أبتسمـ بعمق !

حين أنظر إلى خطأ أحكامهم على تصرف معهم ! ...
في وقت أكون قصدتـ العكس تمــــــــــاما!

لكني أستمر! ...

لتذهلهم النتيجة ..

يندمون.. ولو بعد حين ...


( بكيت من عمر *** فلما تركته ....وجربت أقواما بكيت على عمر!)

كانت ( نظرة ) خاطفة!
لكنها حملت أكثر من معنى...
كل ماخطر ببالكـ ...
لم يكنـ هو ما : قصدت !
( وتلذذت بالظلم .. ويد الندى نازفة!)

مدي يديكـ ... وناوليني ...
أعذب الري من نهر حنيــــــــــــن ،،
وتبؤئي مني سويدآء الفؤاد .. وأسعديني ..
وتقدمي حين المسير تكرما ...
أنت الأحق برفعة القدر المكـين ..
وتنبهت في الصمت ..
آذان الشعور إلى الاسراع صوبكـ ...
تأمريني ! ...
عديني !!!.. بوصلك .... وارحميني ...
لكن : مالذي يروي حنيني ... ياحنيني ؟؟؟

بلا مقدمــــــــات ...كانت ليلة {حزيــــــــــنة} ..ترزح بالهموم...
تقلبت فيها على رمضاء الشوق ...!
في وسط صحراء الشعور...!
وخزات الوجد تقطع النياط... ظمأ لايطاق!
واختناق الحرمان ...
ضعف ...
وضيــــق !! ... متعلق بأذيال كل زفرة...
لم أجد ملاذا أحمل إليهـ أطنان الأوجاع ...
حين أعياني الصبر ..
ولم تطب نفسي ...أن أشكي هنأ! ...
تذكرت الـــ (مسكّنّ)! ..
الذي أتناولهـ ...
( الكتابــــــ’ ة)..

أجهشت فيها من حين أمسكت القلم.. بكل ماأملك من قوة ...
بكيت كما لم أبكـ من قبل ..
كتبت عن جمر أشواق دفنتها ...
فأبت أن تصير رمادا ... لأن شيئا ما ... يذكيها ...في الخفآآء ...{ الأمل بالعودة} ...
أطلقت الحيرة ...في متاهات سؤال عصي على الإجابة : يرتد عن زوايا القلب ...: لماذا هذا الجفآء؟؟؟
أصابني إعيــــاء البكأء ... وضعف النزيف ...
خفتت أنفاسي ...
وتباعدت نبضاتي ...
وتوقفت ...
أقول لنفسيـ أواسيها : يكفي! ... يكفي !! ... هذا يكفي ...!!


{ وعــــــــــــــــــ،،،ــــد؟؟؟ ...

ماخطر في بالكـ إن الاستاذهـ ... كانت طالبة ثانوية .... لها نفس الطقوس! ... والأحاسيس .... وأشد!! ...لكن ... ماكان هناكـ منتدى .. حتى أرسل لمعلمتي على الخاص! ... ولا خطر ببالي } ..

كتبتها هنا .. فالملابس هنا أكثر أناقة ...

يآلِيت !

آَقْدَرْ آَدْخَلْ قُلُۆبْ آَلْبشَر
ۆآَعْـرفْ مكآنَٺِي[ فِيهآ ]

يمْگنْ آحد يِحبنِيً ۆمَآ عنْدي خبر
ۆيمْگنْ نَآسْ ..
[[ أعزهآ ۆآنا مَخدؤع فيهأ ]]

{ أستطيع أن أنسيهــــا حزن اليوم.. بكلمهــ ....
لأني أعرف مكان الشوكة... ونزعها ... بسيط! } .... { لكني أخبئ ماسيبكيها من الفرح!}
لذا لن أتعجل ! .... ولن أرحمها من { الوخز}!
أعجبتني تقطيبة { الدلع}....


^
^
^
عذرا على رسالة القلب ( المشفرة) أعلاهـ ... الضحكـ يمنعني من مواصلة الإفصاح!..

أغضبها أني تنبهت للشوق الذي باح بهـ
تصرف لم تنتبهـ لهـ ...
لكنهـ كان عنها يثرثر ... وعبثا حاولت تسكتهـ ..
وأنفجرتْ أكثر ...
حين لمحت على وجهي إبتسامة رأت فيها اكتشافي { سبب الغضب!! ...}

(يعني بالله إش أسوي ... كان باين عليها!!؟ وكانت تكابر )

ياعزيزتي!...
الأشياء التي أعرضها اليوم أمامكـ و لاترضيكـ
كانت هي التي ترضيكـ ..
أنا أحمل {نفس الهدايا}
لكن ماجعلها لاتصل ...
أن { صندوقكـ..... تغير : ( ..} ...