|
http://ts3.mm.bing.net/th?id=H.47689....1&H=160&W=160
علِقت دمعتي بين أهداب عيني .. تجمدت! من قوة النسيم البارد .. لم تستطع تحمل ذلك الشوق الحآرق.. أخذتهآ بين احضآن أناملي فـ نحدرت نحو الآرض .. هـ كذا أنا أحتآج لأحضانكـِ ليتحركـ كل شىء و لا يبقى متجمد.. بقلم جود! |
بعض القلوب كملمس الحرير... تنزلق عنه الأحقاد!
لايمكن أن تتشبث به!..أو تترك حتى أثرا.. وبعضها اسفنجة متحجره!.. تختبئ بين ثقوبه!.. وتشربه.. ولايمكن أن تمحى أبدا... [ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولاتجعل في قلوبنا غلا للذين ءامنوا ربنا إنك رؤوف رحيم] |
لكل مَن استيقظ وقلبه لا يحمل إلا الحب والاحترام لمن حوله.. صباحك أبيض كقلبك..
|
في ما مامضى... في نفس صباحات باردة كهذا الصباح... كنت شغوفة بإنقضاء الليل الطويل!
لألتقيك بجوار المدفأة ..هنا!.. في المنتدى... ويخيل إلي أنها لقآءات حقيقية... أصافحك فيها ... ونجلس لنتحدث فيتوهج الشوق منا!...ونبدو صامتين.. أحاديث مبتسمة محلاة بالحب!... وأسرار لطيفة في طيات المحادثات!.. ورموز لايهمني أن يفهمها أحد سواك... من كان يمكنه أن يتخيل .. أني أنتظر كل خميس هذه اللحظة.. لألقاك هنا.. لأني لا أستطيع أن ألقاك هناك... ومضت الأيام... وغرس الحب ينمو ياحبيبة!... وفي شهر مضى... أغلقتي عني نافذتك!... بقيت أعلق نظرتي الملهوفة على واجهتها كل حين.. آمل أن ألمح طيفك الأخضر مضآءا.... أي اختبار عاصف ... فزع فؤادي ومزقه إلى أشلاء مهترئة!..أترنح ألم بقاياه... وأدعو... [والله عند المنكسرة قلوبهم].... ثم مضى الإختبار...ليقربك أكثر!..أو يقربني... لست أعلم أيها الأهم... لكن الذي أعرفه أن التقنية الحديثة جعلت لقآءاتنا محمولة في أكفنا وحقآئبنا وقبل النوم وفي صباحات الخميس حتى ... أحتاج فقط أن أرى [متصل الآن]!.. لأطرق عليك النافذة!... وأختطفك في قرب لحكايات تنسج لأبطالها أجنحة تطير بها في كل أفق ..... ومضت الأيام... الحب يكبر... اللقاء لايروي.... والطمع ينتفخ!.. ومضت الأيام... وأغلقت النافذة...عني... في ليلة!... مضت عندي كشهر!!..كذلك الشهر... وأنا في هواجس الغياب...أخشى من قرارات طآئشة... أو أفكار متمردة... أو حكم علي لم ينضج بعد... أسيرة لوساوس مرعبة... أحاول تشتيتها بذراع التجلد... وتفويض الأمر لله... وأخشى انهزامي ... لشدة الإنهاك!.. ووقت محموم.... وحين أصبحت... قرأت.... [وعدت..] !!.... [ليتك تعلمين كيف مضت ليلة البارحة!..'' |
سأعاقبك بالبحث عني في كل مكان...
باللحاق بي حيث تخطو خطاي!.. أجل هذا انتقام من أشحت عنه بوجهك!.. ألم يكن ليحمل إليك إلا الصدق.. فلماذا قذفتيه بالجحود!؟ |
[align=center]http://www8.0zz0.com/2012/12/13/06/561511337.gif[/align]
[align=center]صباح الورد والفل عالحلوين...[/align] |
القرآءة في شخصيات الآخرين... توجب الكتابة بألوان رمادية بعض الشيء..
والعاقل..من استطاع أن يزيح الستار عن باقي الألوان ... بكل بساطة وحب وبلاتكلف! |
استيقظي!..وتعالي نرتشف الشاي!..
ونكتب خاطرة... ونعني بها ...كل منا... |
الذين لديهم هموم حقيقية ... بالغالب ... لايتحدثون عنها!...
إنهم يرتدونها تحت معاطف أنيقة!..لاتبدو أنها مبتورة الحيلة!.. من خلف الأكمام! حتى الرقع المثقوبة للمرة الألف ... تحت طية الصدر!.. أما المتصنعون!... يضعونها [ريشة] على هاماتهم!.. ليراها الكل.. وهي بنفس الوزن!... |
حركت كفها أمام وجهي ..
وقالت تنبهني من شرووود إلى الأفق : هييييه وين : ( روحتي)!؟ قلت : امسحي ( التاء)! |
قررت يا أكثر !... أن أقولها حين أراك!...
فلاتصمتي!... . . . اتفقنا؟؟ |
عندما أهتم لأمرك ، لِـ حزنك . لـِ همك ، ليس لأنه واجب علي لكنَّ بين اضلعي قلب يأمرني بذلك .!
|
_
من يحب سَ يسأل ، غير ذلك لا اصدّق !* |
الرحمہَ ليس? فقَط في القلبّ وانمَا رحمہَ في اللسَان ايضاً فقل خيرًا
|
فِي آونتي آلاخخيرة
آصبحت آثق بآن لاشيء ينفعني في دنياي سوى صلتي بَـ خالقي وَ مآ آلدنيا الا حياة فانيه تؤلمنآ وَ تبكينآ ثم تتركنآ لـ صندوق مِن ترآب |
(...)
شكرا من قلبي على اهمالكم لي |
جَميل أن تتصفّح الناس كالكِتاب تتوقف عند الأجمل ,
تتجَاهل السخيف , و تُمزق السيء..." (: |
انشاء الله تشوفين من كل خير
|
http://www6.0zz0.com/2012/12/13/19/375678260.jpg
ياحبيبتي ويوجعني حقا!' وأكثر منكـ!' أن أرآكـ كل يوم ولا أرآكـ! أن يحتضنني غيركـ!' وأن يمسكـ بكفي غيركـ وألتفت فجأة علهم أنت!' أين أنت عني حين أنظر إلى المقعد بجوآري وآمل أن تكوني عليه ولا تكوني''؟!! أين أنت عني حين أفتش حقيبتي ولا أجد أقلآمكـ ،، دفآتركـ،، وكتبكـ ولا خط يدكـ الشقي! على ممتلكاتي //' ولا حتى رسآلة مختبئة بعناية! أين أنا!? وأين أنت !? وكل رفقة بعدكـ خآئبة''! أفتقدكـ جدا!' ²♥ |
وأعمل ما بـ استطآعتي وما فوقها
علي أكون لكِـ نباتا حسنا..تفخرين به'! سامحيني' ²♥ |
http://www6.0zz0.com/2012/12/13/19/969803803.jpg
آتيكـ على مركبي المحمل بـ الأشوآق وأمتعة الحنين الثقيلة! أجدف بمجآديف الأمل الحزينة! لأصل لـ شاطئ الود الأبيض معكـ! لأرآكـ من قرب! كيانا ملموسا نقيا أستأنس به ويستأنس بي! أحآول الإقترآب ولا أصل!' بل كلما اقتربت أكثر أبعدني اليأس! [لنكسر القوآنين يوما]' ²♥ تعمدت إخفآء بعض المعآني فيها حتى لا.......!' |
[حية! نعم بقدر روح الحب يا حبيبة!
وبقدر خفقه واتساع مداركه تكبر]..²♥ هذا ماقلت بعضه! ونلت لسعة محببة لقلبي لأجله! ولهذا جناحها على آخر عهدي بها انكسر!'' |
هل أخبركـ كيف هي حآجتي الآن
لإيجآد مسكن يبعد الأرق ويهديء وخز الشوق!؟ وكل الوخز والألم وتمتمة الصدآع لاتقارن به ²♥' |
وخيل إلي أني رأيتك هنا... أكان طيفا استحضره الشوق؟
|
لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس,,,
طالما هناك مجد اسمه ألامل |
وَ آححآول آن لآ آجذب آلناس بحسن كلامي فقط "
بل حتتى بحسن آلصمت وَ آلاستمآع فَـ آلبرآعةة في آستمآع آلاخخرين تجعلهمَ يسعدون بـمجآلستنآ |
اقتباس:
أو أصمتتت!!! و الصمت أفضل .. |
و كل مآ في الآمر أنني أكره التجسس!
|
و في الغياب كاد الأبكم آن ينطقُ حُزناً ♡
|
نحنُ نفعل الاشياء الجميلهَ احيانا لأننا نحتاج بَ ان يفعلها احد لنا ،
لا نقصد المقابل ولكن كم هو رائع مايسمى بَ التقدير |
النفوس الطيبة لها وجوه طيبه حتى وان لم تكن ملامحها جميله
ما يزرع في داخل النفس تخرج ثماره في ملامحنا الخارجيه |
انتم الفرحة التي تأتي فجأه في منتصف ضجري وضيقي
فابتسم وأحبكم اكثر |
شغب الدراسة لحن يعزف بين أفواه السنين
هو لا يبكينا حزنا وانما يداعب مدامعنا شوقا لَ ماضي بعععيد |
شيئا منكم لا يرحل حين ذهبتم
شيئا يبقى معي هنا ، يسكن بي هنا شيئا مخلد لا يشيب ويبقى للابد |
( ان الله وملائكته يصلون على النبي ، يا أيها الذين امنوا صلو عليه وسلموا تسليما )
|
اقتباس:
مقتولة ببطء ..حتى إشعار آخر.... |
أنت بالتأكيد تعرفين أن الذي استدعاني هنا ...
في ظهيرة النقاهة من جو التعب.... وجرني بخيط خفي...إلى منتدى المدرسة.. ولم تمض برهة على خروج من المدرسة... أنت تعرفين أن سبب كل هذا هو شيء واحد: ' الشوق'! |
حين كنت طالبة مشاغبة ...
لا أتذكر أني انتبهت لأي نصيحة من معلمة!... وحين تغيرت إلى مايجب أن أكون عليه ...لأحترم قدراتي! بدأت أسترجع النصآئح المهمشة قبلا..وكأنها تخزنت في ذاكرة خفية!.. ولازلت أذكر معلمات مرحلة المشاغبة أكثر مما تلاها... لذا لاتحزني.. بخصوص انفعالي وهم صم بكم!.. لاتشفقي علي حتى!... أستطيع الانتباه إلى التهميش... وأعلم أن مفتاح القلوب المغلقة بيد الله... وإن عليك إلا البلاغ! ويكفي أن تكوني مثالا على امتنان الله... فرأيتك أمامي تنضجين وتستجيبين...! |
لم أنتبه لحضورك اليوم.. ولعلك غآئبة...
الواقع ...لم يهمني!.. |
خلفَ الإهتمام تختبئ كل معانيِ الحٌب
فليس كل من قال : أحبک يهتمٌ لأمرك بل كٌل مهتم بك ثق تماماً بأنه يحبك ! |
| الساعة الآن 02:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو