![]() |
وجدتہآ شيئآ جميلآ فيِ حيآتيّ
وسآبقيہآ اجمل مَ فيهآ ، - ف يَ رب : مع كل / دقيقہ هَ اتنفس بھا ' آسععد كيانهآاا ???? ! |
كنت أبكي شوقك متوارية عنك... ثم صرت أشكوه لك أمامك... الآن عدت لأبكي ولاتعلمين!
|
إنها لاتعلم أني مددت كفي لها في الخفاء... حين التقينا!،،...
ومضت لاتدري .. وبدوت كأني لا أهتم!... ،،،،لكن أين إحساسك؟! |
ونحتمي من المطر.. بإغلاق النوافذ!..
وتمر من الثقوب الخفية...نسآئم الشوق..ترتعش لها الأطراف! |
آشَتـــآإق آليهم ،، لآن جمآل آيامهم آقوى مِن آلنسيآن ،،،"
|
المطر كلمة جميلة تبعث في النفس الأمل
وتصبغ اللحظات بالندى يذكرنا بزقزقات العصافير على غصن شجرة فرحة بها وبالحبات التي تروي ضمأها من عطش السنين ... جميل هو كل ما يأتي به المطر ... |
لا تستحقروا دموع أحدهم..!
عندما يبكي{اشتياقا} ف الحنين الم عشوائي لا يستأذن أحد.. |
رُبمَا
ذاٺَ شِٺاءْ بيَن غيثُ الغِيم وٺسَاقط المَطر يُخلق لنا لقِاء ~ |
وبعض العلاقات لا يفسدها إلا المقارنة!
ليست كـ فلانة..وليست فلانة مثلها! وما كانت إختيارا أو هواية! هي هكذا فقط ؛؛ نستشعر نعمة البعض وفضلهم ومحاسنهم فتمتليء أعيننا بهم...ولا متسع لغيرهم! ²♥ |
لست أطلب منك رفقة كما أتمنى!
فلن أجد! فقط أريد:: بعض إحترام! سأقنع به وسيغنني عن كل ود! ²♥ |
وهل لأيآمي أن تكون مليئة بكـ دوما!؟
الروح إليكـ تتوق' لا بأس أحبكـ قريبة أو بعيدة كنت! ²♥ |
أخاف المطر وصوت الريح والرعد والبرق وحتى الطريق!
أخافها كلها حين أكون وحدي!' |
لازلت أنتظر معجزة! تأخذني إليكـ!' ²♥
|
وحين أفقد الأمل!
وتتيبس قطعة الكعكـ ،،،ويتجمد كوب القهوة أهرع للنوم! فمن يدري ربما ألتقيكـ في حلم سعيد..!'²♥ |
مـٍّــٍّــٍّن عاش خادمًا تحت قدم أمه "عاش سيدا فوق رؤوس قومه
|
الحُـبْ هـوَ وجعـنَا الأنيـــــقْ الذيْ نعَشقُ أرتـــــداءُه . . !
|
العطاء حالةٌ خاصّة ..!
نوعٌ من السَعادات طويلة الأجَل ، يُشبه أن تتبرع بجزءً منك وتفرح بجمالهِ علىَ الآخرين.. ♥ حالة مجرّدة من الأنانيّة التي تدمّر العالم*! |
أراك يزيدك الإثراء حرصاً
على الدنيا كأنك لا تموت فـهـل لك غاية إِن صرت يوما إِليهـا قلت حسبي قد رضـيت |
منَ الجمًأل،،
الا نبَوحَ ب كلَ مشاعرنا () الكتمأنً لغهً $ ......... أنيقهَ أحيأناَ |
الًمًأضيً الجًميلً لايعًودً وْأنمًأ يتجدًدً فً الذاكرهه بًصوْرَهـ بأأأكًيهً ....! |
إْلهي لي أنآإس ّإتذكرهم ّ ’ كلما نبض الفؤاد ..’ولسست اراهم .. ف آسسعدهم إينمآ كآإنوا |
لا شَيء’ | يُؤلمنَا
أكثَر من’ إدعَائنَا أننَا بخَير وفي’ أعماقنَا عَكس’ ذلكَ تَماماً ! |
[align=center]
يـروى أنـهـ ركـب رجـل مع زوجتهـ و ولده و والدتهـ قارباً صغيراً لنزهة ولما بلـغ القـارب مـنتصف النهـر اكتسحته موجـة طـاغية فانقلب القارب بمن فيهـ فصـار الرجـل يـفكر مـن ينقذ ولده أو زوجته أو أمهـ فحمل أمهـ وهـو يردد أما أمــي فمـن المحــال أن أجـد سواهـــا...[/align] |
حآولت النظر بعينك ولكن!
لم استطع .. ليس هو خوف و لآ أرتبآك و لآ خجل..! لا أعلم ما هو صدقيني لآ أعلم .. |
وانتظرك...هنا!.
أن نلتقي في نفس اللحظة..أنت وأنا.. ورشفات الأشواق ... وكسرات العنا!.. أناديك..هيا فقولي: حسنا...حسنا...! |
ﺎبقي بِ جانبي دائما ، لا تُسيئي فِهمي ، شُدّي على يدي ، ﺎحميني مِن صفعات ﺎلخيبات وَ لا تترُكيني فِ زُحام المخذولين ') !
___ ﺎحتااجِك (=|:) ! |
وكلما غفى الأمل؛؛؛أيقظته بالدعاء
|
أستطيع الصمت عن بعض الأشياء!...
بينما هي تتسرب من عيناي رغماً عني،، |
اقتباس:
لكن لي نصف حظك!... أنا فقط لا أراك كل صباح ... وإن كنت أشعر بالقرب الذي تهابينه! |
في آخر ما أتجرعه من كأس الفقد المر..طعم حلو كالعسل!
هو ذاك الطعم ..حين أعلم أنك تشاركيني نفس الوجع!.. وبنفس القوة.. ورغم أنك السبب! لكنني راضية أن أبقى هكذا... حتى النهاية... |
وجآءت إلي تسألني..
وحيآؤها آخذ بلبي... كنت أعلم أن خلف هذا السؤال يختبئ شيء ما!'... مشاعر صافية ..بدأت تفرد جناحيها وتتطلع للفضآء... [أن أشعر أن بعض طالباتي كقطع السحاب..بيضاء...لطيفة..ومحلقة..ليس هو أمر جديد.. لكني لا أعرف الوقت الذي أقول : بدأ!] |
يوماً ما سيبكينا القدر فرحاً فـ (لنصبر)
|
الخنادق التي نحفرها في منتصف الوصال!..فنسقط فجأة فيها ..متلحفين بصمت متجمد!...
ثم نصحو من غد فننفضها '..ونمضي كأننا لم نكسرخاطرا كان ينتظر! ولم نجرح بشظية إهمال عينا أراقت مآئها بدون جناية!... ()لاتغضبي!..أنا فقط أكره بعض صمتكم'؛؛؛ |
وَ لمآذآ عندمآ آنتقدتني غضبة ،،،
لآ آعلم هل لان آسلوبهآ معي لم يكن مهذب ،،؟ آم لآنني لم يعجبني كلامهآ ،،؟ آم مآذآ ،،،،!؟ لكن كل مآ آعرفه آنتي آتقبل آلنقد بآسلوب مهذب فقط !!!! |
وتمنيت لو أضع [الفراق]..على منجنيق البغض!..وأقذفه مع [بعض السفهآء]!
|
آلفـــرآإق آحيآنآ يكون خيرآ صدقيني ،،،،"
فلا تقذفيه كلهه ،،، آبقيه لمن يستحقون آن نفآرقهم ،،،،" |
آعلم آنكِ بخخير وَ لكنني آقلق ،،!
فكيف لـ قلب آن يهدئ وَ هو لآ يحآدثكك ،،!؟ |
وَ سـ آجآهد نَفسي عَلى تَقَبُل آمَر وَآقع لآ يَسَتسيغه قَلبي وَ يَفرِضه عَلي كِبريآئي .،،،!
|
ثمة أشياءً تُرافُقنا , لكنها لا ترفُقُ بنا !
|
رَبي ،،، آنس قبورآ فآضَ بنآ آلشوق لـ سآكنيهآ ،،،"
|
الساعة الآن 09:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو