![]() |
لأ تقدم " لله " مآيكره ,
وتطلب منه مآتحب ! |
سبحان الذي إذا ذكرته ذكرك...وإن شكرته زادك...وإن توكلت عليه كفاك
|
..
حياتنا سفينہ وسط بحر ، آما ان نقاوم ونصل إلى ما نريدهہ ، آو نستسلم ونترك الحياة تدفعنا إلى مَ تريد |
سبحان الذي إذا ذكرته ذكرك...وإن شكرته زادك...وإن توكلت عليه كفاك
|
_
[align=right]
, آجِدُ بكِ روٌحً مٌختَلفه كَ روح تٌحلق فيْ سسمَاءء بَعيده جِدآً عن تفَاهَات عقٌول سُكاان الآرَض .. جٌنون يَسكٌن افكَارك , مٌتعه , حيَااه جَنه فيْ آرضْ الوَااقع يَ آنتِ .. وَفاءء [/align] |
الأمل لا يأتي من فرااغ ، لا يُولد من العدم ،
هُناك قيمہ إيماانيّہ عميقہ هي( التوكُل على الله) ' ازرعهاا فيك ثم ارسُم الأمل إن شِئت * |
قالوا : الهوى و الحب هل تحنو لهُ ,
أم أنت في أرض الهوى متجلدُ , قلت : المحبةَ للذي نشر الهدى , فحبيبَ قلبي في الحياةِ محمدُ آللهَم صَل وَ سلم على محمد |
وَ آحيآنآإ تسعدني كلمة وَ قد تمرضني آيضآإ ،،،
|
*الفقد ي صديقتي هو مشاهدة صديقات في عناق وانا اضع يداي في جيبي اتأملهم قليلاً ويمر شريط ذكرياتي معكِ ثم اعود لأكمل طريقي ؛") •*
|
ان مضت الأيآم والأعوآم،،وأضآعتنا الدروب..
وأصبحت ذكرى عآبرة على السرآب قآئمه,, ومآعآد في الأرض متسع للقا،، وماعدنا ندل دروب الصدف! أتسآئل..كيف سترويني حينذآكـ على مسآمعهم؟! وأي نهآية للحكآية سـ تصنعين!!؟ ²♥ |
وتمنت أن حديثا ابتدأته يستمر طويـــــلا! ²♥
لكنكـ هكذا دوما لا تفقهين الأمنيآت! |
وفي كل مرة بتمرس تفتحين البآب المؤصد؛؛
لتخرجيني من عوآء ليلي لزقزقة صبحكـ..!²♥ وكأنكـ لا تعلمين لأيهما أنتمي أكثر! o_O |
اذا اصابك الملل أفرد اصابع يديك و ابدا بالاستغفار دعو اصابعكم : تشهد لكم يوم القيامه...
|
لا تبكي على شيء مضى...
بل اجعله درس لك واعلم أن الضربة التي لا ت***ك فإنما زادت من قوتك ولا شيء يجعلك عظيم... سوى ألم عظيم فليس كل سقوط نهاية فسقوط المطر أجمل بداية..! |
يمكن غدينآ . .
ﺑ / آلمشآعِر مجآنين ! بس آلأكيد إن آلتلآقيّ () + دوَآنآ ♥♥ ' |
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره
|
عرفي الوفآء؟؟؟....
هو أجمل وجهين أطلا اليوم...!.. ليسعد قلبي بلقآئهما على فجأة.... شكرا جوجو...شكرا نجوى! |
أصيص الشجرة الصغيرة التي كانت تجاورنا وتتنصت على همساتنا!
التي تعلقت على فننها أوراق المحبة وأثمرت عناقيد فرح!... كل الأجواء حولها شتاء قارس! وانتبهت للمرة الأولى... أنها مزيفة!.. أو أن رحيلك ... سلبها الحياة... لا أدري!... |
تعبت من مسايرتك!..لكنك لاتقتنعين..
أن الأمر أبسط مما تتخيلين...! آسفة... لا أريد الاستمرار في لعبة غبية! تضيع وقتي!'... [لا تعجبني الحلوى التي تأكلين!'..ذوقي مختلف' كما أن هدفك التي قنعت به همتك ...يجعل مصآئرنا ..على مفرقين! |
وزعت مكآفآت على بعضهن!..
ثم انتبهت أنها تحاول أن أراها!... إمممم ...لم ينطبق عليها شرط المكآفئة!... لكني تذكرت قصة تطاول عمر ليراه النبي صلى الله عليه وسلم!..ليحظى بلقب [يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله] فإذا غدا : سيكون لها مكآفئة!كالأخريات.... |
وصوتك المبحوح...والله أشهى عندي من تغريد الطيور!..
إهدآء لأبلا مها " ..مع فآئق الإحترام.... |
أشعر لكني عاجزة عن التعبير!
قلت لها: صدقيني أي فصيح لن يشرح إحساسك كما تحسينه أنت! قولي أي شيء!.. أي شيء لأشعر أنك لازلتي هنا!..لم تغادري... |
عدت إلى قرآءة كلمات كتبتها فيما مضى!..
فتعجبت حين بدى لي فيها معنى مختلفا!.. إننا حقا نفهم ليس بعقلنا فقط! بل حتى بمشاعرنا! كيف يبكينا نشيد عن الفراق!..لم يكن يفعلها إلا حين افترقنا!؟... |
أتمنى أن أقرأ في صفحات نهاري غدا...
لقآء حلوا مع حبيبة إلى فؤادي! أو موقفا مرصعا بالجمال... أو تقر عيني بشيء يفآجئني... إممم... فقط بعض الأماني! |
-
, حِينَ يتكَلم الجَميع .. انَا اصمٌت تَختلف اراء وتَتفق , وحينَ اتكَللم انَا تتضَارب الاراَء وقَد تُصبح الوجُوه اشَد بشَااعه ! ( تَجربٌه كَ غيرهَا من التجَارب الممٌتعه ) , [ .. وَفاءء |
آختبئ في حضن آلصمت
حينمآ آدركك بأن مآ آحاول شرحهه لين يفهم مطلقآإ |
لم يتغير شيء!...أنا هكذا أحسست..فماذا أحسستم؟؟..
لازالت ملامحكم كما خبأتها بين طيات جفوني!'.. لازالت لكم نفس الأصوات... نفس الحركات... حتى زيكم الدراسي!...كان أكثر فخامة من الجميع... تململكم من طول الجلوس!'..تعليقاتكم... أحاديثكم الجانبية... لازلتي عندما تتحدثين إلي !.. لاتنظرين بإتجاهي ... لازلتي أنت الأخرى تشبكين يدك.. وتعبثين بحزامك!'.. لازلتي المتعجلة المتحمسة!'..التي تختفي بعض حروفها من سرعة الحديث!... لازلتي المعلقة الضاحكة.... لازلت أحفظ الطقطقة التي تصدرينها بفمك حين لايعجبك شيء..' لازال يشدني حيآؤك... ويغرقني في التأمل!؟؟"''... لستم من "قليل الألم"!'.. كامل 'الندم'...؛؛؛ منزوع 'الروح'... أحبكم... والله أحبببببكم.... شكرا لأن لا أحد أظنه أسعد مني اليوم ...اليوم بالذات!.. شكرا لأن وفآئكن وأخلاقكن كانت الأجمل.... شكرا 'بحجم السماء'.... |
وحين أود أن أزهو بثياب مهنتي كمعلمة!'..
لا يهم أن يكون لطالبات أدرسهن الآن!. بل بمن مضوا!'... ،،، بمن مضو وعادو!... وجيوب اللقاء محشوة بالإمتنان!... حين أعلم أنهم أيقنو أن القسوة التي كانت تضايقهم في ذلك الوقت هي حنان مغلف بقشرة خشنة!'.. وعلمو أن الحزن الظاهر... بعض من الخوف من الرحيل!'.. حينها فقط!...أراها الكف الباردة التي تحنو على فؤادي المرهق ... |
حين أشحت بوجهي عنك!'.. اعذريني...
فقط تذكرت خطئي حين اعتقدت أنك تناسبيني... حقا لا أستطيع... لسنا نتكلم نفس اللغة!؛؛؛ |
لاتتحدثي كثيرا ...!'
لأجلك... :thumbdown:فكم من طويل صمت أعجبني...سقط من عيني حين بصق كلمة!،،،،، |
??لا تحكموآ علي !
وأنتم لا تعلمون م يحدث مممعي فآصبحت الكلمآت كَ السهم تسبب حرجآإ عميقآإ بالقلب |
آلكلمةة آلجارحهه
كَ طرق بالمسمآر على قطعة خشب والاعتذار كنزع ذلك المسمار لككككن هل ستزول تلك آلحفرة التي احدثهآ المسمار ؟! |
-
, صَديقتيْ ذَات قَلب رَقيق , إنَ حَدثتمٌوهَا بِ لٌطف هيَ لَكم مٌجيبه بِ لٌطف .. وإنَ خَاب ظَنهَا بِكٌم إبتَسمت بِ لٌطف .. وإنَ أسَئَتُم لَها صَمتت بِ لٌطف .. ولَكن مَاذا بَعد كٌل هَذا اللٌطف ؟ هيَ جَميلههْ ججججَداً فَ كٌونوا انتٌم ايضَّا اجمَل ممَا تتوَقع =) ! لكِ يّ صديقتيْ .. ] |
يَ آنتي لاتشرحي مَن تكونين
فَ نحن نعلمم من آنتي ومَآذآ تحملين يَ من لم آرى مثلها بين آلاصدقآء فآن لقيتم مثلها آبقوآ لله سآجدين فَ آنتي نعمةةة وكف بك نعيممممممممآ في هذه آلدنياإ |
بنياتي الغاليات...
اجتنبوا كثير من الظن...لأن بعض الظن إثم!... رغم محاولاتي مرارا التأكيد على ذلك... لكن بما أن الأمر تجاوز إلى حد التلميح المحلى بالتصريح ... يجعلني أشدد على نظافة القلوب... لست مجبرة على التوضيح لأي أحد.... وآمل أن نتحلى بكثير مما نكتبه من الأشياء... |
رمَآديون
، نقف بين آلحضور و آلغيآب ، و بين آلفرح و آلبكآء ، لم نعد هنآ او هنآك *! |
-
, مسَاء الامٌنيَاات الجَميلههْ , كأنْ أحظىَ بِ كَلمه سَعيده .. ورٌبما كَانت تِلكَ الكَلمه كَفيله بِ تغير حَال إلىَ حَال =) ! |
الجراح تتسع كلما حاولنا مداواتها بالمبالغة في تنظيفها!..
أغلقوها بضمادة ..واتركوها لتلتئم!... ليس إليكم أمر الشفآء.... |
لاترحلي سريعا!...'
ياعيوني!... أحتاج أن أنظر إليك طالبة إسعافك ...بعد أن اهز رأسي بصمت من أشواكهم المتهورة.. فأجدك تهزين رأسك بموافقة تقول : لاعليك!... أنا أفهم ... [ heartbeat].... |
وآسفه حقآإ يَ آنتي
فـ كنت متسرعه بآلحككم وندمت بقدر سرعتي هذه فلك مني كل آلتقدير والحب وآلاحترآم ،،،،، |
الساعة الآن 07:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو