاتقرين بسكنك معي!
|
عندما ترى أحدًا مجتهداً في العبادة لا تقل أنه متشدد بل قُل عَرف الغاية التي خُلق من أجلها
|
حرف ثري ورسالة ثمينة مقتبسة *
http://im31.gulfup.com/HM7v1.gif
في لحظة ملئت بألوان الكآبة أحسست في جوفي زئيراً .. مزعجاً .. وكأن في جنبيّ غابة ! وكأن كل الكون ليل مظلمٌ وعلى ضياء البدر قد نُسجت سحابة ! وبلا شعور قلت : "يا الله" فانتفض الفؤاد .. وصرت أبكي في غرابة ! (الله) ما هذا الشعور البكر في قلبي الكئيب ؟ أحسست لحظة أن نطقت بها .. بإحساس غريب أحسست ماءً بارداً أحسست حباً صافياً أحسست عطراً خالداً أحسست أنّي نازحٌ .. قد عاد للوطن الحبيب أحسست أني قد دخلت لعالم الحب الرحيب (الله) وانتفض الفؤاد .. وكل همٍّ في الفؤاد أحسست أن الله أعظم من تفاهاتِ العباد ! الله أعظم من خيالاتي التي .. أهذي بها في كلّ واد الله رب العالمين الله نور العالمينَ وهذه الدنيا سواد في سواد (الله) كيف يقولها الإنسان .. ثم يهاب أمراً ؟ الله خالق كلّ شيء .. يقهر الأشياء قهراً إن كُنت في كنف الإله .. يصير كل الليل .. فجراً وإذا أردت فقل: "إلهي" يرسل الآيات تترا ! (الله) ما أحلى وجيف القلب بين يديه ليلاً ما أجمل الشهقات .. والدمع الغزير يسيل سيلا والقلب يقرأ من عظيم كلامه .. قولا ثقيلا ما أجمل السجَّادة الخضراء ، رائحة البخور نورٌ ضئيلٌ .. يملأُ الدنيا بأشكال الحبور والقلب يقرأ في هدوء الليل .. فاتحة الكتاب .. وبعدها "الله نور" (الله) ماذا قد جهلت إذا عرفت الله حقا ؟ قل لي وماذا قد عرفت إذا جهلت الله .. تحقيقاً وصدقاً ؟ أعطاك سمعاً .. شق هذا السمع شقا أعطاك .. ماء بارداً .. أعطاك رزقاً أعطاك خيراتٍ عظاماً .. ما أجلّ وما أدقا ! أعطاك .. ثم يراك تعطي كلّ خلق الله رقّا ما أشنع الإنسان ينسى ربُّه الخلاق .. ما أغباه حقا جرّب وقل: "الله" في الليل البهيمْ جرّب وقلها إن دهى الهمُّ العظيمْ قلها إذا صارت دموعك كالحميمْ ثق أنَّ ربَّك ..ربُّ هذا الكون .. رحمنٌ رحيم جرّب وقلها .. ثم خبّرني بما صنع الكريم ♥ ='' ) |
قيل لأحد العباد
ماهوالصبر الجميل؟؟ قال أن تبتلى وقلبك يقول... الحمدلله |
.
. . وَمن بينْ تِلك الجمُوع وآحِده فقَط , آرآها جميعُهم ! |
افتقدتك(ع)
|
لاتأسف على نجمة ضااعت منك فالسماء مليئة بالنجوم وإن لم تكن من نصيبك إحداهن • فربما يكوون من نصيبك. ~القمر ~
|
?لا تَحزن مِن قِلةَ تقدِير البَشر وَإجعَل فِي صَدرك نية خفيَہ للہ وَحده
وتَذكَر قَولہ تَعالىَ " ومَا تفعلوا من خير فإن اللہ بہ عليم "?* |
أين تختبئين...منذ ثلاثة أيام!؟؟.....
افتعلي أي موضوع!... لأستطيع أن أراك!.... |
وكلما هممت أن أرجو مسؤولة اللجان ..أن تختار لي أسوارا تحبسني معهم فيها لبعض الوقت!..فاطلق حبيس الوجد فيها... وأفك القيود التي أضنت فؤادي!..
كلما هممت.... نكصت!!! يكفي الحنين الرازح ..الذي يجر خطواتي!... ويقرؤه الجميع!...إجابة ليست محرمة!...على أسئلة الفضوليين... ويا أجواء الاختبارات كم تشتد فيك رياح اللهفة! |
أريد أن نكون سويا اليوم!... ويقترب قلبك ليخبر قلبي!..بإجابات الاختبار الذي ألزمني به انتظارك!!...
قولو آمين ... |
آآآآآمميين''
|
أُؤمِنُ يَـ ألله
بـ انَّك تُفْتَح ابْوَاب رَحْمَتِك. . ! ( ل مَن تَشَاء .. وَمَتَى تَشَاء) |
| الساعة الآن 09:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو