![]() |
تبا
ليْ ذاگرَة مثقوبَة يَسقُط منهَا گلّ شيء .. ! الاِ تفاصيلگ ترفض العبور |
طاقة احساس... وأسراب أشواق ..تحلق في سمآئي.. وصمت ثقييييل!..
وأنا استنشق روآئح الفقد!...فتهيج أعصابي!.. ولا أحد يعرف السبب.. لماذا أنت غاضبة!؟؟؟ |
آسكبوآ علي من جميل آلكلام مَآ آغرق به حد آلفرح ،،، فَـ آنآ بحآجتهه كثيرآإ
|
يَ من آشتقت لہ : غفر اللہ لك عدد مَ هزني الحنين آليك ?
|
الحياة كــــ لوحة تنتظر الألـوانـــــــ لتغدو اكثر جمالا .. نولــد ولوحة حياتنا بيضاء نقية .. منا من يحولها الى الســــواد.. ومنا من يحافظ على نقائها و صفائها .. والقليل هم من لونوا صفحاتهم بــــــــ ألـوانـــــــ الحياة .. . ألـوانـــــــــ ليست كغيرها من الألـوانــــــــ .. |
وأيقن أن الجرآح هدايا،، وقسوة العيش بعض الهبات!
وأن البلآء عزة بعد ذل ،، ورفعة بعد ضعة..! وكل عسر يصاحبه يسرا..²♥ |
وإذا تيبست الأغصآن و ذوى الزهر في كفيكـ
لا ترتكزي على جانب الأسى المظلم أبدا! انظري للجآنب المشرق.. فـ كلآم ربكـ بين يديكـ يلوي ذرآع الوجع! وسبحآنه فوقكـ يسمع الشكوى والنجوى وكل ابتهال صادق من بين شفتيكـ! دعي الأهوآء وكل شيء يلهيكـ.. توجهي لركنكـ المضيء المشع خلف ستآئر الدجى! اغسلي قلبكـ بركعة في السحر ،، تسقي بها سجآدتكـ بدموع الإنآبة.. ومعية الله تكفيكـ!' ²♥ |
أنتظر اشراقة الصباح ،، ودفء الظهيرة..!
وأكاليل المسكـ المنثورة في كل درب أسير عليه معكـ أو سمآء أحلق فيها إليكـ! () أنتظر يوما أبيضا خاليا من كل شيء إلا منكـ ! ²♥ |
وتعلمين أن كثيرا من الغضب...مكتف بالرحمة!
وأن العفو... مرافق جار للعقوبة!... يطرق بابها ... وتفتح له .. في أوقات كثيرة...ليست للزيارة! |
وحين تطبق قبضتي الحنين لتخنقني... أشهق غصة!... وأزفر تنهدا ..!"
|
هل يأتي اليوم الذي أجلس معك في حديث صاف صادق ...
فأسمع ماتقولين ....وتسمعين ما أقول... ويفهم كل منا ... ما لذي يقصده الآخر! |
فيْ خفٌوقيّ لْك حّكآيه
ضمهآ كتّآبْ آلمشَآعرْ..! |
[align=center]يحيرني امر تلك الورقه..
والذي حيرني اكثر.. الى أين ((ستذهب))>_< ..خيراً إن شاء الله..[/align] |
لا يستطيع اللسان التعبير عن كل ما في النفس تجاههم
ولكن تخشى النفس أن تبين بعض ما يتلجلج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق |
"
لِنبقى كما نحنُ بُسطاء في ضحكنا زُهداء في حديثنا ،لا شيء في هذه الحياة يستحق أن نواكب الألم لأجله'* |
هل تصدقين أني أستطيع أن أرى تعابير الشوق على وجهك!؟...
في انطوآئك!..ومشيتك حين تجرين خطاك... في نظرة واحدة تمرين بها على كل الممر وتنهد عميق!... في انتظاراتك ... كلها ظاهرة... أراها ولا أملك إلا أن انتظر معك!'....فعليك هذه المرة الخطوة الأولى... |
ولا أستطيع أن أغادر هذا الركن...الذي نتوقف عنده يوميا ..
ليقلنا قطار الروتين...بعد أن نحتسي شيئا من قهوة اللقآء الدآفئة... ونتبادل النظرات المنقبة من خلف الأكواب... ونحن صامتين!،،، لا أستطيع أن أغادره...قبل أن أقول لك : !...أكثر من أي وقت مضى... افتقدتك!... ونحن لانتكلم حتى... فكيف لو كان بيننا أحاديث أكثر! ..." |
[استخرت في زيارة الجامعة يوم الأربعاء...
وكان القلب هادئا...فلما جلسنا على البساط الأخضر!.. لم تبق لي دمعة حنين إلا وعرضت نفسها كحلا للمقل! ... وهطلت غزيرة قبل غيم السماء...]° |
وَ مَ قربكك آلا آبتسآمة تُطغى على ملآمحي وَ ضحكآت تُردد بين حين وَ آخر وَ مَ قربكك سوى آنه يجعل آلحيآة لآ تُمل آبدآ ،،، !
|
وحين ألتقيك!.. تبدو جيوبي منفوخة بكل مايدهش ويغري..
ويبدو الحنين متقاطرا مع الكلمات... وصمت يملأ المكان رهبة... حتى تبتعد كل الأصوات ويغادرون.. ولا نعود نسمع إلا الأنفاس المتسارعة.. وإطراقة تحكي !... ثم يطل الحب ملتصقا بكلمة : وحشتيني! فتصافحها مني : وحشتيني أكثر!.. وحتى لقآء آخر... خيطت كل " جيوبي " |
نحبهم ولا نراهم!! وقد نراهم لكن لا نحبهم!! قال الإمام أحمد: (إن لنا إخوانا لا نراهم الا في كل سنة مرة، نحن أوثق بمودتهم ممن نراهم كل يوم)
|
أي شيء يكفيني.. لكي أتوقف عن الإشتياق ...
وأنت بقربي!... هتافات القلب تناديك في خفآء... ويبدو لي من ظاهرك أن '(لاشيء)! وأبدو لك من ظاهري أني (انتظر)!.. |
ومن أكثر الأشياء التي أفكر فيها وأظل على حذر...
أن قرآء المدونة ممزوجة ألوانهم وطباعهم وكذا نفسياتهم... ولربما كتبت... فظن كل قارئ أني أعنيه... وأن الضمير الخافي يناجيه.. والحقيقة أنها ... ندآء لأطياف راحلين... بعضهم حتى عن متاع الدنيا!.. |
مسآئي حديثككك آلذي طآلمآ آسعدني ،،، مسآئي آنتِ يَ قوس آلمطر2 ،،"
|
قلت لها في لحظة تشبث قبل الوداع : [يا ....ليتك ابنتي]
فردت بحزن : ياليت!.. فابتسمت وسط الدموع ..وأجبتها : لا!... إني اشفق على أم أن تفارقيها!.. |
وعند اللقآء ،، وحين آتيكـ كما آتيكـ كل يوم محملة بـ اللهفة!
وقبل أن يداهمنا إختناق الصوت ووحشة البكآء!' وفرض الغيآب!' قولي أي شيء ،، وكل شيء! يطفئ لهيب الأشوآق! ،، يوقظ غفلة أوهآمي! ،، يبتسم لملآمحي البآهتة! ،، وينفض الغبآر عن ذاكرة الفرح!' ²♥ |
أنتظر سقيآ فرح توقظ الأحلآم العجآف! ²♥
|
كثيراً مااتبوحُ العين بِ اشيااء عجز عنهاا اللساان ")
|
أنتظر أن تسمح لي حصة تاسعة !... لا أشرح فيها إلا لك!... فأنت كل الحضور...
|
وكثيرا مايسألوني عنك !... فضولا لايتوقف..
أو غيرة يبدو من خلف الرماد..أنها لم تخمد بعد.. هل يظنونك أسطورة ... لم تمر في مدار ..ولم تطف بأرض! صنعتها خيالاتي؟؟.... لا!... وأشحت بكفي معرضة عنهم .. لايفهمون أنك قطعة مني!.. |
وفي كل حديث معك .. لا أحب النقطة!...
ثم!.. و... ف... أو... أحتاج حروف العطف "معاطف" في هذا الشتاء... لاتنهي حديثك حتى يسري الدفء في أوصالي!... |
آنَـآ وَ قلبي وَ بآقي آشيآئي نترقب شيئآ لطيفآإ يسعدنآ """
|
أنا وقلبي وترقبي.... نسعد بلقآئك وباقي أشيآئك يالطيفة!
|
وأظل أكتب فيك وعنك ولك... متيقنة أن مافي بعض الحب من إلهامات..
تماما كامتداد الفضآءات... كلما اقتربت أكثر... اتسع من كل الجهات.... |
آحبكك بقدر مَ آرى في عينيكك آمل وَ تفآؤل
وَ بقدر مَ آرآكك آسطورةة عظيمةة لا تنتهي وَ لن تنتهي ،،،،" |
"
اختر بعنايه من تبُوح له فأنت تريد ان ترتاح من حديث اثقل عليك حمله .. لا ان تزيد ثقلاً على ثقلك ' |
اقتباس:
ترقبي لرؤيتك هنا دوما ..مطلة على الشرفات... ولا تملك الحروف أناقة كافية لتخبرك أي الأشياء مني تتقافز جذلا حين تراك متواجدة!... أحب أن نلتقي في نفس اللحظة... أحب اسمك الطويل الغريب... أحب مشاركاتك المنعشة المنمقة!.. المغروسة في طين التفآؤل المروي بالمطر!... قوسي يظهر وقتها ليصافحك! |
بعض التجاهل
:هو اهتمام ولكن ب لغهه اخرى |
في بعض الاحيان تكون نوايانا انقى من
قطرات الندى ولكن تتلوث باعتقادات الاخرين "" |
يشرفني مرورك.. وشكرا لإطرآئك!..
ولأن كتابات المدونة تفوح فيها ريحان الوفاء...فقد جذبت فراشات الوفاء... أسأل الله أن يحقق لك الإجتماع بمن تحبين في الدنيا والآخرة على كل خير.. |
الساعة الآن 09:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو